ميسي يختار مرشحه المفضل لجائزة الكرة الذهبية
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
اختار الأرجنتيني ليونيل ميسي، نجم إنتر ميامي الأميركي، مرشحه المفضل لحصد جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في عام 2024.
وغاب ميسي الحاصل على جائزة الكرة الذهبية لعام 2023، وهي الثامنة له في مسيرته، عن قائمة المرشحين للجائزة هذا العام.
ولم يذكر الدولي الأرجنتيني ثنائي ريال مدريد البرازيلي فينيسيوس جونيور والإنجليزي جود بيلينغهام، الفائزين بدوري أبطال أوروبا، بل اختار مواطنه لاوتارو مارتينيز مهاجم إنتر ميلان الإيطالي ومنتخب الأرجنتين.
وقال نجم برشلونة السابق "لقد قدم موسما عاما رائعا، وسجل هدفا في المباراة النهائية، وكان هداف كوبا أميركا. إنه يستحق الكرة الذهبية أكثر من أي شخص آخر. أتمنى أن يفوز (لاوتارو) مارتينيز بالكرة الذهبية".
???????????????? Messi backs Lautaro for Ballon D’Or
"Lautaro deserves the Ballon D’Or more than anyone. He had a spectacular year, he scored a goal in the final, he was the top scorer in Copa America." – Messi
"I don’t know if I deserve to win the Ballon D’Or but after the spectacular… pic.twitter.com/c0GqmeLNCd
— Italian Football TV (@IFTVofficial) October 16, 2024
ويتواجد لاوتارو ضمن قائمة تضم 30 لاعبا مرشحين للفوز بالكرة الذهبية لعام 2024، وتشير التقارير إلى أنه يعد من بين أول 3 لاعبين الأوفر حظا، بجانب فينيسوس وبيلينغهام.
ومثل مرات قليلة جدا في العقد الماضي، لم يكن ميسي أو كريستيانو رونالدو، مهاجم النصر السعودي، من بين المرشحين للفوز بالجائزة الثمينة، التي سيتم الكشف عن الفائز بها يوم 28 أكتوبر/تشرين الأول الجاري.
وأسهم ميسي بتسجيله ثلاثية "هاتريك" في فوز الأرجنتين الكبير على بوليفيا (6-0)، الأربعاء، في تصفيات أميركا الجنوبية المؤهلة لكأس العالم 2026.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات الکرة الذهبیة
إقرأ أيضاً:
فلسطين .. محمود عباس يختار نائبا للرئيس
ذكرت مصادر إعلامية أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس سيختار نائب الرئيس خلال اجتماع اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير.
ومن جانبها ، وافقت منظمة التحرير الفلسطينية على استحداث منصب نائب للرئيس
وفي سياق أخر ، قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس، إن منظمة التحرير هي الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، ونحن أمام لحظة تاريخية وفارقة نواجه فيها مخاطر عديدة، وخسرنا أكثر من 200 ألف مواطن بين شهيد وجريح في غزة.
وأضاف الرئيس الفسطيني، خلال الدورة الـ32 للمجلس المركزي لمنظمة التحرير، أن الشعب الفلسطيني في غزة يتعرض لإبادة جماعية، وفقدان الفلسطينيين في حرب غزة خسارة استراتيجية كبيرة، والاحتلال أباد 2165 عائلة في غزة ومحاها من السجل المدني.
وأوضح أن هناك 40 ألف طفل فقدوا والديهم أو أحدهما جراء الحرب على غزة.
ولفت إلى أن الأولوية الأولى وقف حرب الإبادة الإسرائيلية التي يتعرض لها قطاع غزة، والأولوية الثانية رفع الحصار الإسرائيلي عن قطاع غزة وتدفق المساعدات، ونطالب بانسحاب الاحتلال الإسرائيلي من قطاع غزة.