سواليف:
2025-03-26@11:36:09 GMT

لحظات من داخل استوديو قناة تركية خلال الزلزال

تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT

#سواليف

شهد الاستوديو الخاص بإحدى #القنوات_التلفزيونية #التركية حدثًا غير متوقع اليوم الثلاثاء، حيث اهتزت أركان أحد الاستديوهات خلال بث مباشر على وقع #زلزال قوي أصاب شرق البلاد.

لحظات من داخل استوديو قناة تركية خلال الزلزال pic.twitter.com/hF7aegmwHb

— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) October 16, 2024 مقالات ذات صلة رسالة عن “عضة ثعبان” تثير فزعا بمصر.

. ومسؤول يكشف التفاصيل 2024/10/16

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف القنوات التلفزيونية التركية زلزال

إقرأ أيضاً:

كيف عاشت الناجية الوحيدة أمينة لحظات إبادة الاحتلال لعائلتها؟

الطفلة أمينة الخطيب، البالغة من العمر 10 سنوات، هي الناجية الوحيدة من مجزرتين ارتكبهما الاحتلال الإسرائيلي في النصيرات.

فقدت في المجزرة الأولى والديها وأشقاءها، وبعد أشهر قليلة استهدفت قوات الاحتلال منزل جدتها لأبيها، ليُستشهد الجميع، وتبقى أمينة الوحيدة التي تحمل ذكرى تلك المجازر.

الناجية الوحيدة الطفلة أمينة الخطيب (الجزيرة)

تروي أمينة في الفيديو كلمات تبقى محفورة في الذاكرة، وتقول: "كنت بفكر إنه حلم وأخواتي بيحطوا فوقي مخدات. ولما انخنقت قلت إذا كان حلم، خلي أخواتي يطلعوني". وكانت تلك اللحظات، بداية الكابوس الذي قلب حياتها رأسا على عقب.

في المجزرة الأولى فقدت والديها وأشقاءها (الجزيرة)

قصة معاناة أمينة انطلقت في الخامس من شهر يوليو/تموز 2024، حين قررت عائلتها النزوح إلى النصيرات، بحثا عن الأمان بعد تصاعد القصف في مناطقهم.

الخامس من شهر يوليو/تموز 2024 نزحت عائلة أمينة إلى النصيرات وأبادها الاحتلال الإسرائيلي بأكملها (الجزيرة)

وفي تلك الليلة، كان أفراد العائلة يهمون بالتجمع بعد صلاة المغرب، كما تذكر أمينة: "أمي قالت لي، اجلسي مع أخواتك وحضري شيئا على الجوال، وكنا متسطحين على مخدة واحدة. لكن في تلك اللحظة، بدأ القصف المفاجئ".

بفارق أشهر عن مجزرة أهلها استهدف الاحتلال منزل جدتها لأبيها وارتقى الجميع شهداء (الجزيرة)

وبينما كانت أمينة وأخواتها ليان، بيداء، وسوار يقضين وقتهن في الداخل، كان والدها ووالدتها وأخوها عبد الرحمن في الخارج.

إعلان

ولم تكن الأمينة لتدرك أن تلك اللحظة كانت بداية النهاية لعائلتها في النصيرات، حيث أسفر القصف عن استشهاد جميع أفراد عائلتها بينما كانت هي وحيدة في هذا العالم، تحمل على عاتقها ذكرى فقدانهم.

الناجية أمينة الخطيب بقيت الشاهدة الوحيدة على مجازر الاحتلال لعائلتها (الجزيرة)

وتظل معاناة أمينة شهادة حية على مذبحة ينتظر ضحاياها العدالة، فقصتها تبرز حجم الألم الذي يعانيه الأطفال الفلسطينيون في ظل الاحتلال.

أمينة ليست فقط شاهدة على فظائع الحرب، بل أيضا رمز للقوة والصمود أمام أبشع الظروف.

مقالات مشابهة

  • شفق نيوز تدخل عالم الديناصورات وتوثق لحظات نادرة من تاريخ الأرض
  • طبيبة أمريكية تكشف لحظات الرعب في غزة بعد انهيار وقف إطلاق النار
  • كريم حسن شحاتة يوضح دور جمال جبر داخل النادي الأهلي
  • المؤبد لجزار خطف فتاة وتعدى عليها بالقليوبية
  • ما علاقة مصر بفضيحة "ذا أتلانتيك" الأمريكية؟  
  • بعد 17 شهرا من الزلزال... النشاط السياحي في "الحوز" يتحسن بـ48 في المائة بداية 2025
  • كريم حسن شحاتة يكشف كواليس رحيله من قناة الزمالك
  • هل الاعتكاف لحظات في المسجد ينال به الأجر؟.. الإفتاء توضح أقل مدة
  • كيف عاشت الناجية الوحيدة أمينة لحظات إبادة الاحتلال لعائلتها؟
  • أقوى آية لاستجابة الدعاء .. رددها وادْعُ بما تشاء تأتيك الخيرات في لحظات