إجمالي إيرادات فيلم بنسيون دلال بالسينمات
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
جمع فيلم بنسيون دلال، بطولة بيومي فؤاد، عمر متولي، محمود حافظ، إيرادات بلغت قيمتها 1.243.004 جنية منذ طرحه في شباك تذاكر دور العرض السينمائي.
كانت احتفلت أسرة فيلم بنسيون دلال، بطولة بيومي فؤاد، عمر متولي، محمود حافظ، بالعرض الخاص للعمل بإحدى سينمات القاهرة.
شهد العرض الخاص لـ فيلم بنسيون دلال، حضور عدد من النجوم، أبرزهم: بيومي فؤاد، وليد فواز، عمر متولي، طاهر أبو ليلة، إسراء رخا، وغيرهم من الفنانين.
الفيلم من تأليف شادي الرملي وحسين نيازي، بطولة بيومي فؤاد، عمر متولي، محمود حافظ، وليد فواز ومحمد رضوان وطاهر أبو ليلة، إبرام سمير، أسامة السيد الشهير بميكا، خالد سرحان، أمجد الحجار، جيهان خيري، ألحان المهدي، إسراء رخا ميشيل ميلاد، يوسف إسماعيل، أمجد عابد، أسامة عبد الله، وسلمى المحجوبية، غادة طلعت، ضيفة شرف الفيلم النجمة نسرين أمين ومن إخراج شادي الرملي.
تدور قصة فيلم بنسيون دلال حول سيد الجدع (بيومي فؤاد) الذي يقرر أن يخدع أبناءه الخمسة ويبيع فندق صغير "البنسيون" الذي يشاركونه في ملكيته بأوراق مزورة، مدعياً أنه سيسافر للقاء المستثمرين. أثناء غيابه يحاول أحد أبنائه "مجاهد" الذي يدير البنسيون أن يقيم حفلة غنائية في البنسيون لتحقيق مكسب يثير إعجاب الأب.
في نفس الوقت يحاول الابن "عادل" المطرب أن يدعو منتجاً مهماً لسماعه وهو يغني، أما الابنة "عايدة" الناشطة النسوية فتقوم بدعوة عدد من أصدقائها ومتابعيها لتصوير فيلم عن التحرش، كذلك يستضيف الابن "عصام" المتشدد دينياً أمير جماعته ومعه شخص غامض في البنسيون. كل ذلك يحدث بينما يحاول الابن "باستاردو" سرقة البنك المجاور للبنسيون من خلال نفق قام بحفره في بدروم البنسيون. لكن تتشابك الخطوط وتتعقد بسبب مفاجأة غير متوقعة للجميع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم بنسيون دلال بنسيون دلال بيومي فؤاد عمر متولي محمود حافظ فیلم بنسیون دلال بیومی فؤاد عمر متولی
إقرأ أيضاً:
فؤاد من إيطاليا: ليبيا تقبع في تخلف العصور الوسطى
زعم الطبيب المقيم في روما بإيطاليا، محمد فؤاد، الذي تقدمه قنوات «الإخوان» بوصفه «محلل سياسي»، أن ليبيا تقبع في تخلف العصور الوسطى، بحسب تعبيره.
وقال فؤاد في منشور عبر «فيسبوك»: “لما تفكر في حال ليبيا في هذه الأيام المباركة تتأسف وبصعوبة تمنع نفسك من البكاء: بلد حباه الله بنعم وافرة يقبع فى تخلف العصور الوسطى الأوروبية، بلد يتصدر العالم في موشرات الفساد ويتذيل الترتيب في مستوى التعليم، بلد بدون قطاع صحي، وبدون أي خدمات صحية لمواطنيه”، وفقا لقوله.
وأضاف “بلد بدون بنية تحتية ولا مطارات ولا مواني ولا سكك حديد بل وحتى بدون شبكة إنترنت فعالة، بلد اقتصاده متخلف؛ يعتمد فقط على تصدير النفط مع استمرار القوانين الاشتراكية التي دمرته، بلد بدون مصارف حديثة، بلد بعد 14 سنة من فبراير لم ترد فيها الحقوق ولم يحاسب فيها المجرمون”، على حد وصفه.
وتابع “بلد يؤمن نصف شعبه أن حرائق الأصابعة أو حالات الطلاق التي وصلت مستويات قياسية أو ارتفاع منسوب الماء في زليطن هو بسبب الجن والسحر، بلد يتولى الأوقاف فيه جهلة ويتولى الأمن فيه من لا علاقة له بالأمن. لك الله يا ليبيا. لك الله يا بلادي”، بحسب حديثه.
الوسوم«فؤاد» العصور الوسطى ليبيا