تدشين مشروع توزيع وجبات للأيتام والمستضعفين بمدارس مديرية شعوب بالأمانة
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
الثورة نت|
دُشن بمديرية شعوب في أمانة العاصمة اليوم، مشروع توزيع وجبات للطلاب الأيتام والمستضعفين بمدارس المديرية بتكلفة 13 مليون ريال.
يستهدف المشروع السنوي 1445هـ الذي تنفذه جمعية سبحان الاجتماعية الخيرية بالأمانة بدعم الهيئة العامة للزكاة والقطاع الخاص، توزيع وجبات لألف طالب وطالبة في 44 مدرسة حكومية بمديرية شعوب.
وفي التدشين بمدرسة سنان حطروم، أشاد وكيل أمانة العاصمة المساعد أحسن قاضي بجهود الجمعية وتمويل هيئة الزكاة لمثل هذه المشاريع التي تهتم بالأيتام والفقراء وتشجيعهم للاهتمام بالتعليم، والتخفيف من معاناتهم.
وأكد أهمية دور الجمعيات الخيرية والتنموية وإسهامها الإيجابي في خدمة المجتمع وتقديم العون والدعم للأسر الفقيرة والمحتاجين، وتنفيذ أنشطة ومشاريع بمختلف الجوانب.. داعيا رجال المال والأعمال إلى دعم الفقراء والأيتام.
بدوره أوضح رئيس الجمعية علي الحوري، أن تدشين مشروع الوجبات للأيتام والمستضعفين بمدارس مديرية شعوب يأتي للسنة الثالثة على التوالي ضمن المشاريع التي تنفذها الجمعية بهدف دعم وتخفيف معاناة هذه الشريحة.. داعياً إلى أهمية تعزيز التكافل الاجتماعي والعمل الخيري.
حضر التدشين مدير المنطقة التعليمية بشعوب امين صلاح ونائبه محمد الماخذي ومسؤولو اللجان المجمعية والأنشطة المدرسية وقيادات تربوية.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: أمانة العاصمة
إقرأ أيضاً:
تغيير عادات الأكل للأطفال أسهل من الكبار
أثبتت تجربة ميدانية بمشاركة 370 أسرة، على مدى 3 سنوات، نجاح تغيير العادات الغذائية للأطفال في خفض الوزن، في حين لم يتأثر أولياء أمورهم بنفس القدر من التعديل الغذائي.
تغيير عادات التغذية الصحية للأطفال يخفض وزنهم لكن لا يجعلهم من محبي الخضروات
وفي التجربة التي أجريت على أسر بريطانية من ذوي الدخل المحدود، طُلب من المشاركين من 300 أسرة تناول وجبات تم توصيل مكوناتها ووصفاتها أسبوعياً.
وتم توصيل الوجبات الصحية للأسر على مدى 12 أسبوعاً، ثم مراقبة تأثير هذا التعديل الغذائي على مدى 3 سنوات، بينما شاركت 70 أسرة كمجموعة ضابطة طلب منها تناول 3 وجبات في أوقات منتظمة، والحد من الوجبات الخفيفة.
وبحسب "مديكال إكسبريس"، بينت التجربة أن إطعام الأطفال وجبات أكثر تغذية قد لا يجعلهم من محبي الخضروات، لكنه يمكن أن يعزز وزنهم الصحي بمرور الوقت، من خلال تقليل السكر والدهون المضافة التي يستهلكونها.
وأجريت الدراسة في جامعة كورنيل بالتعاون مع باحثين من جامعات باث وإدنبرة وباريس.
وأظهرت التجربة أن تغيير عادات الأكل يصبح أكثر صعوبة بالنسبة للكبار في وقت لاحق من الحياة.
بينما استفاد الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين سنتين و6 سنوات من تغيير العادات الغذائية بعد انتهاء التجربة، وانخفض الوزن الزائد لديهم، لكن تناولهم لأطعمة صحية لم يجعلهم من محبي السلطات والخضروات بعد انتهائها.
روسيا تعلّق على احتمالات الصراع المسلح مع أمريكا