بوابة الوفد:
2025-04-18@20:50:00 GMT

إسرائيل تسعى لتحويل الشرق الأوسط إلى ساحة حرب

تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT

أحداث لبنان حلقة من مسلسل الوحشية الإسرائيلية ضد العربالصهاينة يخدعون العالم بشعارات كاذبة.. والبربرية أبرز طباعهم«الطيب» كشف التآمر الغربى ضد القضية الفلسطينيةالعلمانية «تتوجس خيفة» من الدين.. والثوابت خط أحمرالإسلام يكفل حرية العقيدة.. والتعددية سنة الكونالفرقة والتنازع.. أسرع طريق لتدمير المجتمعات

 

الدكتور محمد الضوينى وكيل الأزهر الشريف أحد رموز الفكر الوسطى فى مصر والعالم الإسلامى، تميز بأسلوبه السهل الهادئ البسيط فى الحديث، عاملا على ربط الدين بالواقع من دون إخلال بالأصول والثوابت.

ولد فضيلة الدكتور «الضوينى» فى مارس 1965 بقرية مجول مركز سمنود بمحافظة الغربية، حصل فضيلته على الإجازة العالية فى الشريعة والقانون من جامعة الأزهر الشريف بتقدير جيد جدًا مع مرتبة الشرف 1990، ثم درجة التخصص فى الفقه المقارن 1995، عن أطروحة بعنوان «تحقيق ودراسة كتاب النكاح من مخطوط تهذيب الأحكام للإمام البغوى» ثم نال درجة العالمية فى الفقه المقارن 1998 عن موضوع «بيان أحكام المذاهب الثمانية ومقارنتها والترجيح بينها ثم المقارنة مع القانون الوضعى وترجيح الاتجاه المناسب وفق مقتضيات الدليل والمصلحة».

تدرج الدكتور «الضوينى» فى العديد من الوظائف العلمية بالأزهر الشريف وخارجه، حيث عمل معيدًا بقسم الفقه المقارن بكلية الشريعة والقانون عام 1991 وثم أستاذًا بأكاديمية السلطان قابوس لعلوم الشرطة بسلطنة عمان 2002، وأستاذًا مشاركًا للشريعة الإسلامية والفقه المقارن بمعهد دبى القضائى 2014، ثم رئيسًا لقسم الفقه المقارن بكلية الشريعة والقانون 2018 فوكيلًا للكلية ذاتها 2019 كما تم اختياره رئيسًا لأكاديمية الأزهر العالمية لتدريب الأئمة والوعاظ وباحثى الفتوى، وأمين عام لهيئة كبار العلماء بالأزهر، ثم وكيلًا للأزهر الشريف 2020.

أثرى الدكتور محمد الضوينى المكتبة الإسلامية بالعديد من المؤلفات العلمية والشرعية الرصينة أهمها «التصرف فى أعضاء الإنسان من منظور إسلامى.. دراسة مقارنة لأحدث الاتجاهات الفقهية المعاصرة»، و«أحكام القسمة.. دراسة فقهية مقارنة بين الفقه الإسلامى والقانون المدنى» و«موقف الإسلام من حرمان بعض الأسر للبنات من الميراث» و«وتغير قيمة النقود وأثره فى الحقوق والالتزامات» و«فروع فى بعض المعاملات المالية المعاصرة»و«منهج الشريعة الإسلامية فى ترشيد الاستهلاك وأثره على التنمية» و«أحكام زكاة الديون فى الفقه الإسلامى» و«موقف الشريعة الإسلامية من القتل بدافع الشفقة فى حالات الإنعاش الصناعى».

«الوفد» التقت فضيلة الدكتور محمد عبدالرحمن الضوينى وكيل الأزهر الشريف، وهذا نص الحوار،،،

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الوفد الدكتور محمد الضويني وكيل الأزهر إسرائيل ساحة حرب الفقه المقارن الأزهر الشریف

إقرأ أيضاً:

كيف خانت جامعة كولومبيا قسم الشرق الأوسط فيها؟

يشهد قسم دراسات الشرق الأوسط بجامعة كولومبيا (MESAAS) اضطرابات، بعد أن طمأنت الجامعة رواد هذا القسم خلف الكواليس، قبل أن تتخلى عنهم وتستسلم لمطالب إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب مقابل إعادة 400 مليون دولار من التمويل الفدرالي.

ويذكر موقع إنترسبت -في تقرير له عن الموضوع- أن طلاب القسم وأعضاء هيئة التدريس فيه أصيبوا بالذهول بعد أن تلقوا بعد يوم واحد من طمأنة الجامعة لهم أخبارا تفيد بأن جامعة كولومبيا أجرت تغييرات مفاجئة في سياستها اعتبرها كثيرون خيانة للحرية الأكاديمية.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2كاتب أميركي: هكذا يمكن لقوة عظمى مارقة أن تعيد تشكيل النظام العالميlist 2 of 2صحف عالمية: ما يحدث في غزة قرار سياسي وليس فشلا إنسانياend of list

وأضاف أن الجامعة غيّرت مسارها بالموافقة على تغييرات في سياساتها فرضت إشرافا خارجيا على دراسات الشرق الأوسط، مشيرا إلى أن ذلك يشمل تعيين نائب رئيس أول لمراجعة البرامج وضمان أن تكون المناهج "متوازنة"، وهي خطوة اعتبرها الطلاب وأعضاء هيئة التدريس تقويضا للحرية الأكاديمية واستهدافا للأبحاث النقدية حول فلسطين والاستعمار.

كما وافقت كولومبيا على إنشاء هيئة تدريس جديدة تكون مرتبطة بمعهد الدراسات الإسرائيلية واليهودية.

وعن تأثير هذه الخطوات على الطلاب وأعضاء هيئة التدريس، يقول إنترسبت -في تقرير لكاتبيه ميغناد بوس وساشا بيازو- إن القلق دب في نفوس الطلاب وشعروا بالخيانة والخوف وبتقييد حريتهم في التعبير، خاصة أولئك الذين يُجرون أبحاثا عن فلسطين.

إعلان

وذكر الموقع أن بعض الطلاب يفكرون، نتيجة لما حدث، في ترك الدراسة بسبب ما يرون فيها من "مناخ عدائي"، كما يشعر أعضاء هيئة التدريس بالاستبعاد من عملية صنع القرار، ويخشون تنامي الرقابة وتآكل السيطرة الأكاديمية.

وهذا القسم الذي هو في قلب العاصفة يهتم بالدراسات في الشرق الأوسط وجنوب آسيا وأفريقيا.

وثمة مخاوف أوسع نطاقا لدى الطلاب وهيئة التدريس في هذا القسم، إذ تُعتبر هذه التغييرات جزءا من حملة قمع أيديولوجي واسعة، تستهدف الدراسات الفلسطينية، ونظرية العرق النقدية، والمعارضة، ويقول الباحثون إن جامعة كولومبيا تُعطي الأولوية للتهدئة السياسية على حساب النزاهة الأكاديمية، ويذكرون أن حوادث مماثلة شهدتها هارفارد وجامعات أخرى، مما يُشير إلى وجود اتجاه وطني في هذه المسألة.

ويجادل منتقدو التدابير التي اتخذتها جامعة كولومبيا بأنها تعكس السعي وراء التوافق الأيديولوجي، وليس المخاوف بشأن الدقة الأكاديمية، كما تشكل تهديدا للتفكير النقدي والمعارضة العلمية.

وينقل الموقع عن طالب دكتوراه في هذا القسم -طلب عدم ذكر اسمه للحفاظ على تأشيرته- قوله: "بصراحة، لا أفهم معنى كل هذا. هذا غير منطقي. ما معنى ادعائهم أنهم سيتمكنون من رؤية مدى ’توازن‘ شيء ما؟ إنهم ليسوا خبراء في هذه المجالات".

مقالات مشابهة

  • تحذير عاجل من منظمة كنائس من أجل السلام في الشرق الأوسط
  • دبلوماسي اسرائيلي: ترامب يغير الشرق الأوسط ونتنياهو يشاهد
  • سوريا.. قاعدة أمريكية جديدة في سد تشرين
  • كيف يؤثر قطع المساعدات الأمريكية والرسوم الجمركية على دول الشرق الأوسط؟
  • «دبي الجنوب» تُدشّن المقر الإقليمي لـ «JAS» الشرق الأوسط
  • هالة بدري تزور معرض «نظرات متغيرة»
  • كيف خانت جامعة كولومبيا قسم الشرق الأوسط فيها؟
  • وزير الأوقاف يهنئ الدكتور شوقي علام بتعيينه عميدًا للمعهد العالي للدراسات الإسلامية
  • وزير الأوقاف يهنئ الدكتور شوقي علام بتعيينه عميدا للمعهد العالي للدراسات الإسلامية
  • 3.5% نمو صادرات كوريا إلى الشرق الأوسط