غدًا.. نظر اسئناف الجنايات على حكم إعدام طبيب روض الفرج
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
تستكمل غدا محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بمجمع محاكم شمال القاهرة، نظر جلسة الاستئناف المقدم من طبيب روض الفرج علي حكم إعدامه، وذلك على خلفية اتهامه بهتك العرض داخل عيادته، حيث سيتم تقديم مذكرة الدفاع.
وكانت محكمة شمال القاهرة، قضت فى جلسة سابقة على طبيب نساء وتوليد متهم بممارسة الرذيلة مع النساء مقابل إجراء عمليات غير مشروعة ومحرمة قانونيا، فى القضية المعروفة إعلاميا بـ "طبيب روض الفرج"، بالإعدام شنقا.
كان أمر الإحالة الصادر ضد الطبيب المتهم كشف عن التحقيقات عن أنه كان يقيم علاقات غير مشروعة مع عدد من السيدات المتردادات على عيادته بمنطقة روض الفرج، وذلك لإجراء عمليات غير مشروعة ومحرمة قانونيا، حيث كان المتهم يقوم بمساومتهن على إجراء مثل تلك العمليات الغير قانونية والمجرمة والمحرمة شرعا داخل عيادته مقابل إقامة علاقة أثمة معهن.
تم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة، وأخطرت النيابة العامة التى تولت مباشرة التحقيق، وأمرت بإحالته إلى المحاكمة الجنائية عقب انتهاء التحقيقات معه، والتى إحالته إلى مفتى الجمهورية لإبداء الرأى الشرعى فيه.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: طبيب روض الفرج جنايات القاهرة ممارسة الرذيلة حكم اعدامه روض الفرج
إقرأ أيضاً:
علاقة غير شرعية .. تأجيل محاكمة سيدتين وآخرين بتهمة قتل طبيب التجمع
أجلت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة في مجمع محاكم التجمع الخامس، محاكمة سيدتين واثنين آخرين متهمين بقتل طبيب التجمع الخامس لجلسة 19 فبراير.
وفي الجلسة السابقة، انهارت المتهمة الاولى والثانية عقب صدور قرار من محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بمجمع محاكم التجمع الخامس، بتأجيل محاكمة 4 أشخاص بقتـ.ـل طبيب التجمع الخامس لسرقته.
وظهرت المتهمتان داخل قفص الاتهام وهما يتحدثان مع أسرتها والدموع تنهمر من عينيها.
وكشف أمر إحالة المتهمين، أنهم بدائرة قسم التجمع الخامس بمحافظة القاهرة، أن 2 من المتهمين، "سيدتين" وآخرين قتلا المجني عليه عمداً بغير سبق إصرار أو ترصد، بأن نسجوا له مخططا محكما أهدوه سلفًا مع المتهمين الأخيرين، ضامرتين الشر في نفسيهما لسلب مال ضحيتهم، فكمنت الأولى خارجه وخَلَت به الثانية وراودته عن نفسه.
أوضح أمر الإحالة أن المتهمة الأولى كانت على علاقة غير شرعية مع المجني عليه طبيب التجمع.
وأضاف أمر الإحالة أنه وما أن انطلت عَلَيْهِ حيلتها؛ تجرد من ثيابه، فهمت في تكبيله، فسبر غور حيلتها فقاومها، فهرعت لتمكن الأولى من دلوف مسكنه، فعاونتها وأبرحتاه ضربا بأنحاء متفرقة من جسده، حتى خارت قواه، واستبد به الردى؛ ففرغت طاقته، فوثقتا يديه وقدميه، وكمما فاه بأدوات أعدتا إياها سلفًا، وهي قفزان ولاصق طبي، وسلك كهربائي التقطتاه من مسرح الواقعة؛ لشل مقاومته والحول دون استغاثته، وقامتا بخنقه مُستخدمتين في ذلك أدوات “أوشحة”، قاصدتان من ذلك إزهاق روحه، فأحدثتا به إصابته المبينة بتقرير الصفة التشريحية، والتي أودت بحياته على النحو المبين بالتحقيقات.