آية سماحة صحفيه مبتدئة في فيلم «وداعا حمدي»
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
تنتظر الفنانة آية سماحة عرض فيلمها الجديد «وداعًا حمدي»، والذي تم الترويج له مؤخرًا من خلال نشر البوسترات الدعائية، استعدادًا لعرضه في دور السينما المصرية والعربية خلال الفترة المقبلة.
شخصة اية سماحة في فيلم وداعا حمديتجسد آية سماحة دور «تماضر عبد الحي غنيم»، وهي صحفية ذات مبادئ تدخل منزل حمدي باشا لإجراء حوار صحفي، لكنها تجد نفسها متورطة في مشكلة كبيرة.
الفيلم يضم نخبة من النجوم، من بينهم بيومي فؤاد، انتصار، علي الطيب، وعدد آخر من الفنانين. الفيلم من تأليف السيد عبد النبي وإخراج محمود زهران، وتم نشر البوستر الدعائي عبر صفحة الفنانة آية سماحة الرسمية على «فيسبوك».
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة A Y A H S A M A H A (@ayahsamaha)
فيلم 6 أياميذكر أن آية سماحة تصور حاليا فيلم 6 أيام بطولة أحمد مالك ومن إخراج كريم شعبان وتأليف وائل حمدي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أية سماحة فيلم وداعا حمدي فيلم 6 أيام آية سماحة آیة سماحة
إقرأ أيضاً:
وداعا للخرف.. مشروب يحمي من الزهايمر وأمراض الدماغ
لا يوجد علاج لمرض الزهايمر والخرف حاليا وتركز العلاجات إلى حد كبير على جعل المرضى مرتاحين والتعامل مع الأعراض حيثما أمكن ومع ذلك، يظهر بحث جديد أن مفتاح حماية وعلاج التنكس العصبي يمكن أن يكمن في الأمعاء بدلا من الدماغ.
أثبتت الدراسات السابقة العلاقة بين صحة الأمعاء وصحة الدماغ، لكن الأبحاث الجديدة المنشورة في مجلة تكامل سلوك الدماغ والمناعة، تبحث في أطعمة أكثر تحديدا وتأثيرها على الظروف، وهو اللبن الرائب .
الرائب هو نوع من الحليب المخمر الذي يحتوي على مجموعة من البروبيوتيك ويقال إنه يساعد على إدارة نسبة السكر في الدم والكوليسترول وصحة الجهاز الهضمي. يمكن أن تعني فوائد الأمعاء هذه أنها تحمي أيضا من مرض الزهايمر.
قال الباحثون: "هناك فوائد محتملة لاستخدام الرائب في إدارة مرض الزهايمر، حيث أظهرت مزايا متعددة فيما يتعلق بالملف الالتهابي وتحسين الأعراض في اللافقاريات والقوارض ودراسات البشر".
ارتفعت شعبية الرائب خلال السنوات الأخيرة كجزء من اتجاهات العافية المتنامية، غالبا ما يدافع البروفيسور تيم سبيكتور الخبير في زوي عن الطعام المخمر.
وجدت الدراسة أن البروبيوتيك مثل تلك الموجودة في الرائب "لديها القدرة على الوقاية من المرض وتأخير الخرف" بسبب تأثيرها الكبير على صحة الأمعاء والاتصال اللاحق بالدماغ، يعتقد أيضا أن خصائصه المضادة للالتهابات هي لاعب رئيسي في هذا الدور الوقائي.
أكد الخبراء على أن هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات، وخاصة التجارب البشرية، لفهم التفاعل بين الرائب والتدهور المعرفي بشكل كامل، على وجه الخصوص الآثار طويلة الأجل للرائب الذي يتم دمجه مع العلاجات الوقائية الأخرى المعروضة حاليا، والجرعات اللازمة للحصول على آثار إيجابية وفي أي مرحلة من مراحل تطور المرض سيعمل الرائب بشكل أفضل.
بعض حالات مرض الزهايمر موروثة ومغلفة في علم الوراثة للشخص، لكن البعض الآخر هو نتيجة لعوامل بيئية ونمط الحياة.
يمكن الوقاية من أكثر من 30٪ من حالات الزهايمر عن طريق تغيير هذه العوامل، يتضمن ذلك تجنب الحالات الصحية الأخرى التي يمكن الوقاية منها مثل السمنة والسكري وارتفاع ضغط الدم.
المصدر: gloucestershirelive