في الـ100..كارتر ينتخب لكامالا هاريس في التصويت المبكر
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
بعد 15 يوماً من بلوغه عامه المئة، أدلى الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر بصوته في الانتخابات الأربعاء، محققاً رغبة أعلن عنها سابقاً في العيش طويلاً بما يكفي لدعم كامالا هاريس في السباق الرئاسي.
وقال مركز كارتر، المؤسسة غير الربحية التي أسسها بعد مغادرته البيت الأبيض في 1981، إن الرئيس الديموقراطي السابق "صوّت عبر البريد".وأفاد الرئيس المعمر الذي ترك منصبه بعد تراجع شعبيته، قبل أن يسطع نجمه من جديد، من التصويت المبكر في مسقط رأسه ولاية جورجيا حيث يتلقى الرعاية الصحية.
وقال كارتر لعائلته في وقت سابق من العام إن العيش فترة كافية للتصويت لهاريس والمساعدة في هزيمة منافسها الجمهوري دونالد ترامب، كان أكثر أهمية عند من ذكرى ميلاده الـ100، وفق صحيفة أتلانتا جورنال كونستيتيوشن.
Jimmy Carter, who turned 100 this month and has been in hospice care since early 2023, submitted his absentee ballot on Wednesday, according to his grandson. His family said he had been eager to vote for Kamala Harris. https://t.co/wzaDcuot4V
— The New York Times (@nytimes) October 16, 2024وأدلى أكثر من 420 ألف ناخببأصواتهم منذ بداية التصويت المبكر الثلاثاء في جورجيا، وفق غابريال ستيرلينغ، مسؤول الانتخابات بالولاية الذي نشر الأرقام في منتصف النهار.
يتلقى كارتر الذي تولى الرئاسة لولاية واحدة، الرعاية الصحية في بلاينس بجورجيا منذ فبراير (شباط) 2023. وهو أول رئيس أمريكي سابق يُتم الـ100 من العمر.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية هاريس الانتخابات كامالا هاريس الولايات المتحدة الانتخابات الأمريكية
إقرأ أيضاً:
أمانة عمّان والإحالات إلى التقاعد المبكر.. ماذا بعد.؟!
#سواليف
#أمانة_عمان والإحالات إلى #التقاعد_المبكر.. ماذا بعد.؟!
كتب .. #موسى_الصبيحي
تستعد أمانة عمّان الكبرى اليوم أو غداً لإحالة دفعة جديدة كبيرة من كوادرها ممن أكملوا (25) عاماً من الخدمة إلى التقاعد المبكر.!
مقالات ذات صلة القضاء على حماس والنصر المطلق.. ماذا يقول مسؤولون ومحللون إسرائيليون؟ 2025/04/29التقاعد المبكر أصبح سلاحاً مسلّطاً على رقاب موظفي القطاع العام بمن فيهم أمانة عمان، لا بل إن الأمر أكثر ضراوةً لدى الأمانة، كون الإحالات تستهدف مَنْ أكمل خدمة خمسة وعشرين عاماً، بينما قرار الحكومة يّطبّق على كل موظف أكمل ثلاثين عاماً مشتركاً بالضمان.
للأسف، فإن خطة الأمانة تشتمل على إحالة (7000) موظف ومستخدم على التقاعد المبكر، وقد تم إحالة أكثر من (1000) منهم بعد أن أخذ الأمين الضوء الأخضر من الحكومة بذلك.!
مؤسسة الضمان الاجتماعي لا تزال تلتزم الصمت إزاء ما أقدمت وتُقدٍم عليه الحكومة والأمانة، وها هم الآلاف من الموظفين العموميين تتم إحالتهم قسراً على التقاعد المبكر، ليدفعوا ثمن هذ القرارات باهظاً ولتكون على حساب معيشتهم وعائلاتهم، مما يتناقض مع رؤية التحديث الاقتصادي التي تؤكد حكومة حسان على المضي في تنفيذها، التي تضمنت رفع معدل دخل المواطن بنسبة ( 3% ) سنوياً، فيما هي بمثل هذه القرارات تخسف دخل المواطن (الموظف) في وقت وسن هو أحوج ما يكون فيه إلى تحسين دخله نظراً لتزايد أعباء المعيشة عليه وعلى أسرته من تعليم جامعي للأبناء وغيرها.
أما بالنسبة لمؤسسة الضمان ونظامها التأميني، فقد بدأ ينوء بعبء ثقيل من حجم التقاعدات المبكرة التي تنهال عليه، وبدأ المركز المالي للمؤسسة يتراجع بفعل تنامي فاتورة التقاعد بوتيرة عالية.!
أقول للحكومة ولرئيسها الدكتور جعفر حسان، وهو الرئيس الفاهم الحازم، أقول له: ماذا بعد.؟