حزب الله يعرض مشاهد من استهدافه مدينة صفد وثكنة بيت ليد قرب “تل أبيب”
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
الثورة نت/..
عرض حزب الله اللبناني، مساء اليوم الأربعاء، مشاهد من عمليات استهدافه المدن والمواقع العسكرية الصهيونية في شمال ووسط فلسطين المحتلة.
وعرض “حزب الله” مشاهد لعملية استهداف ثكنة بيت ليد شرق نتانيا وسط الكيان المُحتل بصواريخ “نصر1″، والذي أعلن عن استهدافها الإثنين الماضي، ردا على “الاعتداءات والمجازر التي يرتكبها العدو الصهيوني”.
كما عرض مشاهد من عملية استهداف مدينة صفد المحتلة بصلية صاروخية كبيرة.
ومنذ الثامن من أكتوبر 2023م، يواصل حزب الله، قصف واستهداف المواقع والمدن المُحتلة القريبة من حدود لبنان، ليقرر بعد عام من الحرب إدخال مدن شمال ووسط الكيان الغاصب تحت نيرانه خاصة مع بدء العملية البرية العسكرية على لبنان، والتي يفشل العدو الصهيوني وجنوده حتى اللحظة في التقدم على الأراضي اللبنانية بفعل قوة المقاومة.
الجدير ذكره أن جيش العدو الصهيوني أعلن عن مصرع أكثر من 20 جنديا وإصابة العشرات منذ بدء العملية البرية على لبنان أواخر الشهر الماضي.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: حزب الله
إقرأ أيضاً:
” اتحرّك “يطالب اتحاد السلة بالانسحاب من المباراة أمام منتخب الكيان الصهيوني
#سواليف
يجدد تجمعنا، تجمع اتحرّك مطلبه إلى الاتحاد الأردني لكرة السلة باتخاذه موقف وطني وأخلاقي حاسم يتمثل بالانسحاب من المباراة أمام منتخب الكيان الصهيوني ضمن نهائيّات كأس العالم للشباب، والمقرر أن تنطلق في منتصف هذا العام.
بعد إعلان نتائج القرعة التي وضعت منتخبنا في المجموعة التي تضم منتخب الكيان الصهيوني، خاطبنا الإدارة السابقة مطالبين برفض اللعب معه، واليوم نوجّه النداء ذاته إلى الإدارة الجديدة التي تولّت مهامها حديثًا، آملين أن تتخذ قرارًا يعبر عن الموقف الشعبي الأردني الرافض لكافة أشكال التطبيع، بما في ذلك التطبيع الرياضي.
إن انسحاب المنتخب النرويجي مؤخرًا من مباراة رسميّة أمام منتخب الكيان الصهيوني احتجاجًا على جرائمه، يشكل نموذجًا لضرورة التصدي لمحاولات تبيّيض صورته عبر الرياضة. فالتطبيع الرياضي يسهم في تعزيز قبوله دوليًا، وهو ما يجب التصدي له بكل حزم.
إن الرياضة ليست مجرد تنافس رياضي، بل ترتبط بالقيم والأخلاق، ولا يمكن أن نسمح بأن تكون وسيلة لتقديم هذا الكيان كمجتمع “حضاري” يسعى للاندماج في النسيج العربي والعالمي، بينما يواصل ارتكاب جرائمه بحق شعبنا الفلسطيني.
نؤكد في تجمع اتحرّك أن الرياضة تقوم على الأخلاق والقيم، ولا يمكن أن تكون وسيلة لغسل جرائم الاحتلال. لذا، نطالب الاتحاد الأردني لكرة السلة وكافة الجهات المعنيّة واللاعبين برفض هذه المواجهة، والالتزام بالموقف الشعبي الأردني الرافض للتطبيع بكافة أشكاله.