ناهد السباعي تمزج بين الرشاقة والأنوثة
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
شاركت الفنانة ناهد السباعي متابعيها ببعض صورها عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الفيديوهات والصور الأشهر إنستجرام.
وبدت ناهد السباعي بإطلالة صيفية، حيث ارتدت فستانًا قصيرًا مجسمًا، بدون أكمام، صمم من قماش ناعم منقوش، فيما انتعلت صندلًا بكعب عال.
واختارت ترك خصلات شعرها منسدلة بحرية فوق كتفيها بشكل ناعم ولم تتكلف بوضع المكياج بل اكتفت بالكحل والماسكرا وأحمر الشفاه.
يذكر أنّ آخر أعمال الفنانة ناهد السباعي مسلسل "محارب"، من بطولة الفنان حسن الرداد، والذي عُرض في شهر رمضان الماضي، وتدور أحداثه في إطار اجتماعي تشويقي، حول الشاب محارب القادم من الصعيد ويعيش مع أسرته في القاهرة، وتغيير حياته تمامًا، بعد وفاة والده، فيضطر للعمل لإعالة أسرته حتى يكتشف سرًا كبيرًا يغير مسار حياته.
ناهد السباعي
ناهد السباعي من مواليد 25 مايو 1987 ممثلة مصرية. شاركت في عدد من الأعمال السينمائية والتلفزيونية أبرزها هبة رجل الغراب، كما أنها شاركت في فيلم عالمي بعنوان “بعد الموقعة”وفاز في مهرجان كان عام 2012.
حياتها الخاصة
هي حفيدة الفنان فريد شوقي والفنانة هدى سلطان والدتها هي المنتجة ناهد فريد شوقي خالتها الممثلة رانيا فريد شوقي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ناهد السباعي إنستجرام محارب المكياج أحمر الشفاه القاهرة هدى سلطان ناهد فريد شوقي ناهد السباعی
إقرأ أيضاً:
شوقي علام: الإسلام اهتم بحقوق الطفل في جميع مراحل حياته
أكد الدكتور شوقي علام، مفتي الديار المصرية السابق، أن الإسلام أرسى حقوق الطفل منذ اللحظة الأولى، واهتم بجميع مراحل حياته، سواء كان جنينًا أو رضيعًا أو صبيًا مميزًا أو غير مميز، مشيرًا إلى أن التربية السليمة للطفل تعد أساسًا لبناء مجتمع قوي ومتماسك.
وأوضح مفتي الديار المصرية السابق، خلال حلقة برنامج الفتوى والحياة، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمعة، أن الشريعة الإسلامية نظمت حقوق الطفل على أسس الرحمة والرأفة والمودة، وأنه قبل الإسلام كان الطفل يُعامل كأحد ممتلكات والده، حيث انتشرت عادات جاهلية كوأد البنات والنذر بذبح الأبناء، فجاء الإسلام ليحرم هذه الأفعال ويؤكد على حقوق الأطفال في الحياة والتربية السليمة.
وأضاف «علام» أن الفتوى تلعب دورًا كبيرًا في حماية حقوق الطفل، حيث أصدرت دار الإفتاء المصرية العديد من الفتاوى المتعلقة بحضانة الصغير، مراعيةً في جميع الأحوال مصلحة الطفل باعتبارها المعيار الأساسي في تحديد المستحق للحضانة.
وأكد أن الخطاب الإفتائي الرشيد يعزز حقوق الطفل ويرسخ لمجتمع أخلاقي سليم، داعيًا إلى ضرورة الالتزام بالتعاليم الإسلامية التي تحقق صالح الأطفال وتضمن لهم تنشئة سوية، مختتمًا بالدعاء أن يوفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه.