اندلاع حريق في الجليل الأعلى بعد سقوط مُسيرة أُطلقت من لبنان
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
الثورة نت/..
كشفت وسائل اعلام العدو الصهيوني، مساء اليوم الأربعاء، “بأن حريقا اندلع في الجليل الغربي إثر سقوط طائرة مُسيرة من لبنان”.
وأفادت إذاعة جيش العدو، بأن الحريق اندلع في مستوطنة شلومي، جراء سقوط طائرة مسيرة أُطلقت من لبنان.. مُشيرة إلى أن خمس فرق إطفاء تحاول إخماد الحرائق حتى اللحظة في المستوطنة.
في حين، قالت القناة ١٢ الصهيونية: “إن فرق الإطفاء ما زالت تكافح حريقا اندلع في شلومي بعد سقوط مسيرة مفخخة أطلقت من لبنان”.
ويواصل حزب الله اللبناني، قصف واستهداف مدن ومواقع العدو الصهيوني العسكرية ردا على جرائمه في لبنان وغزة المتواصلة منذ السابع من أكتوبر من العام الماضي 2023م والتي راح ضحيتها أكثر من 100 ألف مواطن بين شهيد وجريح وأسير ومفقود في قطاع غزة، بحسب المكتب الإعلامي الحكومي.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
الجيش الأوكراني: روسيا أطلقت 160 طائرة مسيرة وصاروخين بهجوم ليلي
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الجيش الأوكراني، قال إن روسيا أطلقت نحو 160 طائرة مسيرة وصاروخين بهجوم ليلي.
وفي سياق آخر يدرس الرئيس الأمريكي دونالد ترامب شراء طائرة مستعملة طراز "بوينغ" لاستخدامها كطائرة رئاسية بديلة بسبب تأخيرات شركة "بوينغ" في تسليم الطائرتين الجديدتين المخصصتين للرئاسة.
جاء ذلك في تصريحات أدلى بها الرئيس ترامب خلال حديثه للصحفيين على متن إحدى الطائرتين الحاليتين من طراز "بوينغ 747-200" اللتين تعودان لما يقرب من 35 عاما، قال ترامب: "نبحث عن بدائل، ربما نشتري طائرة من بائع أجنبي، لاستخدامها كطائرة "إير فورس وان" لأن بوينغ تستغرق وقتا طويلا للغاية".
وقال: "قد نذهب ونشتري طائرة ثم نقوم بتحويلها"، موضحا لاحقا أنه يستبعد شراء طائرات "إيرباص"، الشركة الأوروبية المنافسة، لكنه قد ينظر في شراء طائرة مستعملة من "بوينج" من دولة أخرى.
وأضاف: "لن أفكر في إيرباص ربما أشتري واحدة من دولة أخرى أو أحصل عليها من هناك".
وكانت الشركة الأمريكية "بوينج" قد حصلت على عقد لتصنيع الطائرات الجديدة للرئاسة، على أساس الطراز الأحدث "بوينغ 747-8"، لكن التسليم تأخر بينما تكبدت الشركة خسائر بمليارات الدولارات بسبب هذه الصفقة، التي تم التفاوض عليها خلال الولاية الأولى لترامب.
ولا تكمن المشكلة في الطائرات نفسها، وإنما في التعديلات المعقدة المطلوبة لجعلها مناسبة للسفر الرئاسي، إلى جانب متطلبات الأمان القصوى لجميع المشاركين في المشروع، مما أدى إلى زيادة التكلفة والتأخير.