"الصحة العالمية" تدعو إلى وقف استهداف المرافق الطبية في غزة
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
دعا مدير عام منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم، إلى السماح بوصول المساعدات والإمدادات الطبية المنقذة للحياة إلى غزة، وخاصة شمال القطاع.
وأكد أدهانوم في مؤتمر صحفي أن نحو 160 ألف طفل في غزة تلقوا الجرعة الثانية من اللقاح المضاد لشلل الأطفال بعد يومين من بدء الجولة الثانية للتلقيح، مشيرًا أن الحملة تستهدف الوصول إلى أكثر من نصف مليون طفل دون العاشرة، وتعطي الأطفال جرعة من فيتامين لتقوية جهاز المناعة لديهم.
أخبار متعلقة الخارجية الأمريكية: نشعر بالقلق إزاء التهديدات الكورية الشماليةالبحرية الأمريكية تبحث عن طاقم مقاتلة عقب تحطمها في واشنطن .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "الصحة العالمية" تدعو إلى وقف استهداف المرافق الطبية في غزة
وأوضح مدير المنظمة أنه في 4 و 5 أكتوبر الجاري وصلت إلى بيروت 4 شحنات تحمل الإمدادات الطبية لعلاج الإصابات والوقاية من الكوليرا وعلاج الاضطرابات العقلية، مبينًا أن المنظمة قد فعلت خطة الاستجابة والمراقبة الوبائية، بعد رصد وزارة الصحة اللبنانية حالة إصابة بالكوليرا في شمال البلاد.
وحول فاشية "ماربورج" في رواندا ذكر أدهانوم أن سبعة آلاف شخص تلقوا اللقاح في إطار التجارب السريرية، وإن هناك 62 إصابة منذ بدء الفاشية قبل ثلاثة أسابيع، و15 حالة وفاة، و70 شخصًا في العزل الطبي.
وحول "جدري القرود" قال أدهانوم: إن فهم وسائل انتقال العدوى في الكونغو لازال يمثل تحديًا كبيرًا، وقد تلقى 19 ألف شخص اللقاح، بما في ذلك العاملين الصحيين.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس جنيف الصحة العالمية غزة قطاع غزة الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
الاستعدادات العالمية لمواجهة التحور الجديد لفيروس كورونا
مع ظهور تحورات جديدة لفيروس كورونا المستجد، مثل تلك التي تُحدث تغييرات جذرية في قدرة الفيروس على الانتشار أو مقاومته للقاحات والعلاجات، أصبح العالم أمام تحدٍّ كبير يتطلب استجابة سريعة وشاملة.
التحور الجديد قد يُعيد تشكيل ملامح الجائحة ويختبر مدى استعداد الأنظمة الصحية العالمية للتعامل مع الأوبئة المتجددة، في هذا السياق، تعتمد الاستعدادات العالمية على تعزيز التعاون بين الدول، تطوير التقنيات الطبية، والابتكار في التعامل مع الأزمات.
تحورات فيروس كورونا وأثرها على الصحة العامة مستشار رئيس الجمهورية يكشف حقيقة متحور كورونا الجديد تحديات التحور الجديد:1. الانتشار السريع:
التحورات الجديدة غالبًا ما تكون أكثر قدرة على الانتقال بين الأشخاص، مما يرفع معدلات الإصابة ويضع الأنظمة الصحية تحت ضغوط شديدة.
2. تأثير محدود على اللقاحات الحالية:
يمكن أن تؤدي الطفرات في بروتينات الفيروس إلى تقليل فعالية اللقاحات المعتمدة، مما يستدعي تطوير لقاحات جديدة أو جرعات معززة.
3. زيادة مقاومة العلاجات:
التحورات قد تمنح الفيروس القدرة على مقاومة بعض الأدوية المضادة للفيروسات، مما يعقّد خطط العلاج.
4. صعوبة في التنبؤ بسلوك الفيروس:
يؤدي التحور المستمر إلى تعقيد النماذج العلمية المستخدمة للتنبؤ بتطور الجائحة.
1. تعزيز أنظمة المراقبة الجينية:
- تقوم الدول بتطوير شبكات مراقبة للكشف المبكر عن التحورات الجديدة من خلال التسلسل الجيني للفيروس.
- إنشاء مراكز إقليمية ودولية لتبادل المعلومات الجينية بسرعة.
2. تحديث اللقاحات:
- العمل على تطوير لقاحات تستهدف نطاقًا أوسع من التحورات.
- إنتاج لقاحات تستجيب بسرعة للتغيرات الجينية في الفيروس باستخدام تقنيات متطورة مثل mRNA.
3. التعاون الدولي:
- تشارك الدول الخبرات والموارد لمواجهة التحور الجديد، سواء من خلال المنظمات العالمية مثل منظمة الصحة العالمية (WHO) أو من خلال الشراكات الثنائية والإقليمية.
- تعزيز الوصول العادل إلى اللقاحات والتقنيات الحديثة، خصوصًا في الدول النامية.
4. تعزيز الجاهزية الطبية:
- زيادة الطاقة الاستيعابية للمستشفيات والمرافق الصحية.
- تحسين أنظمة الطوارئ لتقديم الرعاية السريعة للمصابين وتقليل الضغط على الخدمات الصحية.
5. البحث العلمي والتطوير:
- تمويل الأبحاث لفهم طبيعة التحورات وتأثيرها على الإنسان.
- تشجيع الابتكار في تطوير العلاجات الوقائية والجديدة.
6. التوعية المجتمعية:
- إطلاق حملات توعية مستمرة حول أهمية الالتزام بالإجراءات الوقائية مثل ارتداء الكمامات، التباعد الاجتماعي، وغسل اليدين.
- تعزيز الثقة في اللقاحات ودورها في الحد من خطورة التحورات.
1. منظمة الصحة العالمية (WHO):
- تقود الجهود لتنسيق استجابة عالمية موحدة لمواجهة التحور الجديد.
- تصدر توصيات محدثة بناءً على البيانات العلمية.
2. تحالف اللقاحات (Gavi) ومبادرة كوفاكس:
- يضمنان توفير اللقاحات للدول ذات الموارد المحدودة.
- يسعيان لتوزيع اللقاحات المحدثة بفعالية وبشكل عادل.
3. المراكز العالمية لمكافحة الأمراض (CDC):
- تعمل على مراقبة التحورات وتقييم آثارها على الصحة العامة.
- تدعم دول العالم بخبرات فنية وتكنولوجية.