#سواليف

أكد المتحدث باسم وكالة الطاقة الذرية الإيرانية #بهروز_كمالوندي أن إيران تتمتع بإمكانيات تجعلها لا تحتاج #الأسلحة النووية.

وقال كمالوندي، اليوم الأربعاء، إن إيران لديها إمكانيات وقدرات كبيرة جدا لدرجة أنها لا تحتاح إلى #الأسلحة_النووية، معللا ذلك بأنه ليس هناك لهذا السلاح أي فائدة أو رادع ضد #الحروب في عالم اليوم.

وأشار كمالوندي إلى أنه ينبغي النظر في مسألتين بشأن استعمال الأسلحة النووية، الأولى هو وجهة النظر الدينية والعقائدية، والتي تتبلور في فتوى القائد الأعلى، والأمر الثاني هو المواقف الرسمية المعلنة من قبل الجهات الرسمية في الدول.

مقالات ذات صلة “سرايا القدس” و”القسام” تستهدفان 3 دبابات إسرائيلية في غزة 2024/10/16

واستبعد المسؤول الإيراني أن ترتكب #إسرائيل “حماقة” باستهداف #المنشأت_النووية_الإيرانية، مشيرا إلى أنه “حتى لو فعلت ذلك لن تتمكن من إلحاق أضرار جسيمة بها”.
وأكد على أنه في حال تضررت المنشأت يمكنهم ترميمها بسرعة، “لأننا نمتلك التقنية وهي في عقول علمائنا”.

ولطالما شددت طهران على أن العقيدة النووية الإيرانية تقوم على عدم إنتاج الأسلحة النووية واستخدامها، وأن البرنامج النووي الإيراني “سلمي لاستخدامات مدنية”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الأسلحة الأسلحة النووية الحروب إسرائيل المنشأت النووية الإيرانية الأسلحة النوویة

إقرأ أيضاً:

الوكالة الذرية الإيرانية: احتمال هجوم إسرائيل على المواقع النووية منخفض

نقلت وكالة نور نيوز الإيرانية شبه الرسمية عن المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية بهروز كمالوندي قوله اليوم الأربعاء إن احتمال شن هجوم على مواقع نووية إيرانية لا يزال منخفضا، لكن أي ضرر محتمل سيتم "تعويضه سريعا".

في وقت سابق، نقلت صحيفة نيويورك تايمز عن مسؤولين أمريكيين قولهم، إن "إسرائيل وافقت على تركيز هجومها المقبل على أهداف عسكرية في إيران".

وأضاف المسؤولون، أن "الأهداف العسكرية في إيران تشمل منصات إطلاق الصواريخ والمسيرات ومصانعها، كما ستشمل أيضا المباني الحكومية.

وأشار المسؤولون إلى أن الرد قد يشمل مختبرات أبحاث نووية بإيران، لكن مع تجنب مواقع التخصيب.

من جانبها، قالت القناة الـ12 الإسرائيلية إن الجيش قدم لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الحرب يوآف غالانت قائمة بأهداف للهجوم المحتمل على إيران.



وأضافت القناة، أنه تم طرح سيناريوهات مختلفة للرد على إيران خلال مناقشة أمنية ترأسها نتنياهو وغالانت.

وفي وقت سابق، أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إدارة بايدن أنه على استعداد لضرب المنشآت العسكرية وليس المنشآت النفطية أو النووية في إيران، وفقا لمسؤولين مطلعين على الأمر، ما يشير إلى ضربة مضادة أكثر محدودية تهدف إلى منع حرب شاملة، وفقا لصحيفة واشنطن بوست.

وقال المسؤول المطلع إن الإجراء الانتقامي سيكون محسوبًا لتجنب تصور "التدخل السياسي في الانتخابات الأمريكية"، ما يشير إلى فهم نتنياهو أن نطاق الضربة الإسرائيلية قد يكون مؤثرا على إعادة تشكيل السباق الرئاسي.

وقال المسؤولان إن التخفيف الواضح لموقف رئيس الوزراء كان عاملاً في قرار بايدن بإرسال نظام دفاع صاروخي قوي إلى الاحتلال، وقال المسؤول الأمريكي إن الرئيس أصبح أكثر ميلا للقيام بذلك بعد تلك المكالمة.  

وأضافت: "ستكون هذه واحدة من سلسلة من الردود".

مقالات مشابهة

  • القمة الأوروبية الخليجية: ندعو إيران إلى خفض التصعيد الإقليمي ونظل ملتزمين بالتوصل إلى حل دبلوماسي للقضية النووية الإيرانية
  • خبراء يحذرون: استهداف إسرائيل للمنشآت النووية الإيرانية سيعود بنتائج عكسية
  • الوكالة الذرية الإيرانية: احتمال هجوم إسرائيل على المواقع النووية منخفض
  • مسؤول عسكري إيراني سابق يتوعد إسرائيل بأسلحة أقوى من القنابل النووية
  • قیادي إيراني بارز للجزيرة نت: الجنرال قآني كان حيث يجب أن يكون
  • ليبرمان يدعو تل أبيب لضرب كل المواقع الإيرانية الحساسة حتى النووية
  • واشنطن بوست: إسرائيل ستتجنب ضرب المنشآت النووية والنفطية الإيرانية
  • استهداف المنشآت النووية الإيرانية.. هل تعمِّق إسرائيل توترات الشرق الأوسط؟ (مقال)
  • مسؤول إيراني عن هجوم بنيامينا: بداية لعمليات حزب الله