الأماكن والمواعيد.. "الأرصاد" ينبه من ضباب متباين الشدة على الشرقية
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
نبه المركز الوطني للأرصاد من ضباب متباين الشدة على المنطقة الشرقية خلال ساعات الصباح الباكر من يوم الخميس، استمر حتى الساعة 7 صباحًا في بعض الأماكن، وحتى 9 صباحًا في أماكن أخرى.
ويُتوقع أن تشهد الجبيل والحبر والدمام والظهران والقطيف ورأس تنورة، انتشار الضباب، مع شبه انعدام في مدى الرؤية (1 – 3) كيلومترات.
أخبار متعلقة طقس الصباح الباكر.. ضباب متباين الشدة على أجزاء من 7 مناطقحتى 8 صباحًا.. ضباب متباين الشدة على أجزاء من 6 مناطقمن بينها الشرقية.. ضباب على 7 مناطق خلال الصباح الباكروتشهد الخفجي شبورة مائية (ضباب خفيف)، مع تدني مدى الرؤية الأفقية (3 – 5) كيلومترات.
الإنذار البرتقالي - #المنطقة_الشرقية - #الجبيل #الخبر #الدمام ...+2
للتفاصيل https://t.co/ztH4IBZRUV #الإنذار_المبكر #طقس_السعودية#المركز_الوطني_للأرصاد pic.twitter.com/b8yLs3mC6o
— المركز الوطني للأرصاد (NCM) (@NCMKSA) October 16, 2024
ضباب كثيف
كما نبه المركز "بالإنذار الأحمر" من ضباب كثيف على الأحساء والعديد وبقيق.
وتشمل التأثيرات المصاحبة انعدامًا في مدى الرؤية الأفقية كيلومتر واحد أو أقل.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الدمام المملكة العربية السعودية أخبار الشرقية المركز الوطني للأرصاد ضباب ضباب السعودية ضباب خفيف على الشرقية ضباب على الشرقية ضباب متباین الشدة على
إقرأ أيضاً:
تقرير وزاري ينبه إلى مخاطر انكماش الأسرة وتقلص دورها في رعاية المسنين
نبهت وزارة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة، إلى ما حملته نتائج الإحصاء العام للسكان والسكنى من تغييرات ديمغرافية مهمة ستكون لها تأثيرات هامة على المستوى الاجتماعي على المدى القريب.
وفي عرض قدمته أمام لجنة القطاعات الاجتماعية بمجلس النواب، اليوم الثلاثاء، أشارت نعيمة بن يحيى الوزيرة الوصية على القطاع، إلى أن المملكة ستشهد تحولا في وظيفة الرعاية، مع تقلص دور الأسرة في رعاية كبار السن بسبب ضيق الوقت وارتفاع تكلفة المعيشة، مما يفرض ضغطا إضافيا على الدولة لتطوير بدائل للعناية الأسرية ومؤسسات الرعاية الاجتماعية والصحية.
ومن التأثيرات المرتقبة أيضا، انكماش حجم الأسرة، ما يؤثر على آليات الدعم النفسي والاجتماعي الداخلي، ويزيد هشاشة بعض الفئات (المسنون، النساء في وضعية عزلة، الطفولة الصغرى).
كما يُلمس تحول في العلاقات الأسرية مع دخول المرأة بقوة إلى سوق الشغل، وصعوبة الملاءمة بين الحياة المهنية والأسرية، ما سيفرز توترات أسرية كبيرة، ويستدعي اعتماد سياسات داعمة (تثمين العمل المنزلي، تكريس مبدأ الرعاية المشتركة في تدبير الشأن الأسري، تعميم دور الحضانة للطفولة الصغرى …).
كما نبهت إلى ارتفاع نسب الطلاق والعنف الأسري والاستغلال، مما يهدد بتفاقم مشاكل اجتماعية وصحية ونفسية، وكذا تراجع التضامن بين الأجيال والترابط الاجتماعي، مما يهدد صلابة النسيج الأسري والوطني، والتمسك بقيم الانتماء والهوية المغربية والمواطنة.