مقالات مشابهة يوم المدير العالمي 2024 وأجمل عبارات التهنئة وأهداف هذا اليوم

‏6 دقائق مضت

شاومي تطلق هاتف Redmi A4 5G برقاقة Snapdragon 4s Gen 2

‏9 دقائق مضت

توقعات العالم الهولندي تثير الجدل بعد وقوع زلزال تركيا بقوة وصلت لـ 6 ريختر

‏27 دقيقة مضت

ولي العهد السعودي محمد بن سلمان يشارك في القمة الخليجية الاوروبية 2024 ببروكسل

‏41 دقيقة مضت

” الأرصاد ” حالة الطقس سلطنة عمان أمطار رعدية وسيول في 9 محافظات عمانية

‏55 دقيقة مضت

أكبر صناديق التقاعد في أميركا يستثمر 370 مليون دولار بأوكتوبوس إنرجي البريطانية

‏ساعة واحدة مضت

من المرجح أن تسجل صادرات الفحم الأميركي عبر ميناء بالتيمور خلال العام الحالي (2024) المستويات المعتدلة نفسها المسجّلة في السنوات السابقة، باستثناء عام 2023.

وعلى الرغم من توقف الصادرات لمدة شهرين بسبب انهيار جسر “فرانسيس سكوت كي” في 26 مارس/آذار الماضي، فقد انتعشت شحنات الفحم عبر ميناء بالتيمور بعد إعادة فتحه في 21 مايو/أيار.

وتشير التقديرات إلى أن إجمالي صادرات الفحم الأميركي السنوية عبر ميناء بالتيمور قد يتجاوز 20 مليون طن أميركي (18.14 مليون طن متري) في 2024، وهي الكمية نفسها التي صُدّرت في عامي 2021 و2022، بحسب تقرير حديث اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن).

وفي عام 2023 شهد ميناء بالتيمور أعلى مستوى لتصدير الفحم الأميركي منذ 5 سنوات، بعد أن وصل إلى 28 مليون طن أميركي (25.4 مليون طن متري).

*(الطن الأميركي = 0.90718474 طنًا متريًا)

انتعاش صادرات الفحم الأميركي في مايو

شهدت صادرات الفحم الأميركي من ميناء بالتيمور -بعد إعادة فتحه- عودة قوية في نهاية مايو/أيار 2024، إذ وصلت إلى أقل بقليل من مليون طن أميركي (907 آلاف طن متري)، بحسب التقرير الصادر عن إدارة معلومات الطاقة الأميركية، الأربعاء 16 أكتوبر/تشرين الأول 2024.

قبل ذلك، وتحديدًا في شهر أبريل/نيسان 2024، انخفضت شحنات الفحم الأميركي عبر ميناء بالتيمور إلى 63.658 ألف طن أميركي (57.75 ألف طن متري)، ما يمثل تراجعًا ضخمًا على أساس سنوي، مقارنة بتصدير 2.3 مليون طن أميركي (2.09 مليون طن متري) في الشهر نفسه من عام 2023.

وعلى الرغم من توقف التصدير عبر ميناء بالتيمور لمدة 60 يومًا، كان هناك إمكان لشحن صادرات الفحم الأميركي من خلال إحدى محطات الشحن التي استعملت البوارج لنقل هذه الحمولات الصغيرة إلى سفينة أكبر في خليج تشيزبيك، التي تنقلها إلى وجهتها النهائية.

صادرات الفحم في يونيو ويوليو 2024

شهدت صادرات الفحم الأميركي عبر ميناء بالتيمور زيادة كبيرة في شهر يونيو/حزيران 2024 إلى 2.9 مليون طن أميركي (2.63 مليون طن متري)، وهو أعلى مستوى شهري مسجل منذ عام 2000، بعد إعادة فتح التصدير.

ومع ذلك، انخفضت أحجام صادرات الفحم من ميناء بالتيمور في شهر يوليو/تموز 2024 إلى مليوني طن أميركي (1.8 مليون طن متري)، إلا أن هذا الرقم ظلّ أعلى من متوسط السنوات الـ5 الماضية (من 2019 إلى 2023).

صادرات الفحم الأميركية إلى الصين – الصورة من global times

وعادةً ما يشهد ميناء بالتيمور تصدير شحنات أقل من الفحم الأمريكي في شهر يوليو/تموز من كل عام، إذ إن هذا الشهر غالبًا ما يكون مخصصًا لأنشطة الصيانة التي تقوم بها شركات التعدين والسكك الحديدية ومحطات الميناء.

ومع ذلك، عوّض قطاع الفحم عن توقف شحنات التصدير في شهري أبريل/نيسان ومايو/أيار، بزيادة صادرات الفحم الأميركي من ميناء بالتيمور في شهر يوليو/تموز.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: ملیون طن متری فی شهر

إقرأ أيضاً:

مرافق الكهرباء الأميركية ما زالت متمسكة بالفحم والغاز (تقرير)

مقالات مشابهة سعر الذهب اليوم في العراق عيار 21 الأربعاء 16 اكتوبر 2024 بجميع محلات الصاغة

‏6 دقائق مضت

Apple Wallet تضيف قريبًا دعم مفتاح السيارة الرقمي لسيارات Audi وVolvo وPolestar

‏13 دقيقة مضت

بعد فوز كوريا الجنوبية.. تعرف على مجموعة العراق تصفيات كأس العالم 2026

‏20 دقيقة مضت

ترتيب المنتخبات في تصفيات اسيا كاس العالم 2026 بعد انتهاء الجولة الرابعة

‏29 دقيقة مضت

التعليم العالي بالعراق تعلن رابط نتائج القبول المركزي بالرقم الامتحاني 2024

‏47 دقيقة مضت

وزارة التربية الوطنية الجزائرية تحدد رزنامة العطل المدرسية 2025 والإجازات الرسمية للعام الجديد

‏58 دقيقة مضت

رصدت منظمة سيرا كلوب المعنية بشؤون حماية البيئة (Sierra Club) نتائج محبطة لوتيرة تخلّي مرافق الكهرباء الأميركية عن الإنتاج باستعمال الفحم والغاز الطبيعي والتحول إلى مصادر الطاقة المتجددة.

وبعنوان “الحقيقة القذرة”، وجد أحدث تقارير المنظمة، التي تتخذ من كاليفورنيا مقرًا لها، أن معظم 75 مرفقًا لتوليد الكهرباء يتحرك ببطء لتحقيق التزاماتها البيئية، وفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).

ووضعت إدارة الرئيس جو بايدن هدف التخلي عن الوقود الأحفوري وتوليد 100% من الكهرباء من مصادر خالية من الكربون بحلول عام 2035، وصولًا لتحقيق الحياد الكربوني في 2050.

وتشير بيانات إدارة معلومات الطاقة إلى أن 60% من إنتاج مرافق الكهرباء الأميركية في العام الماضي (2023) كانت من مصادر أحفورية في مقابل 21% للمصادر المتجددة و19% للطاقة النووية.

وأسهم قطاع الكهرباء بـ25% من انبعاثات غازات الدفيئة في الولايات المتحدة خلال عام 2022؛ ما جعله ثاني أكبر مصادر الانبعاثات بعد قطاع النقل.

تحول مرافق الكهرباء الأميركية

في دراستها، حللت منظمة سيرا كلوب 75 من الشركات المسؤولة عن توليد الكهرباء من الفحم والغاز في أميركا.

وارتكز التقييم على 3 معايير، هي: خطط خروج محطات الفحم من الخدمة بحلول 2030، وبناء محطات تعمل بالغاز حتى 2035، وبناء محطات طاقة شمسية ورياح حتى 2035.

وحصل معظم المرافق على الدرجة “د” عبر إحراز 29 نقطة فقط من أصل 100 هي مجموع نقاط تقييم التحول لمصادر أنظف، وفق نص الدراسة التي اطّلعت على تفاصيلها منصة الطاقة المتخصصة.

وقفة لمنظمة سيرا كلوب تدعم التحول الكامل إلى الطاقة النظيفة – الصورة من حسابها في منصة إكس

كما فشلت المرافق التي ألزمت نفسها بتعهدات بيئية في تحويلها إلى خطط قابلة للتنفيذ، وحصل 51% منها على الدرجة “د” أو “هـ”، باستثناء 6 شركات حصلت على الدرجة الأولى “أ”.

واتهمت المنظمة مرافق الكهرباء الأميركية بالغسل الأخضر، بسبب أهدافها البيئية التي لم تتحقق بعد.

ويُعرَف الغسل الأخضر بأنه تضليل المستهلكين بأن المنتج صديق للبيئة، وهو في الحقيقة ليس كذلك، من خلال تقديم ادّعاءات كاذبة حول طريقة التصنيع، والمواد المستعملة ودورها في مكافحة تغيّر المناخ، وفق قاعدة مصطلحات منصة الطاقة المتخصصة.

ولفت التقرير إلى أن المرافق رفعت تقييمها بمقدار 12 نقطة منذ إصدار أول تقارير “سيرا كلوب” قبل 4 سنوات.

ومنذ عام 2021، تحسّن تقييم ثلثي المرافق التي خضعت لتحليلات المنظمة، لكن الثلث المتبقي توزّع بين مرافق “لم تُحرز تقدمًا”، وأخرى تراجع تقييمها في التقرير الأخير.

نتائج محبطة

لم يلتزم سوى 10 من بين 50 مرفقّا هي الأكثر اعتمادًا على توليد الكهرباء من الوقود الأحفوري بتقليل الانبعاثات بنسبة 80% بحلول 2030، كما لم يلتزم سوى 30% فقط منها بخروج محطات الفحم من الخدمة بحلول عام 2030.

ولا تخطط المرافق إلّا لإحلال محطات الطاقة المتجددة بنسبة 52% من مُجمل محطات الوقود الأحفوري بحلول 2035، كما تخطط لبناء محطات جديدة تعمل بحرق الغاز بقدرة 93 غيغاواط بحلول 2035.

وبالأساس، تخطط المرافق التي شملها التقرير لخروج محطات فحم بقدرة 58 غيغاواط من أصل 148 غيغاواط بحلول 2030، وبناء محطات طاقة متجددة قادرة على إنتاج 626 مليون ميغاواط/ساعة.

أدخنة تتصاعد من إحدى محطات الفحم – الصورة من موقع منظمة سيرا كلوبتوصيات مهمة

فشلَ معظم مرافق الكهرباء الأميركية في تصحيح نتائج التقييم الأول لسيرا كلوب في 2021، بدلًا من إحراز تقدُّم إيجابي للإسهام في حل أزمة المناخ.

وكان التقييم يستهدف وقف بناء محطات الغاز والتخلّي عن الفحم، لكن التقرير الأخير كشف نتائج مغايرة و”إضاعة للوقت”، خاصة عندما يصبح تحول الطاقة أكثر إلحاحًا.

وبناءً على ذلك، دعت المنظمة إلى تسريع وتيرة التحول عن الوقود الأحفوري، وخاصة في ظل الدعم الشعبي والحكومي والتخطيط الواقعي لعدد من مرفق الكهرباء الأميركية.

وفي هذا الصدد، قدّم التحليل 6 توصيات للمساعدة في تحقيق التحول المنشود، وجاءت كالتالي:

وضع نماذج صارمة لموارد توليد الكهرباء ونقلها. وضع نموذج دقيق لخيارات الطاقة المتجددة المتوافرة، وإدراج مخاطر بناء محطات وقود أحفوري جديدة. إدراج الحوافز الفيدرالية المتاحة بموجب قانون خفض التضخم في تخطيط الموارد. زيادة الشفافية في التخطيط. استعمال طلبات تقديم العروض الشاملة لكل المصادر عند بناء محطات جديدة. تعظيم نقاط الربط البينية والعمل مع الحكومات والمجتمعات لدفع الطاقة المتجددة قدمًا.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

مقالات مشابهة

  • “موانئ”: إضافة خدمة الشحن “mer1” إلى ميناء جدة الإسلامي بالشراكة بين شركتي “c star line” و “ugl”
  • مرافق الكهرباء الأميركية ما زالت متمسكة بالفحم والغاز (تقرير)
  • بايدن: سيفقد 40 مليون أميركي نظام الرعاية الصحية الذي يتمتعون به الآن إذا فاز ترامب بالرئاسة
  • حصيلة ضحايا الحرب على غزة تتجاوز 141 ألف شهيد وجريح
  • نصف صادرات قطر من الغاز المسال يذهب إلى 4 دول
  • كيف حولت الصين الفحم إلى نفط؟
  • تحت شعار “صناعة سعودية”.. 40 شركة وطنية تقنية تشارك بمعرض جايتكس 2024 دبي
  • صادرات الجزائر من الغاز المسال تنخفض 28%.. وهؤلاء أكبر المستوردين
  • في 9 أشهر.. صادرات الشاي التركي تتجاوز 18 مليون دولار