خبير: إسرائيل لا تعاني من نقص تسليحي.. ونظام ثاد "هدية" من أمريكا
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور علي الأعور، الخبير بالشؤون الإسرائيلية، إن إسرائيل تحاول دائما أن توفر غطاء شرعي لكل ما تقوم به في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وقطاع غزة تحديداً الذي يشهد إبادة جماعية وقصف للمستشفيات وتدمير المدارس وقتل النازحين في المناطق الإنسانية واستباحة جميع أراضي القطاع الفلسطيني واستهدافها.
وأضاف «الأعور» متحدثا عن إرسال الولايات المتحدة نظام «ثاد» الدفاع الصاروخي لإسرائيل، خلال مداخلة بقناة «القاهرة الإخبارية»: «إسرائيل ليست بحاجة لأي أسلحة، والولايات المتحدة تقدم منظومة ثاد كهدية عسكرية لإسرائيل، مقابل أن يبتعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحكومته عن قصف المنشآت النفطية والنووية الإيرانية».
وتابع الخبير بالشؤون الإسرائيلية، أنّ الولايات المتحدة تريد استمرار الحرب، وهي التي عليها المسؤولية الكاملة والتاريخية للجرائم التي ترتكبها إسرائيل في المنطقة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إسرائيل الأراضي الفلسطينية المحتلة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
خبير بالشئون الإسرائيلية: زوجة نتنياهو تهيمن على مكتبه بشكل مباشر
قال عصمت منصور، خبير الشؤون الإسرائيلية، إن سارة نتنياهو لها تاريخ طويل من التدخلات، ولا توجد فترة أو حقبة تولى فيها بنيامين نتنياهو الحكم إلا وكان لها بصمة في تشكيل الائتلاف، وأحيانًا في اختيار الجنرالات وقادة الجيش وغيرهم من المرشحين، ومع ذلك، هي تتدخل بشكل مباشر في تشكيل مكتب نتنياهو والموظفين فيه، حيث يعمل جزء منهم معها مباشرة، وأحيانًا يتجسسون على نتنياهو لصالحها، هذه القصص قد كُشِف عنها كثيرًا.
وأضاف "منصور"، خلال مداخلة ببرنامج "مطروح للنقاش"، وتقدمه الإعلامية مارينا المصري، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن سارة تعد الزوجة الثانية أو الثالثة لنتنياهو، حيث سبق أن تزوج قبلها، كما هي تزوجت لمدة 7 سنوات قبله، ولكن هو خانها، وعندما عادوا للعلاقة وقعوا عقدًا يلزمه بأن يستشيرها في كل شيء، هي شخصية مهيمنة على نتنياهو بشكل كبير.
"روح شريرة" تسيطر على قرارات نتنياهو.. من هي؟نتنياهو: ستتحرك ضد الحوثيين بقوة كما تعاملنا ضد أذرع محور الشر الإيرانيكيف يستغل نتنياهو الحرب للبقاء في السلطة؟| أستاذ علوم سياسية يجيبمكتب نتنياهو: جانتس طلب وقف حرب غزة قبل دخول رفح الفلسطينية السنوات الأخيرةولفت أن الخطر في هذه التدخلات، فيتمثل في أنه في السابق كانت هناك تدخلات، لكن المؤسسات كانت وقوية، وكان القضاء والشرطة قويين، إلا أنه في السنوات الأخيرة، نرى أن نتنياهو وأحزاب اليمين يعيدون صياغة المؤسسات ودورها، ويضعفونها.