"مكافحة الإرهاب" يوقف عنصرين إرهابيين ويضبط صواريخ ومواد متفجرة بالعراق
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت خلية الإعلام الأمني، اليوم، القبض على إرهابيين اثنين في محافظتي السليمانية وصلاح الدين، وذلك في إطار جهود السلطات الأمنية في تعقب فلول عصابات تنظيم داعش الإرهابي.
ووفقا لبيان صادر عن خلية الإعلام الأمني، نفذ جهاز مكافحة الإرهاب سلسلة عمليات في مناطق متفرقة، إذ ألقت قطعات الجهاز بالتنسيق مع مديرية عمليات جهاز أسايش إقليم كردستان، القبض على أحد الإرهابيين في محافظة السليمانية.
وأضاف البيان، أن "شجعان الجهاز، بعملية نوعية، تمكنوا من إلقاء القبض على أحد الإرهابيين في محافظة صلاح الدين".
وتابع البيان، أنه "في إطار عمليات التفتيش والتطهير لمضافات داعش الإرهابي، فجَّر أبطال جهاز مكافحة الإرهاب مجموعة من صواريخ القاذفة ومواد متفجرة في محافظة الأنبار صحراء جنوب الرطبة".
وأكد البيان أن "العمليات النوعية لقواتنا الأمنية مستمرة وبوتيرة عالية للقضاء على ما تبقى من فلول عصابات داعش في كل شبر من أرضنا".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: السلطات الأمنية جهاز مكافحة الإرهاب
إقرأ أيضاً:
الأهالي يشكرون صدى البلد.. الأجهزة الأمنية تلقي القبض على المتهم بجريمة فيصل
فى استجابة سريعة بعد نشر موقع صدى البلد تفاصيل جريمة مقتل شاب فى فيصل على يد أحد جيرانه، وقيام الزميلة آية أبو الفتوح بتسجيل حلقة من موقع الجريمة التى حدثت بسببها مشادة على قيمة مالية لأحد الأعمال التجارية، قامت الأجهزة الأمنية بالتحرك السريع وإلقاء القبض على المتهم وعرضه على النيابة العامة التى أمرت بحبسه.
وتوجه أهالي الضحية بالشكر إلى موقع صدى البلد، معبرين عن شكرهم للمجهود المبذول لإبراز الجريمة وتسليط الضوء عليها.
شهيد لقمة العيش في فيصل لقى مصرعه بسبب 10 جنيهات، على يد أحد جيرانه في المنطقة، بسبب خلافات بينهما حيث قام بطعنه خلال مشاجرة في الشارع.
وقال أحد جيران أبو آدم ضحية فيصل، قبل الحادث بـ نصف ساعة المجني عليه اتصل بي وأخبرني بأن هناك مشكلة مع أحد جيرانا، وأنه يحاول افتعال أزمات معه في منتصف الشارع، وطلب مني الحضور وحينما ذهبت تقابلت مع بكر وشقيقه وسألت عن القصة.
وتابع شاهد العيان، سألت شقيق المتهم ماذا يحدث، و"تم الرد عليا أحنا أخوات وجيران ومفيش حاجة بينا والدنيا اتلمت وخلاص، وبعدها اتراضوا كلهم في القعدة دي ومحصلش أي حاجة تاني، المنطقة كلها بتحب محمد الله يرحمه وهو شاب محترم وجنازته كانت زي الزفة والفرح".
وأضاف أحد جيران أبو آدم، أنه كان يقف في منتصف الشارع وشاهد بكر يقف على ناصية الشارع وسأله عن الضحية، ثم قال له إحنا اتراضينا ومفيش حاجة، وبعدها سيبته وببص لقيته دخل الشارع وضربه بالرأس وبعدها ضربه بالمطواة رغم أنهم اتراضوا قبلها على طول قدام كل الناس.