الموسيقار عمرو إسماعيل: المشاركة بـ«الموسيقى العربية» تكريم وشرف كبير
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
أكد الموسيقار عمرو إسماعيل، أنه رغم سابق تكريمه من قِبل وزارة الثقافة في الدورة الـ29 من مهرجان الموسيقى العربية، إلا أن المشاركة بهذه النسخة واختياره لتمثيل مصر ضمن حفل المؤلفين الموسيقيين العرب يعد تكريما ثانٍ وشرف كبير له، مشددًا على أنه يشارك بهذا الحفل بجانب كوكبة من الموسيقيين من بينهم الموسيقار خالد حماد والموسيقار ممدوح سيف.
وأشار «إسماعيل»، خلال تغطية خاصة على هامش مهرجان الموسيقى العربية عبر شاشة «الحياة»، إلى أن ما يميز مهرجان الموسيقى العربية هو الفن الموسيقي، وهذا أهم حدث موسيقي على مستوى الوطن العربي خلال السنوات الأخيرة، مؤكدًا أن المهرجان محافظ على الاستمرارية بسبب الاهتمام الدائم من قِبل الدولة المصرية التي ترعى الفنون دائمًا.
وكشف عن تنظيم مؤتمر على هامش المهرجان لمناقشة الموضوعات والقضايا وكل ما هو مستحدث في مجالات الموسيقى والغناء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عمرو إسماعيل الفن الموسيقي مهرجان الموسيقى العربية الموسیقى العربیة
إقرأ أيضاً:
قبل حفل اليوم.. كيف أنقذ مهرجان الموسيقى العربية علي الحجار من صدمة الحب الأول؟
في دار الأوبرا على مسرح سيد درويش، ينتظر الفنان علي الحجار إحياء حفله اليوم بمهرجان الموسيقى العربية، ليعيد للذاكرة للمكان الذي أنقذه من صدمة حبه الأول قبل أكثر من 50 عامًا، وهي القصة التي رواها الفنان.
فاجعة الحب البريءالفنان علي الحجار قال في حديث تليفزيوني سابق مع الإعلامية صفاء أبو السعود، إن أول حب له كان صدمة لم ينساها طيلة حياته، ولكن أنقذه من تبعاتها أغنية في الموسيقى العربية: «الصدمة عملت لي حمى فضلت في البيت مش عارف أنطق ولا أتكلم وبخرف باسمها بس، لحد ما حصلت المفاجأة».
روى الفنان علي الحجار أنه أحب فتاة منذ أن كان في الصف الأول الإبتدائي حتى عامه التاسع عشر: «فضلت أحب فيها وأعرفها من وأنا في أولى ابتدائي، كان عندي 6 سنين، حب عذري بريء وحقيقي»، وظل هكذا حتى المرحلة الجامعية، حتى أنه لم يكن يتخيل أنها تتزوج غيره.
قصة حب لم تكتمل للفنان علي الحجاروكانا يتقابلان على كورنيش النيل في إمبابة، وهناك سطرا قصة حبهما إلى أن كانت صدمته، إذ وجد يومًا العمارة التي تقطن فيها تمتلئ بالزينة والأنوار، ووفقًا لحديثه: «كنت خارج في المكان إللي كنا بنقف فيه على كورنيش النيل»، ليتساءل عن مصدر الزينة والأغاني، ليجيبه صديقه أنه فرح فتاة في العمارة، وعلم أنها حبيبته.
الصدمة أبقته في السرير فترةًَ، حتى ظهر فجأة في التليفزيون خلال حلقة من حلقات برنامج الموسيقى العربية الذي تقدمه حينها الإعلامية رتيبة الحفني، بأغنية له بعدما اكتشفه الموسيقار الراحل بليغ حمدي في ذلك الوقت.
نهاية القصةوتابع: «فجأة لقيت أصحابي جايين بيقولوا لي أنت طلعت في التلفزيون وأنت بتغني»، ليخرجوا في المكان نفسه الذي كانا يلتقي فيه مع حبيبته السابقة ليتجاوز الأزمة بعدها، ويتحول من الحزن للفرح بشهرته في ذلك الوقت.
وبعد ذلك غنى أغنية لها علاقة بتلك القصة كلماتها تقول: «في يوم صحيت على صوت فرح بصيت من الشباك لقيت زينة وتهاني وناس جايين هنا وهناك شاوروا لي بإيديهم وقالوا لي عقبالك هللت من الفرحة وسألت قالوا لي جارتك».