مصرع المغني العالمي ليام باين فى ظروف غامضة.. هل أنتحر؟
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
لقي المغني العالمي ليام باين مصرعه، نتيجة سقوطه من شرفة فندقه في الأرجنتين، عن عمر يناهز ال31 عاما، وفقًا لما نشره موقع TMZ.
مصرع المغني ليام باين
وقال شهود العيان أن المغني ليام باين توفي، مساء الأربعاء، في الفندق الذي كان يقيم فيه في بوينس آيرس، وأنه سقط من غرفته في الطابق الثالث من فندق CasaSur Palermo، ولا نعلم حتى الآن، إذا كان ذلك عن قصد بنية الانتحار، أو حادثًا عرضيًا.
وأكد الشهود، إن هذا الحادث وقع بعد الساعة الخامسة مساءً الأربعاء، في بوينس آيرس، وإن ليام كان يتصرف بشكل غريب في بهو الفندق في وقت سابق، حيث قام بتحطيم حاسوبه المحمول وتم حمله إلى غرفته.
ونشر موقع TMZ، صورة تظهر أيام بعد سقوطه من شرفة الفندق، وتظهر الصورة جسد ليام على منصة خشبية في الفندق مع وجود طاولات وكراسي بالقرب منه حيث سقط متوفيا، فيما لم يعرض الموقع الصورة بالكامل، ولكن يمكنك بوضوح رؤية رسوم التاتو الخاص به.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ليام باين الأرجنتين
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تزعم الإغارة على موقع جماعة متطرفة في سوريا تهدد الدروز
ذكرت وسائل إعلام رسمية سورية يوم الأربعاء أن 11 شخصًا قُتلوا في اشتباكات اندلعت ليلًا بين قوات الأمن و"مجموعات خارجة عن القانون" قرب دمشق، مع اتساع رقعة العنف الطائفي الذي وقع قبل يوم.
نقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) عن بيان لوزارة الصحة قوله: "ارتفع عدد القتلى جراء استهداف المجموعات الخارجة عن القانون المدنيين وقوات الأمن" في منطقة صحنايا إلى 11 قتيلًا وعدد من الجرحى"، دون توضيح هوية القتلى.
تقع صحنايا على بُعد حوالي 15 كيلومترًا (تسعة أميال) جنوب غرب العاصمة، ويقطنها سكان من الأقليتين الدرزية والمسيحية في سوريا.
اندلعت اشتباكات دامية الليلة الماضية في جرمانا، وهي ضاحية ذات أغلبية درزية ومسيحية جنوب شرق العاصمة، بسبب تداول تسجيل صوتي نُسب إلى مواطن درزي واعتُبر تجديفيًا.
صرّح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو زاعمًا بأن إسرائيل نفذت ضربة في سوريا اليوم الأربعاء على "مجموعة متطرفة" كانت تستعد لمهاجمة أفراد من الطائفة الدرزية في منطقة دمشق.
وجاء في بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي: "نفذ جيش الدفاع الإسرائيلي عملية تحذيرية، وضرب تنظيمًا متطرفًا كان يستعد لمهاجمة السكان الدروز في بلدة صحنايا بريف دمشق بسوريا".
وأضاف البيان: "تم توجيه رسالة صارمة للنظام السوري، مفادها أن إسرائيل تتوقع منه التحرك لمنع إلحاق الضرر بالدروز".
ونقلت وكالة الأنباء السورية (سانا) يوم الأربعاء عن مصدر أمني قوله إن "مجموعات خارجة عن القانون" في صحنايا هاجمت حاجزًا لقوات الأمن مساء الثلاثاء، ما أدى إلى إصابة ثلاثة عناصر، بينما أطلقت مجموعات أخرى النار على مركبات أمنية ومدنية في أماكن أخرى.
وفي سياق منفصل، عاد الهدوء يوم الثلاثاء، حيث وعدت الحكومة السورية زعماء الدروز بمحاكمة المسؤولين عن أعمال العنف.
كما وعدت باتخاذ إجراءات “لوقف التحريض على الفتنة الطائفية والمناطقية”.
أفادت وزارة الداخلية بوقوع اشتباكات "بين مجموعات مسلحة" في جرمانا، قائلةً إن قوات الأمن انتشرت "لفض الاشتباكات وحماية السكان".