سيراميكا كليوباترا يزيل الغموض حول مصير أحمد قندوسي
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
تحدث معتز البطاوي المدير الرياضي لنادي سيراميكا كليوباترا، جاهزية أحمد القندوسي لبطولة كأس السوبر المصري.
معتز البطاوي: القندوسي جاهز للمشاركة في السوبر.. وندرس شرائه نهائيًاوقال معتز البطاوي في تصريحات لبرنامج ستاد المحور مع خالد الغندور: "مباراة الأهلي صعبة والبطولة ستكون قوية للغاية بمشاركة أربعة أندية".
وأضاف البطاوي: "أحمد القندوسي جاهز لمباراة الأهلي في السوبر المصري، وبشأن شراء اللاعب نهائيًا من الأهلي كل شيء وارد".
ملخص أخبار الرياضة اليوم.. قائمة الأهلي في السوبر المصري وموقف الشناوي وانتقال عمر سيد معوض إلى بيتيس عاجل.. شوبير يكشف قائمة الأهلي في كأس السوبر المصريوتابع: "الزمالك لم يطلب ضم بيكهام بشكل رسمي والتواصل كان شفهي فقط جميع من أكد هذا كان على السوشيال ميديا فقط".
واختتم البطاوي تصريحاته قائلًا: "الزمالك كان يرغب في التعاقد مع صديق ايجولا لكن تحدثنا وأبلغنا إدارة الزمالك بالاتفاق مع بيراميدز لضم اللاعب".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد قندوسي أحمد القندوسي اخبار الرياضة اليوم القندوسي بطولة كاس السوبر المصرى السوبر المصری
إقرأ أيضاً:
عاجل - الغموض يكتنف مصير القواعد الروسية في سوريا بعد سقوط الأسد
أعلن المتحدث باسم الكرملين، ديميتري بيسكوف، أن روسيا لم تتخذ قرارات حاسمة بشأن مستقبل قاعدتيها العسكريتين في سوريا، مؤكدًا استمرار التواصل مع المسؤولين السوريين الجدد بعد سقوط نظام الرئيس السابق بشار الأسد.
طرطوس وحميميم.. مفتاح النفوذ الروسي في المنطقة
تعد قاعدة طرطوس البحرية ومطار حميميم العسكري من أهم أصول روسيا الاستراتيجية في الشرق الأوسط. إذ تلعب القاعدتان دورًا محوريًا في ترسيخ نفوذ موسكو في المنطقة، وتمدها بإمكانية الوصول إلى البحر الأبيض المتوسط وشمال إفريقيا. ومع التغيرات السياسية الأخيرة في سوريا، أصبحت القاعدتان محل تساؤل حول مستقبلهما.
انسحاب روسي تكتيكي أم تقليص نفوذ؟
وفقًا لمسؤولين سوريين، شهدت الأيام الأخيرة انسحاب القوات الروسية من مواقع في شمال سوريا ومن جبال العلويين، لكن القاعدتين الرئيسيتين بقيتا تحت سيطرة موسكو. هذا الانسحاب يُطرح تساؤلات حول ما إذا كان خطوة تكتيكية أم جزءًا من تفاهمات دولية جديدة.
في خطوة أثارت الجدل، أجلت روسيا قسمًا من طاقمها الدبلوماسي في دمشق على متن طائرة عسكرية من قاعدة حميميم. شمل الإجلاء أيضًا دبلوماسيين من بيلاروسيا وكوريا الشمالية وأبخازيا، لكن موسكو أكدت استمرار عمل سفارتها في دمشق، مما يعكس رغبتها في الحفاظ على موطئ قدم سياسي في سوريا.
سقوط نظام الأسد شكّل ضربة قوية لروسيا، التي كانت أبرز داعميه منذ تدخلها العسكري عام 2015. ومع تغير المشهد السياسي السوري، تواجه موسكو تحديات في الحفاظ على مصالحها وسط تزايد نفوذ إيران من جهة ومحاولات الغرب للضغط من جهة أخرى.