حظك اليوم لمولود برج الحوت 17 أكتوبر 2024.. «احذر محاولات تخريب حياتك»
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
هناك العديد من التحذيرات لمولود الحوت يوم 17 أكتوبر الجاري، حتى يتلاشى أي تغييرات سلبية قد تؤثر على حياته المهنية، فالأفضل له عدم التركيز على الخلافات التي يفعلها من حوله، والانسجام مع أي شيء، دون اتخاذ ردود أفعال غير منطقية.
يحمل يوم 17 أكتوبر الجاري لعام 2024، بعض النصائح لمولود برج الحوت، إذ يجب أن يكون مزاجه جيدًا على مدار اليوم، فمن المحتمل أن تكون هناك بعض القوى القوية في العمل، التي تحاول تخريب الأمور عليه، لذا لا يجب أن يدع خلافاته مع الآخرين تحبطه، وفقًا لموقع horoscope.
يجب أن يسير مولود برج الحوت في طريقه مركزًا على أهدافه، تاركًا أي ضغوط يتعرض لها، إذ يجب أن يعيش حياته بطريقة سلمية، من أجل موازنة الغضب والعداء الموجود في كل مكان، فالأفضل لبرج الحوت أن يكون شخص منسجم مع أي شيء.
يعتبر مولود برج الحوت شخص عاطفيوبشكل عام يعتبر مولود برج الحوت عاطفي في الحب بشكل مكثف، ويعتبر من الأبراج التي تبوح بمشاعرها، سواء كانت إيجابية أم سيئة، فالثانية تساعد على الظهور كشخص أفضل وأكثر صدقًا، حتى لو لم تستمر العلاقة.
أما على المستوى العاطفي يعتبر مولود الحوت صديق عظيم، يساعد غيره على حل مشكلاتهم، فهو يعتبر معالج طبيعي داخل دائرة الأبراج، إلا أنه يمكن أن يكون حذر أكثر من اللازم.
مولود الحوت يهتم بعملهمولود الحوت يهتم بعمله بشغف كبير، لكنه يعرف أيضا أن النجاح والفشل مؤقتان، ويسعى دائمًا إلى تعلم التخلي وترك الأمور تتدفق، فلا يوجد شيء مضمون بالحياة، ويمكن أن يسمح الحوت لنفسه بتغيير المسار في منتصف الطريق، إن تطلب الأمر ذلك، مما يجعله يجرب طرق جديدة للنجاح.
يتمتع الحوت بمميزات عديدة ترشده إلى الطريق الصحيحيتمتع الحوت بمميزات عديدة ترشده إلى الطريق الصحيح، وتساعده على تحقيق قفزات إبداعية أو فكرية، قد لا يتمكن الآخرون من رؤيتها أو التفكير فيها، فهو بشكل عام مبدع للغاية، ويمكن أن يقضي ساعات في أحلام اليقظة.
لا يعمل الحوت بالضرورة بنفس الطريقة التي يعمل بها الآخرون، وقد يكون قادرًا على إنجاز الأمور بسرعة لا تصدق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج برج الحوت مولود الحوت أبراج فلكية برج فلكي مولود برج الحوت مولود الحوت یجب أن
إقرأ أيضاً:
اكثر من 12 ألف معتقل .. حصيلة الحملات التي قام بها العدو الإسرائيلي في الضفة الغربية المحتلة منذ الـ 7 من أكتوبر 2023م : نادي الأسير الفلسطيني : حالات الاعتقالات ترافقت مع عمليات تنكيل واعتداءات بالضرب
الثورة / قضايا وناس
منذ بدء العدوان على غزة ارتفعت وتيرة حملات الاعتقالات التي يقوم به العدو الإسرائيلي في الضفة الغربية بما فيها القدس المحتلة حيث بلغت حصيلة حملات الاعتقال منذ أكتوبر 2023م أكثر من 12 الفاً و100 حالة اعتقال وفق إحصائية نادي الأسير الفلسطيني التي نشرها نهاية الأسبوع الماضي .
ووفق الإحصائية بلغت حصيلة حالات الاعتقال بين صفوف النّساء بعد السابع من أكتوبر، أكثر من “440” .. فيما بلغ عدد حالات الاعتقال بين صفوف الأطفال في الضّفة، ما لا يقل عن”795″ .
وفي صفوف الصحفيين بلغ عدد حالات الاعتقال والاحتجاز “141” صحفياً/ة، تبقى منهم رهن الاعتقال (59) من بينهم (5) صحفيات، و(33) صحفياً من غزة على الأقل .
وحسب نادي الأسير الفلسطيني فقد بلغ عدد أوامر الاعتقال الإداريّ منذ بدء حرب الإبادة، أكثر من عشرة آلاف أمر ما بين أوامر جديدة وأوامر تجديد، منها أوامر بحقّ أطفال ونساء.
وذكر النادي انه يرافق حملات الاعتقالات المستمرة، جرائم وانتهاكات متصاعدة، منها: عمليات تنكيل واعتداءات بالضرب المبرح، وتهديدات بحقّ المعتقلين وعائلاتهم، إلى جانب عمليات التّخريب والتّدمير الواسعة في منازل المواطنين، ومصادرة المركبات، والأموال، ومصاغ الذهب، إلى جانب عمليات التدمير الواسعة التي طالت البُنى التّحتية تحديدًا في مخيمات طولكرم، وجنين ومخيمها، وهدم منازل تعود لعائلات أسرى، واستخدام أفراد من عائلاتهم كرهائن، إضافة إلى استخدام معتقلين دروعاً بشرية.
وتشمل حصيلة حملات الاعتقال منذ بدء حرب الإبادة، كل من جرى اعتقالهم من المنازل، وعبر الحواجز العسكرية، ومن اضطروا لتسليم أنفسهم تحت الضغط، ومن اُحتجزوا كرهائن.
وإلى جانب حملات الاعتقال هذه، أشار نادي الأسير إلى أن قوات الاحتلال نفّذت إعدامات ميدانية، منهم أفرادا من عائلات المعتقلين.
وبين نادي الأسير أن أعلى حالات اعتقال سجلت في محافظتي القدس والخليل.
ووفق إحصائية نادي الأسير الفلسطيني فقد اُستشهد في سجون الاحتلال بعد السابع من أكتوبر، ما لا يقل عن (49) أسيرًا ممن تم الكشف عن هوياتهم وأعلن عنهم، من بينهم (30) شهيدا من معتقلي غزة بالإضافة إلى العشرات من معتقلي غزة الذين استشهدوا في السّجون والمعسكرات ولم يفصح الاحتلال عن هوياتهم وظروف استشهادهم وهم رهن الإخفاء القسري، إلى جانب العشرات الذين تعرضوا لعمليات إعدام ميدانية.
وذكرت الإحصائية أنّ (47) أسيرًا ممن استشهدوا وأعلن عنهم منذ بدء حرب الإبادة محتجزة جثامينهم، وهم من بين (58) أسيرًا من الشهداء يواصل الاحتلال احتجاز جثامينهم، ممن تم الإعلان عن هوياتهم.
وقال نادي الأسير: هذه المعطيات لا تشمل أعداد حالات الاعتقال من غزة جراء جريمة الإخفاء القسري التي فرضها الاحتلال على معتقلي غزة، إلا أنّ الاحتلال كان قد اعترف أنه اعتقل أكثر من (4500) مواطن من غزة، أفرج عن المئات منهم لاحقا، مع الإشارة إلى أنّ الاحتلال اعتقل آلاف من العمال من غزة الذين تواجدوا في الأراضي المحتلة عام 1948 بهدف العمل بعد ما حصلوا على تصريح بالدخول، كذلك اعتقل المئات من عمال غزة في الضّفة، إضافة إلى مواطنين من غزة كانوا متواجدين في الضّفة بهدف العلاج، ومؤخرا نفّذ الاحتلال خلال الشهرين الماضيين حملات اعتقال في شمال غزة، قدرت (1700) حالة اعتقال، وذلك بحسب التقديرات المعلنة من غزة.
ويبلغ عدد الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال أكثر من عشرة آلاف و300 وذلك حتى بداية ديسمبر 2024، فيما يبلغ عدد المعتقلين الإداريين (3428) ، من بينهم (100) طفل على الأقل، و(24) أسيرة، كما ويبلغ عدد من صنفتهم إدارة سجون الاحتلال من معتقلي غزة (بالمقاتلين غير شرعيين) الذين اعترفت بهم إدارة سجون الاحتلال (1772) ، علما أن هذا المعطى لا يشمل كافة معتقلي غزة وتحديدا من هم في المعسكرات التابعة لجيش الاحتلال.
ويبلغ عدد الأسيرات المعلومة هوياتهنّ (89) أسيرة، من بينهن أربع أسيرات من غزة معلومة هوياتهن وهن في سجن (الدامون)، فيما يبلغ عدد المعتقلات إدارياً (24) عدد الأسيرات المذكور لا يشمل كافة الأسيرات من غزة، قد يكون هناك أسيرات في المعسكرات التابعة للاحتلال.
ويبلغ عدد الأطفال (345) طفلاً موزعين على سجون “مجدو، عوفر، والدامون” .
وقبل السابع من أكتوبر، بلغ عدد إجمالي الأسرى في سجون العدو أكثر من (5250)، وعدد الأسيرات (40)، فيما بلغ عدد الأطفال في السجون (170)، وعدد الإداريين نحو” 1320″ .