الحكومة البريطانية تستعين بإبر المونجارو للحد من البدانة بين مواطنيها.. كيف علق مغردون؟
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
(الجزيرة)
وأصبحت هذه الإبر تعرف بإبر التنحيف، ويبدأ سعر الإبرة بـ200 دولار تقريبا، تؤخذ أسبوعيا، وقد تساعد بخسارة 20% من وزن الجسم.
ويزيد هذا الدواء في إنتاج الأنسولين من البنكرياس وتقليل كمية السكر التي ينتجها الكبد. ثم يبطّئ من معدل مرور الطعام عبر الجسم، مما يجعل الشخص يشعر بالشبع لفترة أطول.
ورصدت حلقة (2024/10/16) من برنامج "شبكات" تعليقات بريطانيين على الخطوة التي تعكف حكومتهم على دراستها للتخفيف من السمنة.
عبّر كيفن عن تجربته مع هذه الإبر، بقوله " استخدمت المونجارو، وذلك كان قراري لأنني عانيت من السكر وارتفاع الضغط وانخفض وزني خلال أربعة شهور… أشعر بأنني أفضل من قبل 10 سنوات.. وما سيخففه هذا الدواء على هيئة الصحة يستحق هذا التعب ومن الواجب أيضا دعم التوعية الغذائية".
وكتبت جولي أن شريكها "يستخدم إبر "الأوزمبيك"، لأنه مريض بالسكري وأن الآثار الجانبية فظيعة بما في ذلك التفكير بالانتحار قبل كل شيء".
وعلق كريغ على الموضوع بالقول "هذا العذر الذي يقدمه رئيس الوزراء.. إنه يهين أولئك الذين يعانون من السمنة ويلومهم لأنهم يكلفون الحكومة الكثير.. هل لديه أخلاق أم لا؟… حتى بوريس جونسون لم يكن بهذه القسوة".
أما ليرينغ فتساءل "لماذا لا نحاول جعل الغذاء الصحي في متناول الجميع؟ والسماح للمزارعين بزراعة المحاصيل".
ويذكر أن الحكومة البريطانية اتفقت مع شركة "ليلي المنتجة للحقن" لتجربها على ربع مليون مريض بريطاني، وسيحقنها هؤلاء على مدى 3 سنوات.
ويقول مقدم برنامج "شبكات" إن الإبر بذاتها لن تكفي، وتحتاج لنمط حياة صحي، مثل التمارين الرياضية والحد من الوجبات السريعة واستهلاك السكر.. وما الذي سيضمن للحكومة أن المريض سيلتزم بتلك التعليمات؟ كما يتساءل.
وتسبب البدانة مجموعة أمراض تكلف الحكومة البريطانية أكثر من 14 مليار دولار في السنة، فضلًا عن الأضرار الاقتصادية غير المباشرة كالإجازات المرضية.
16/10/2024المزيد من نفس البرنامجاستنكار بالمنصات لاستهداف الاحتلال لسيدة حامل بجباليا.. أين تبخرت شعارات الإنسانية؟play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 45 seconds 03:45مغردون عن كمين القسام بجباليا: لم نشاهد مثلهplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 42 seconds 04:42أزمة تفجرت في المطار.. المنصات تتفاعل مع انسحاب نيجيريا من مباراة ليبياplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 34 seconds 04:34المنصات تحتفي بهجوم حزب الله على معسكر غولانيplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 20 seconds 03:20أميركا قررت نشر منظومة "ثاد" الدفاعية بإسرائيل.. كيف علق النشطاء؟play-arrowمدة الفيديو 04 minutes 18 seconds 04:18جثث متفحمة.. غضب يجتاح المنصات بعد قصف الاحتلال خيام نازحين بدير البلحplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 31 seconds 03:31إسرائيل تستهدف اليونيفيل بلبنان ومغردون: خطوة للتوسع والسيطرةplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 40 seconds 04:40من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلاميةالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات
إقرأ أيضاً:
تفعيل خدمة مكالمات الفيديو عبر واتساب بين السعودية ومصر
تُعدّ مكالمات الفيديو عبر تطبيق واتساب متاحة في مصر دون قيود، حيث يمكن للمستخدمين إجراء واستقبال هذه المكالمات بحرية.
وتتيح هذه الخاصية للمستخدمين الاتصال بأصدقائهم وأفراد عائلاتهم بسهولة ودون أي تكاليف إضافية، حتى لو كانوا في دول مختلفة.
وتعتمد المكالمات على اتصال الإنترنت، مما يعني أنه يمكن للمستخدمين إجراء مكالمات الفيديو بمجرد توفر اتصال جيد بالإنترنت.
أما في المملكة العربية السعودية، فقد شهدت خدمات المكالمات الصوتية والمرئية عبر واتساب تقلبات على مر السنين. في عام 2016، تم حجب هذه الخدمات بسبب قوانين محلية. وفي عام 2019، عادت الخدمة للعمل لفترة قصيرة قبل أن تتوقف مجددًا.
حتى تاريخ اليوم، 1 فبراير 2025، لا تزال مكالمات الفيديو عبر واتساب محظورة في السعودية. يُعزى ذلك إلى سياسات تنظيمية تهدف إلى دعم خدمات الاتصالات المحلية وضمان الامتثال للمعايير الأمنية.
للتواصل بين مصر والسعودية عبر مكالمات الفيديو، يمكن استخدام تطبيقات بديلة مثل سكايب أو زووم، التي قد تكون متاحة في كلا البلدين. مع ذلك، يُنصح دائمًا بالتحقق من أحدث المعلومات حول سياسات التطبيقات في كل دولة، نظرًا لإمكانية تغيّر اللوائح بمرور الوقت.
يرجى ملاحظة أن استخدام شبكات VPN لتجاوز القيود المفروضة على التطبيقات قد يكون مخالفًا للقوانين المحلية في بعض البلدان، لذا يُفضل الالتزام بالأنظمة المعمول بها.