بوابة الوفد:
2025-01-22@23:11:01 GMT

بوسي تتألق بزهور الحب (صور)

تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT

تملك المطربة الشعبية بوسي أنوثتها وقوامها الرشيق كما تتميز بذوق راقي جعلها تختار أزيائها بعناية خاصة لتعكس جمالها وتخطف الأنظار إليها إينما ظهرت.


وخضعت بوسي لجلسة تصوير جديدة لتبدو بإطلالة أنوثية جذابة، حيث ارتدت فستانًا طويلًا مجسمًا، بدون أكمام، بظهر مكشوف، صمم من قماش الساتان بارضية بيضاء ومزركش بالزهور الحمراء فيما انتعلت صندلًا بكعب عال.


وتزينت ببعض الإكسسوارات الذهبية مع حقيبة يد صغيرة مصممت من الجلد الأحمر.
ومن الناحية الجمالية، اعتمدت تسريحة شعر جذابة ووضعت مكياجًا صاخبًا مرتكزًا بالألوان الترابية مع مكياج السموكي المحدد بالكحل والماسكرا السوداء ولون الكشمير في الشفاه.
بوسي
بوسي (الاسم الحقيقي: ياسمين محمد شعبان)، ولدت في 1 سبتمبر 1981 مغنية شعبية وممثلة مصرية. ولدت في القاهرة، بدأت الغناء بالملاهي والمراقص الخاصة بعمر صغير، ولكنها انطلقت بقوة بعام 2012 بأغنية شعبية حملت اسم «آه يا دنيا» ولمع اسمها خلالها حتى اتجهت للتمثيل.

وانطلقت بقوه في تمثيل الأفلام وهذا ما جعلها أيضا تتجه للمسلسلات وكانت أولى تجاربها في مسلسل حالة عشق.

 بوسي بوسي بوسي بوسي بوسي بوسي

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: بوسي الزهور الحمراء الاكسسوارات آه يا دنيا

إقرأ أيضاً:

هل يختفي الحب في سنة مليون؟

وفي حلقة جديدة من برنامج "أنت"، طرح الدكتور خالد غطاس وضيفه الصحفي محمود سعد تساؤلات عميقة عن مستقبل الحب في عالم يتحول بسرعة مذهلة، وصولا إلى تصور ما قد يحدث له في "سنة مليون".

ويبدأ خالد غطاس بتسليط الضوء على الحب باعتباره شعورا يضفي على الحياة طعما مختلفا، لكنه يحمل في طياته أسئلة عميقة: هل يمكن أن يتحول إلى إدمان؟ وهل يبقى الحب كما هو في زمن يختفي فيه الفارق بين الرجل والمرأة؟

اقرأ أيضا list of 3 itemslist 1 of 3هل تعرفون قصة الرجل الذي شتم الحب؟list 2 of 3النرجسية ذكاء أم ضعف؟ دراسة حديثة تكشف الفروقات بين الجنسينlist 3 of 3كلمات تعزز هرمون الحب.. كيف تتواصلين مع رضيعك؟end of list

ويستشهد غطاس بتوفيق الحكيم، الذي تنبأ في قصته "في سنة مليون" بأن غياب الفارق بين الجنسين سيؤدي إلى اختفاء الحب، وبالتالي اختفاء الإبداع والفن، مما يغير ملامح الحياة كما نعرفها، ويعلق قائلا "إن أردنا الحفاظ على الدنيا، يجب أن نحافظ على الحب".

ومن تجربته الشخصية، يرى غطاس أن الغموض هو العنصر الذي يحافظ على وهج الحب، فحين تتعرى الأرواح تماما، تتلاشى متعة الاكتشاف والمغامرة، كما يؤكد أن الحب بالمطلق، سواء كان حب الوطن، أو الله، أو الأم، هو ما يمنح الحياة جمالها وسط رمادها الممل.

مراحل الحب

ويكشف غطاس عن 3 مراحل رئيسية يمر بها الحب، مدعومة بتفاعلات كيميائية معقدة في الدماغ، المرحلة الأولى، تتميز بسيطرة هرمونات التستوستيرون والإستروجين، حيث تؤثر في مراكز التفكير بالدماغ لدرجة تخفيض القدرات العقلية مؤقتا.

إعلان

أما المرحلة الثانية، فتشهد نشاطا لنظام المكافأة في الدماغ، حيث يهيمن هرمون الدوبامين المسؤول عن السعادة، مصحوبا بالأدرينالين والنورادرينالين، مما يفسر ظواهر الأرق وفقدان الشهية المرتبطة بالعشق.

وتأتي المرحلة الثالثة للحب، وفقا لغطاس، مع إفراز هرمون الأوكسيتوسين المرتبط بالثقة والعلاقات طويلة المدى، والذي يظهر أيضا في العلاقة بين الأم والرضيع، ويؤكد أن البيئة المحيطة تلعب دورا حاسما في تشكيل سلوكيات الحب والعلاقات.

وفي سياق متصل، يشارك محمود سعد رؤيته للحب باعتباره "أشد أنواع الاحتياج"، مؤكدا أن الإنسان لا يمكن أن يعيش منفردا. ويروي تجربة شخصية مؤثرة عن رغبته في مشاركة خبر تعيينه رئيسا للتحرير مع والدته المتوفاة، مما يعكس عمق الروابط العاطفية الإنسانية.

بين الماضي والحاضر

ويروي سعد عن زمن كان الحب فيه يسكن التفاصيل، ويستعيد قصة المطرب الراحل محمد عبد المطلب الذي كان يقطع مسافات طويلة يوميا لرؤية من يحب، ويقف تحت المشربية منتظرا إطلالتها.

لكن سعد يشير إلى أن تغيّر التفاصيل لا يعني اختفاء الحب، بل إن جوهره لا يزال قائما، ويضيف أن الحب سيبقى ما دامت هناك قلوب تنبض ونجوم في السماء، حتى في ظل التحديات التي يفرضها عالمنا الحديث.

ويقدم سعد نموذجا للعلاقة الزوجية الناجحة من خلال تجربته الشخصية، مشددا على أهمية احترام الحرية الشخصية وقبول عيوب الشريك دون محاولة تغييره، كما يعبر عن استغرابه من ظاهرة الطلاق القاسي في المجتمع العربي.

ويتفق غطاس وسعد على أن "دنيا اليوم" قد تغيرت كثيرا، ما بين تسارع التكنولوجيا وضغوط الحياة اليومية، التي قد تطمس الحب أو تغير نظرتنا إليه، ومع ذلك، فإن التحدي يكمن في القدرة على الحفاظ على هذا الشعور العميق في عالم يبدو وكأنه يحاول انتزاعه منا.

ويختتم غطاس الحلقة بتحديد 4 جنود للعشق، وهم الضحك الذي يخفف دفاعات النفس، والانتظار الذي يعمق التعلق، وتجاوز العقل، والسر المشترك بين المحبين، محذرا من أن تجنب هذه العناصر يؤدي بطبيعة الحال لتفادي الوقوع في الحب.

إعلان 21/1/2025

مقالات مشابهة

  • لصوص المسالخ يسرقون” حصوات المرارة”
  • ظهرت بدون مكياج لإظهار جمالها الطبيعي.. «ريهام عبد الغفور» تثير الجدل على انستجرام
  • بوسي شلبي تتألق في Joy Awards.. وتحصد الإشادة من نقاد الموضة
  • استطلاع رأي يكشف تراجع في شعبية ترامب
  • رد فعل بوسي بعد توجيه شاب الليزر على وجهها.. فيديو
  • بفستان مطرز بحبيبات اللؤلؤ.. إطلالة جذابة لـ إيفانكا ترامب في حفل عشاء بواشنطن
  • إطلالات عائلة ترامب في حفل تنصيبه| كلاسيكية رقيقة وأناقة فاخرة
  • هل يختفي الحب في سنة مليون؟
  • عيد الغطاس في مصر.. طقوس روحية وتقاليد شعبية تجمع بين القصب والقلقاس
  • الفلسطينيون يستقبلون السجناء المفرج عنهم باحتفالات شعبية