أعلنت شركة غوغل، التخلص تدريجيا من دعم امتدادات Manifest V2 لتقليل الإعلانات المُزعجة والتتبع، بعد كثير من الشكاوى.

ووفق موقع Toms guide، المُتخصص في التكنولوجيا، فإن هذه الخطوة ستُطيح بأداة "uBlock Origin"، لحظر الإعلانات، من مُتصفح "كروم".
ووفق رايموند هيل، أحد مطوري الأداة ، فإنها  عُطلت جزئياً، قائلاً: "انخفاض قيمة uBO في متجر كروم الإلكتروني  بدأ منذ 15 أكتوبر(تشرين الأول)".


ووفق "كروم" فإن الأداة لا تتبع أفضل الممارسات لإضافات المُتصفح، وتنتهكه شروط متجره الإلكتروني، ما يُعني أن أيام "uBlock Origin" أصبحت معدودة.
ويشير الموقع، إلى أن غوغل تعرضت للانتقادات بسبب الإعلانات، رغم أنها أكثر المُتضررين من الخطوة لأنها تجني مُعظم أموالها من الإعلانات.

وحسب الشركة، فإن امتداد "Manifest V3" الجديد سيلتزم بحظر الإعلانات على كروم. ورغم حظر تطبيق uBlock Origin في الامتداد الجديد "MV3"، يوجد إصدار آخر من التطبيق يمكنه العمل مع الامتداد الحديث هو  "uBlock Origin Lite"، وإن لم يكن بنفس كفاءة الإصدار المحظور، وفق الموقع.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية غوغل تكنولوجيا

إقرأ أيضاً:

أكبر مصدر لانبعاثات ثاني أوكسيد الكربون تنسحب من اتفاقية المناخ

أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، انسحاب الولايات المتحدة من اتفاق باريس للمناخ، عقب تنصيبه أمس الاثنين، للمرة الثانية خلال عقد من الزمن.
ويعني انسحاب واشنطن من الاتفاقية غياب أكبر مصدر في العالم على الإطلاق لانبعاثات ثاني أكسيد الكربون عن الجهود العالمية لمكافحة تغير المناخ.

وتنضم الولايات المتحدة بذلك إلى إيران وليبيا واليمن في قائمة الدول خارج الاتفاقية، التي أُبرمت عام 2015، ووافقت الحكومات فيها على الحد من ارتفاع درجات الحرارة العالمية إلى 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل عصر الصناعة لتجنب أسوأ تداعيات تغير المناخ.



ووقّع ترامب على الأمر التنفيذي بالانسحاب من اتفاق باريس أمام أنصاره في قاعة "كابيتال وان أرينا" في واشنطن. وقال قبيل التوقيع: "سأنسحب على الفور من خدعة اتفاق باريس للمناخ غير العادلة والمنحازة".

وذكر ترامب، "لن تخرب الولايات المتحدة صناعاتها بينما تطلق الصين العنان للتلوث مع الإفلات من العقاب"، بينما ردت بكين بالقول إنها تشعر بالقلق من إعلان ترامب، واصفة تغير المناخ بأنه تحد مشترك يواجه البشرية كلها.

ويتعين على الولايات المتحدة إخطار الأمين العام للأمم المتحدة رسميا بالانسحاب، على أن يدخل حيز التنفيذ بعد ذلك بعام بموجب شروط الاتفاقية.

وتعد الولايات المتحدة من أكبر منتجي النفط والغاز الطبيعي في العالم؛ بفضل طفرة تنقيب مستمرة منذ سنوات في تكساس ونيو مكسيكو وأماكن أخرى، بدعم من تكنولوجيا التكسير الهيدروليكي والأسعار العالمية المغرية منذ اندلاع الحرب بين روسيا وأوكرانيا.



وخلال ولايته الأولى، أعلن ترامب انسحاب الولايات المتحدة من اتفاق باريس، لكن العملية في ذلك الوقت استغرقت سنوات، وتم التراجع عنها على الفور بمجرد بداية رئاسة جو بايدن في عام 2021.

ومن المرجح أن يستغرق الانسحاب هذه المرة وقتا أقل، قد لا يتجاوز العام، لأن ترامب لن يكون مقيدا بالالتزام الأولي للاتفاقية بالبقاء فيها لمدة 3 سنوات بعد الانضمام.

والولايات المتحدة حاليا هي ثاني أكبر مصدر للغازات المسببة للاحتباس الحراري في العالم بعد الصين، وخروجها من الاتفاق يقوّض الطموح العالمي لخفض هذه الانبعاثات.

مقالات مشابهة

  • استعدادا لمونديال 2030.. الكشف عن تكلفة بناء أحد أكبر ملاعب العالم في المغرب
  • استعداد لمونديال 2030.. الكشف عن تكلفة بناء أحد أكبر ملاعب العالم في المغرب
  • الحكومة المغربية تعلن تكلفة أكبر ملعب لكأس العالم وموعد افتتاحه
  • أكبر ملعب لكأس العالم في المغرب سيكون جاهزاً بحلول 2027
  • بمليار دولار.. دولة عربية تشتري أكبر منجم للذهب والنحاس في العالم
  • السعودية تستعد للاستحواذ على أكبر منجم ذهب في العالم
  • أكبر مصدر لانبعاثات ثاني أوكسيد الكربون تنسحب من اتفاقية المناخ
  • قريبا.. ظهور أول تريليونير في العالم!
  • مجموعة stc أقوى سمة تجارية في الشرق الأوسط وتصنف ضمن أكبر عشر شركات اتصالات في العالم
  • محمد أبوزيد كروم: عندما تهدد المليشيا بالفاشر!!