5 أنواع من الاكتئاب قد تصيبك.. ما علاقة العمل بالعلاج منها؟
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
حدد موقع «هيلث دايركت» الأسترالي المتخصص في الأخبار المتعلقة بالصحة الجسدية والنفسية 5 أنواع من الاكتئاب قد يصاب بها أي شخص في مختلف عمره في أي دولة دون أن يرتبط ذلك بمستوى دخل معين.
الاكتئاب من أكثر الأمراض انتشارا هذا العصروأشار الموقع الأسترالي إلى أن الاكئتاب يعتبر من أكثر الأمراض انتشارا في هذا العصر، مبينا أن أعراض الاكتئاب متنوعة تشمل الحزن أو الحاجة للبكاء، بجانب اضطرابات النوم والصداع وعدم الشعور بالراحة وفقدان الثقة واليأس.
الاكتئاب الشديد، وهذا يدوم أسبوعين، والنوع الثاني هو الاضطراب الاكتئابي المستمر ويستمر عامين، أما ثالث الأنواع فهو اكتئاب الولادة وهذا يحدث أثناء الحمل أو بعد ولادة الطفل مباشرة.
ورابع هذه الأنواع الاضطراب العاطفي الموسمي ويختفي هذا ويظهر خلال فصول السنة المختلفة وخامس الأنواع الاكتئاب المصحوب بأعراض الذهان (وهو مرض علقي) وهذا يعد شكل من أشكال الاكتئاب الحاد.
3 تغيرات للعلاج من الاكتئاببدوره، أشار موقع «مايو كلينك»، إلى أن هناك 3 تغيرات في الحياة جوهرية يجب على الشخص أن يفعلها من أجل العلاج من الاكتئاب وتقليله في الوقت ذاته وهي ممارسة الرياضة والحصول على إجازة من العمل لفترة قصيرة وفقا لجمعية علم النفس الأميركية وثالثا وأخيرا زراعة شجرة حيث أشار تقرير إلى أن زرع شجرة يقلل خطر الإصابة بالاكتئاب بنسبة تزيد على 40%، بحسب موقع «آي إن سي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاكتئاب اكتئاب ما بعد الولادة علاج الاكتئاب علاج من الاکتئاب
إقرأ أيضاً:
فرنسا تصر على موقفها الرافض للتهجير القسري للفلسطينيين
قال خالد شقير، مراسل قناة القاهرة الإخبارية من مارسيليا، إن كريستوف ليموين، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الفرنسية، أكد خلال اجتماع دوري في باريس، أن الموقف الفرنسي تجاه التهجير القسري للفلسطينيين لم يتغير.
جاء ذلك ردًا على تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن تهجير سكان غزة إلى مصر والدول المجاورة، حيث شدد ليموين على أن مثل هذا الإجراء يُعد انتهاكًا خطيرًا للقانون الدولي وعائقًا أمام تحقيق حل الدولتين.
وأوضح شقير، خلال مداخلة على قناة القاهرة الإخبارية، أن ليموين أشار إلى أن التهجير القسري لن يؤدي فقط إلى زعزعة الاستقرار في المنطقة، وخاصة في مصر والأردن، بل سيضر أيضًا بشركاء فرنسا المقربين، مشيرًا إلى أن مستقبل غزة يجب أن يكون جزءًا من الدولة الفلسطينية، مؤكدًا أن هذا الموقف يتسق مع المبادئ التي تتبناها فرنسا منذ عقود.
في سياق متصل، أشار شقير إلى أن الرئيس الفرنسي عقد سلسلة من الاجتماعات الدبلوماسية، من بينها لقاء مع أورسولا فون دير لاين، رئيس المفوضية الأوروبية في قصر الإليزية، ومته فريدريكسن، رئيسة الوزراء الدنماركية، في ظل قلق باريس من تغييرات محتملة في السياسة الدولية، خصوصًا بشأن قضايا مثل الشرق الأوسط، أوكرانيا، والعلاقات الاقتصادية مع الولايات المتحدة.
ولفت إلى أن فرنسا تخشى أن تؤدي سياسات ترامب المحتملة إلى إفشال الجهود الدولية لتحقيق حل الدولتين، وهو ما تدعمه باريس كحل دائم للقضية الفلسطينية.