ألقى ممثل سمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد، سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ أحمد العبدالله اليوم كلمة دولة الكويت أمام القمة المشتركة الأولى بين دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والدول الأعضاء بالاتحاد الأوروبي المنعقدة في مدينة بروكسل.

وقال سموه خلال كلمته إن هذه القمة تمثل فرصة استثنائية للارتقاء بالعلاقات بين الجانبين الخليجي والأوروبي وتجسد الرغبة المشتركة الصادقة والجادة بتعزيز وتوسيع آفاق التعاون بين الجانبين والانطلاق معا نحو شراكة استراتيجية شاملة مشتركة مرتكزة ومستندة على رؤية أصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون والتفاهم والتعاون والاحترام المتبادل وتسهم في تعزيز الأمن والاستقرار على الصعيدين الإقليمي والدولي.


وأعرب ممثل حضرة صاحب السمو أمير البلاد حفظه الله ورعاه سمو رئيس مجلس الوزراء عن الأمل في إحراز تقدم بمفاوضات اتفاقية التجارة الحرة بين دول مجلس التعاون والاتحاد الأوروبي والوصول إلى إتفاقية إطارية للتعاون بين الجانبين والعمل على إيجاد صيغ بديلة من أجل استثمار الإمكانات الكبيرة لدولنا وتوجيهها نحو المصير المشترك والشراكة الفعالة في مختلف المجالات.

وجدد سموه التأكيد على الالتزام بالعمل المشترك لمواجهة التحديات وتعزيز الشراكة الاستراتيجية بين دول مجلس التعاون والاتحاد الأوروبي معربا عن تطلع دولة الكويت في إطار رئاستها لمجلس التعاون في نهاية 2024 إلى التنسيق الكامل مع شركائنا الأوروبيين في كافة المسائل ذات الاهتمام المشترك.

الرجاء قبول الموافقة على ملف تعريف الارتباط

وفيما يلي نص كلمة ممثل حضرة صاحب السمو أمير البلاد حفظه الله ورعاه سمو رئيس مجلس الوزراء:

«بسم الله الرحمن الرحيم

أصحاب الفخامة والسمو

سمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر رئيس الدورة الحالية للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية

معالي السيد فيكتور أوربان رئيس وزراء هنغاريا رئيس الدورة الحالية لمجلس الاتحاد الأوروبي

معالي السيد شارل ميشيل رئيس المجلس الأوروبي

معالي السيدة أورسولا فون دير لاين رئيسة المفوضية الأوروبية

معالي السيد جاسم محمد البديوي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية

أصحاب المعالي والسعادة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بداية أود أن أنقل لكم تحيات حضرة صاحب السمو الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه أمير دولة الكويت إلى كافة المشاركين في القمة الخليجية – الأوروبية الأولى مع تمنيات سموه رعاه الله أن تكلل أعمالها بالنجاح.

ويسرني أن أعرب عن خالص الشكر والتقدير لكافة القائمين من الجانبين الخليجي والأوروبي على تنظيم وعقد هذه القمة والتي تدشن مرحلة جديدة تمثل فرصة استثنائية للارتقاء بالعلاقات بين الجانبين الخليجي والأوروبي وتجسد الرغبة المشتركة الصادقة والجادة في تعزيز وتوسيع آفاق التعاون بين الجانبين والانطلاق معا نحو شراكة استراتيجية شاملة مشتركة مرتكزة ومستندة على رؤية أصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون والتفاهم والتعاون والاحترام المتبادل وتسهم في تعزيز الأمن والاستقرار على الصعيدين الإقليمي والدولي.

أصحاب الفخامة والسمو

نلتقي اليوم والأمل يحدونا في أن يسهم اجتماعنا في بناء التفاهم المتبادل من أجل ترسيخ علاقاتنا بشكل أفضل بما يحقق مصالحنا المشتركة في مواجهة تغيرات عالمية متسارعة تشوبها تغيرات مناخية واختلالات اقتصادية واضطرابات في سلاسل الإمداد العالمي والتحولات في الطاقة والحروب السيبرانية والتوترات الجيوسياسية والصراعات الإقليمية التي تدفعنا نحو ضرورة تكثيف الجهود على أسس من الشراكة الشاملة للتصدي لتلك التحديات وغيرها وتحقيق المزيد من الاستقرار والأمن والازدهار في كل من المنظومتين الخليجية والأوروبية وللعالم بأسره.

إننا نأمل في إحراز تقدم بمفاوضات اتفاقية التجارة الحرة بين دول مجلس التعاون والاتحاد الأوروبي والوصول إلى اتفاقية إطارية للتعاون بين الجانبين والعمل على إيجاد صيغ بديلة من أجل استثمار الإمكانات الكبيرة لدولنا وتوجيهها نحو المصير المشترك والشراكة الفعالة في مختلف المجالات.

أصحاب الفخامة والسمو

انطلاقا من الإيمان بمبدأ حسن الجوار حرصت دولة الكويت على مساعدة جمهورية العراق الشقيق للنهوض بنفسه من خلال العمل الوثيق الهادف لإعادته لوضعه ومكانته الإقليمية بما يحقق آمال شعبه الشقيق.

وفي ذات الصدد ندعو جمهورية العراق إلى ضرورة اتخاذ إجراءات ملموسة لمعالجة كافة الملفات العالقة بين البلدين وفي مقدمتها ترسيم الحدود البحرية لما بعد النقطة 162 وفقا للقوانين والمواثيق الدولية والانتهاء من ملف الأسرى والمفقودين والممتلكات الكويتية بما في ذلك الأرشيف الوطني في نطاق متابعة الأمم المتحدة وعلى وجه الخصوص مجلس الأمن.

كما نحث جمهورية العراق على ضرورة الالتزام بالاتفاقيات الثنائية ذات الصلة بالجانب الأمني والفني للممر الملاحي في خور عبدالله وهي اتفاقيات من شأنها تعزيز مفهوم الحفاظ على البيئة وتنظيم الملاحة ومحاربة الإرهاب والتجارة غير المشروعة للسلاح والمخدرات والبشر مؤكدين أهمية استمرار الحوار المبني على التفاهم والاحترام المتبادل بين البلدين الشقيقين.

وفي ضوء التصعيد العسكري والتطورات الخطيرة التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط وخاصة في غزة وبقية الأراضي الفلسطينية المحتلة ولبنان فإننا نشدد على ضرورة الوقف الفوري للغارات الجوية التي تشنها قوات الاحتلال الإسرائيلي وتجنيب المنطقة والعالم مزيدا من المخاطر والتوترات.

هذا وتجدد دولة الكويت موقفها المبدئي والثابت والتاريخي الداعم للشعب الفلسطيني الشقيق وقضيته العادلة وحقه في إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو لعام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.

وفي هذا السياق ترحب دولة الكويت بقرار عدد من الدول الأوروبية خلال هذا العام بالاعتراف بدولة فلسطين وتدعو الدول الأوروبية الأخرى إلى اتخاذ ذات الخطوة.

كما ترحب دولة الكويت بإطلاق المملكة العربية السعودية الشقيقة تحالفا دوليا لتنفيذ حل الدولتين في سبيل تجسيد الدولة الفلسطينية تنفيذا للقرارات الأممية ذات الصلة ومبادرة السلام العربية.

ومن جانب آخر تشدد دولة الكويت على ضرورة تأمين حرية الملاحة في جميع الممرات المائية الحيوية بما في ذلك حفظ الأمن والاستقرار في منطقة البحر الأحمر وذلك حفاظا على مصالح العالم أجمع.

هذا وتؤكد دولة الكويت إيمانها الراسخ بضرورة حل كافة النزاعات بالطرق السلمية والالتزام بمبادئ القانون الدولي وحماية النظام العالمي من التآكل ورفض ازدواجية المعايير ودعم جهود الوساطة وتعزيز مفهوم الدبلوماسية الوقائية.

كما تشدد على ضرورة العمل الجماعي من أجل دعم الجهود الإنسانية والإغاثية في مناطق النزاعات المسلحة والمناطق المنكوبة بهدف تخفيف المعاناة الإنسانية عن المدنيين العزل في تلك المناطق معربين عن تطلعنا لتعزيز التعاون مع الجانب الأوروبي في مجال العمل الإنساني والإغاثي والإنمائي.

أصحاب الفخامة والسمو

في هذا اللقاء التاريخي نؤكد مجددا التزامنا بالعمل المشترك لمواجهة التحديات وتعزيز الشراكة الاستراتيجية بين دول مجلس التعاون والاتحاد الأوروبي.

وإننا نتطلع في دولة الكويت في إطار رئاستها لمجلس التعاون في نهاية 2024 إلى التنسيق الكامل مع شركائنا الأوروبيين في كافة المسائل ذات الاهتمام المشترك.

ختاما أجدد شكري وتقديري لكل من ساهم في تنظيم هذه القمة التاريخية مؤكدا ثقتنا في أن هذه القمة ستشكل انطلاقة جديدة لمسار حافل من التعاون والشراكة الاستراتيجية التي ستسهم في بناء مستقبل أفضل لأجيالنا القادمة.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته».

 

المصدر: جريدة الحقيقة

كلمات دلالية: بین دول مجلس التعاون والاتحاد الأوروبی لمجلس التعاون بین الجانبین دولة الکویت هذه القمة على ضرورة من أجل

إقرأ أيضاً:

مكتوم بن محمد يترأّس وفد دولة الإمارات إلى القمة الخليجية الأوروبية

ترأّس سموّ الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير المالية، وفد دولة الإمارات العربية المتحدة المشارك في اجتماعات القمة الخليجية الأوروبية، التي عقدت أعمالها اليوم (الأربعاء) في العاصمة البلجيكية بروكسل، وذلك في النسخة الأولى من القمة التي جمعت قادة الدول والحكومات لدول مجلس التعاون الخليجي والاتحاد الأوروبي.

وأكد سموّ الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم أن القمة مثلت فرصة نموذجية لحوار بنّاء هدفه مناقشة مزيد من الفرص المشتركة لإرساء دعائم مستقبل أفضل لشعوب الجانبين، علاوة على أثر القمة في تبادل الرؤى والأفكار حول سبل التغلب على التحديات العابرة للحدود والمساهمة في تحقيق التنمية المستدامة ودفع مسيرة التطوير العالمي، لاسيما فيما يتعلق بالتحوّل الأخضر والطاقة النظيفة والمتجددة، وغيرها من الموضوعات المهمة المتعلقة بصناعة المستقبل.

وقال سموّه: “نتطلع إلى توثيق الشراكة الاستراتيجية مع دول الاتحاد الأوروبي والقائمة على الاحترام المتبادل والثقة نحو مزيد من التعاون البنّاء في شتى المجالات الحيوية… وتأتي مشاركة دولة الإمارات في اجتماعات القمة الخليجية الأوروبية انطلاقاً من إيمانها الراسخ بأهمية الارتقاء بالتعاون الدولي وتأكيد أثره في إيجاد حلول ناجعة تسهم في دفع مسيرة التنمية المستدامة عالمياً”.

وأضاف سموّه: “لاشك في أن انعقاد القمة يأتي مواكباً لتطلعات دول مجلس التعاون ونهجها الدائم في تعزيز الحوار ومد جسور التعاون مع مختلف الدول الشقيقة والصديقة، وهو النهج الذي طالما تبنته دولة الإمارات وأحاطته قيادتها الرشيدة بكافة أوجه الدعم لتأكيد فاعليته، في حين رسخت الإمارات قيمة التعاون الذي ترى فيه السبيل الأمثل لمواجهة التحديات المشتركة وتمهيد الطريق أمام تنمية مستدامة تقوم على ركائز قوية تعزز بناء المستقبل”.
وأكد سموّ الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم حرص دولة الإمارات بقيادة وتوجيهات صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، ومتابعة صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، على الإسهام بكل ما يلزم للأخذ بالشراكة الخليجية الأوروبية إلى آفاق أرحب لمزيد من أوجه التعاون في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية، وبما يخدم مصالح شعوب الجانبين ويضمن لها مقومات الرخاء، ويعزز فرصها في تحقيق المزيد من التقدم والازدهار.

وأعرب سموّ الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم عن ترحيب دولة الإمارات بكل الأفكار التي من شأنها زيادة حجم التعاون وفتح المجال أمام الأفكار المبتكرة والتي تخدم في تحقيق مستويات أعلى من التبادل التجاري والسياحي والثقافي مع شعوب الاتحاد الأوروبي، في ضوء تمسك الإمارات بنهج الانفتاح الواعي على العالم، وسعيها المستمر إلى تقديم نموذج يحتذى به عالمياً في مجال التعاون الدولي وتوفير الضمانات لتأكيد مردوده الإيجابي.

وأكد سموّه تقدير دولة الإمارات للدور المحوري للاتحاد الأوروبي على الساحة الدولية، بما يستدعيه ذلك الدور من تعزيز مستوى التعاون في معالجة القضايا المُلحّة على الساحتين الإقليمية والدولية، لاسيما فيما يتعلق بضمان مقومات الأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، ومعالجة التوترات القائمة من أجل تعزيز فرص السلام الشامل والعادل، كذلك معالجة الآثار الإنسانية العميقة التي خلّفتها الأوضاع الاستثنائية الراهنة التي تشهدها المنطقة.

وبحضور سمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم والوفد الرسمي الإماراتي المرافق، ناقشت القمة الخليجية الأوروبية جملة من الموضوعات المتعلقة بمستقبل الشراكة في العديد من المجالات التنموية، في ضوء روابط الصداقة والتعاون التي طالما جمعت بين الجانبين، حيث أكدت رئاسة المجلس الأوروبي أملها في أن تكون القمة بداية لمرحلة جديدة من التعاون نحو تعزيز الشراكة الاستراتيجية الخليجية الأوروبية من خلال بحث خطوات عملية ذات مردود ملموس يدعم المساعي المشتركة نحو مستقبل آمن ومستدام، مع التطلع إلى توسيع دائرة الحوار حول القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك.

وشمل جدول أعمال القمة وضمن الجلسة الافتتاحية كلمة ألقاها صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر الشقيقة ، بصفته رئيس الدورة الـ44 للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، كما تحدث خلال الجلسة كلٌ من معالي جاسم محمد البديوي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، ومعالي شارل ميشيل، رئيس المجلس الأوروبي، ومعالي أورسولا فون دير لاين، رئيسة المفوضية الأوروبية.

وكان سموّ الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم قد وصل إلى مقر انعقاد القمة الخليجية الأوروبية في وقت سابق من اليوم، وكان في استقبال سموّه معالي جاسم البديوي، الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، ومعالي شارل ميشيل، رئيس المجلس الأوروبي، ومعالي أورسولا فون دير لاين، رئيسة المفوضية الأوروبية، حيث رحّب المسؤولون الدوليون بمشاركة دولة الإمارات كشريك رئيس للاتحاد الأوروبي، مؤكدين أهمية هذه المشاركة بما تتمتع به الإمارات من ثقل نوعي وإسهامات إيجابية كبيرة على الصعيد العالمي وضمن مختلف الملفات التنموية.

وقد ضمّ الوفد الرسمي المرافق لسموّه إلى اجتماعات القمة: معالي ريم بنت إبراهيم الهاشمي، وزيرة دولة لشؤون التعاون الدولي، ومعالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، وزير دولة للتجارة الخارجية، ومعالي خليفة شاهين المرر، وزير دولة، ومعالي لانا زكي نسيبة، مساعدة وزير الخارجية للشؤون السياسية، وسعادة محمد السهلاوي، سفير دولة الإمارات لدى الاتحاد الأوروبي وبلجيكا ولوكسمبورغ.

وتُعدُّ دولة الإمارات أحد أهم الشركاء الاستراتيجيين للاتحاد الأوروبي في منطقة الشرق الأوسط، في إطار العمل التشاركي نحو إقرار مقومات التنمية الشاملة والمستدامة على مستوى المنطقة، والسعي المشترك نحو إزالة كافة المعوقات في سبيل تحقيق الاستقرار الإقليمي، علاوة على روابط التعاون في المجالات الثقافية والعلمية، كذلك التعاون في مجالات تحقيق التوازن بين الجنسين، وتعزيز مشاركة المرأة في مجالات العمل المختلفة.

كذلك تجمع دولة الإمارات بدول الاتحاد الأوروبي أواصر تعاون وثيقة في إطار التجارة والاستثمار والتبادل السياحي، علاوة على التعاون في مجالات البحث العلمي، والذكاء الاصطناعي، والتكنولوجيا والاستدامة والتحول الأخضر والطاقة المتجددة، وهي المجالات التي توليها دولة الإمارات اهتماما كبيرا لارتباطها بصناعة المستقبل المنشود الذي يكفل لشعبها دوام التقدم والازدهار.

ويعد الاتحاد الأوروبي ثاني أكبر شريك تجاري عالمي لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، بإجمالي تبادلات تجارية بلغ 170 مليار يورو في العام 2023.


مقالات مشابهة

  • القمة الخليجية – الأوروبية تدعو العراق إلى إكمال ترسيم الحدود البحرية مع الكويت
  • ممثل سمو أمير البلاد سمو رئيس مجلس الوزراء يلقي كلمة دولة الكويت أمام القمة الخليجية – الأوروبية الأولى
  • انطلاق القمة الخليجية – الأوروبية لتعزيز التعاون وبحث التحديات العالمية الرئيسة
  • مكتوم بن محمد يترأّس وفد دولة الإمارات إلى القمة الخليجية الأوروبية
  • بمشاركة سمو ولي العهد.. انطلاق القمة الخليجية – الأوروبية
  • القمة الخليجية الأوروبية.. الأمير محمد بن سلمان يصل إلى بروكسل
  • ممثل سمو أمير البلاد سمو رئيس مجلس الوزراء يصل إلى بلجيكا لترؤس وفد الكويت بالقمة المشتركة الأولى الخليجية – الأوروبية
  • ممثل سمو أمير البلاد سمو رئيس مجلس الوزراء يتوجه إلى بلجيكا لترؤس وفد دولة الكويت في القمة الأولى الخليجية – الأوروبية ببروكسل
  • سفير الكويت في بروكسل: القمة الخليجية – الأوروبية خطوة إضافية نحو تعزيز التعاون الاستراتيجي