أكد عمر بلبع رئيس الشعبة العامة للسيارات بالاتحاد العام للغرف التجارية ، أن مبيعات السيارات في 2023 كانت الأسوأ والسوق به متغيرات تعتمد على العرض والطلب، مشيرا إلى أنه في العام الماضي انخفضت مبيعات السيارات لـ90 ألف سيارة، متمنيًا أن يصل حجم مبيعات السيارات لما يتخطى الـ100 ألف سيارة.

رابطة التجار: ارتفاع طفيف في أسعار السيارات المستعملة الفترة القادمة أخبار السيارات| أسعار شيفروليه الدبابة والفان 2025 بمصر .

. خطوات سهلة لتغيير زيت ناقل الحركة

وأشار عمر بلبع، خلال لقائه مع الإعلامي إبراهيم عيسى، ببرنامج "حديث القاهرة"، المٌذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، إلى أن سوق السيارات انتعش نسبيًا في 2024، مؤكدًا أن 25 مليار دولار التي تم الإعلان عنها هو حصيلة استيراد مصر للسيارات في 10 سنوات.

وتابع: "السيارات سلعة استراتيجية وأصبحت مخزن قيمة، والمعارض تبقى على السيارات؛ لأنها تعي أن هناك زيادة في بيع السيارات كل فترة"، مشددًا على أن السيارات أصبحت سلعة مثل الذهب وأسعارها في ازدياد بسبب فرق العرض والطلب، كما أن "ظاهرة "الأوفر برايس" سببها أن تاجر السيارات يضطر لرفع السعر لتعويض خسائره.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: شعبة السيارات الاتحاد العام للغرف التجارية مبيعات السيارات سيارة الذهب

إقرأ أيضاً:

مذبـ.حة يوم القديس برايس.. بين لغز الضحايا والتبريرات المتواصلة عبر التاريخ

تمرّ اليوم، الأربعاء، ذكرى وقوع مذبحة يوم القديس برايس في إنجلترا، التي أمر بها الملك الساكسوني إثيلريد أونريدي، وذلك في 13 نوفمبر عام 1002، المصادف ليوم القديس برايس. 

تعود تسمية المذبحة إلى “سانت برايس”، أسقف “تورز” في القرن الخامس، حيث كان يُحتفل بهذا اليوم تكريماً له.

مذبحة يوم القديس برايس

وفقًا للتقارير، كانت إنجلترا قد تعرضت لغزوات متكررة من قبل الدنماركيين منذ عام 997 وحتى 1001.

وفي عام 1002، بلغ الملك أونريدي أن الدنماركيين المقيمين في إنجلترا يخططون لاغتياله وقتل مستشاريه والسيطرة على مملكته، فأمر بإبادة جميع الدنماركيين في البلاد ردًا على هذه التحذيرات.

ويُعتقد أن هذه المذبحة أسهمت في تمهيد الطريق لاحتلال إنجلترا، حيث ثار ملك الدنمارك، سوين، وقاد حملات متتالية حتى نجح في غزو البلاد عام 1003، ليصبح أول ملوك الاحتلال الدنماركي، والذي استمر 26 سنة. 

بعد وفاة سوين المفاجئة، عاد أونريدي من منفاه في نورماندي وحكم لفترة وجيزة قبل وفاته، تاركًا البلاد في حالة من الفوضى بسبب الصراع بين ورثته.

"سمات البطل في أدب وفنون الطفل" ندوة بالمجلس الأعلى للثقافة بروتوكول تعاون بين "الثقافة" و"الوطنية للانتخابات" لتعزيز المشاركة الديمقراطية وتنمية الوعي الانتخابي


 

يرى المؤرخون أن الخسائر البشرية كانت جسيمة، رغم عدم توفر إحصاءات دقيقة. 

ويُعتقد أن من بين القتلى “جونهيلد”، التي قد تكون شقيقة الملك سوين، وزوجها باليج توكسن. 

وفي عام 2008، تم العثور على هياكل عظمية تعود لشبان تتراوح أعمارهم بين 16 و25 عامًا أثناء التنقيب في كلية سانت جون بأكسفورد. 

وأظهرت التحليلات أن هذه البقايا تعود لمحاربين من الفايكنج، مع أدلة على إصابتهم بجروح عديدة قبل قتلهم، ما يتوافق مع السجلات التاريخية التي تذكر حرق كنيسة حاول فيها الدنماركيون الاحتماء من الإنجليز.

ويعتبر بعض المؤرخين أن المذبحة كانت عملًا سياسيًا ساهم في استثارة الغزو الدنماركي عام 1003، حيث وُصفت في مقالة لسايمون كينز على موقع DNB بأنها “مذبحة”، تعبيرًا عن رد فعل شعب تعرض للذبح والنهب لعقد من الزمان، مع التأكيد على أنها لم تكن موجهة ضد سكان مقاطعة “دانيلو” بل ضد المرتزقة الذين انقلبوا على أسيادهم.

مقالات مشابهة

  • أسعار السيارات الجديدة والمستعملة خلال 2025.. توقعات بالرواج وتحسن المبيعات
  • رئيس الوزراء يشهد احتفالية عودة إنتاج شركة النصر للسيارات.. غدا
  • مبيعات الآيباد تحقق نموًا بنسبة 7.9% في الربع الأخير من 2024
  • شعبة المستوردين: الشراكة بين القطاعين العام والخاص تسهم في تمويل المشروعات
  • رئيس الوزراء يشهد احتفالية عودة شركة النصر لصناعة السيارات للإنتاج غدا
  • "جلفار" تحقق مبيعات بقيمة 1.3 مليون درهم خلال 9 أشهر
  • بلبع: وزير الرياضة طالب بإنهاء أعمال التطوير بالمراكز الشبابية قبل نهاية 2024
  • ارتفاع مبيعات سيارات رولز رويس في روسيا
  • مذبـ.حة يوم القديس برايس.. بين لغز الضحايا والتبريرات المتواصلة عبر التاريخ
  • رئيس الوزراء: مصر نجحت خلال COP27 في حشد الدعم الدولي لإنشاء صندوق الخسائر والأضرار