شينغ كينوين وكرجتشيكوفا تتأهلان للبطولة الختامية
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
حجزت كل من الصينية شينغ كينوين والتشيكية باربورا كرجتشيكوفا مقعديهما في البطولة الختامية للتنس التي تقام في مدينة الرياض خلال الفترة من 2 وحتى 9 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل.
وكانت اللاعبة الصينية، الأولى في بلادها التي تتأهل لهذه البطولة منذ لي نا في 2013، قد تأهلت لنهائي أستراليا المفتوحة، باكورة البطولات الأربع الكبرى (غراند سلام)، ولكنها خسرت اللقب أمام البيلاروسية أرينا سابالينكا.
بينما اكتسبت اللاعبة التشيكية حقها في المشاركة في البطولة التي تضم أفضل 8 لاعبات في التصنيف، بعد تتويجها بلقب ويمبلدون بفوزها على الإيطالية جاسمين باوليني في النهائي.
وستنضم اللاعبتان لكل من البولندية إيغا شفيونتيك والبيلاروسية أرينا سابالينكا والأمريكيتين كوكو غوف وجيسيكا بيغولا والكازاخية يلينا ريباكينا، والإيطالية باوليني.
من جانبها، قالت الإسبانية جاربينيي موجوروزا، مديرة هذه النسخة من البطولة: "في عام 2024، كان هناك 11 فائزة مختلفة في بطولات الغراند سلام وبطولات الـ1000 نقطة، لذا فإن الحوافز تتزايد في نهائيات البطولة الختامية".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية إيغا شفيونتيك أرينا سابالينكا كوكو غوف أرينا سابالينكا كوكو غوف
إقرأ أيضاً:
الليلة الختامية لـ السيد البدوي 2024.. ماذا قال الشعراوي عن كراماته؟
تختتم الطرق الصوفية اليوم الخميس، احتفالاتها بمولد السيد البدوي 2024؛ حيث انطلقت الجمعة الماضية احتفالاتهم بمولد السيد البدوي، ومع وقع الإنشاد الديني والخدمات يودع الصوفية احتفالاتهم استعدادًا لمولد إبراهيم الدسوقي الذي ينطلق بعد غدٍ الجمعة.
رأي الشعراوي في السيد البدوييقول الشيخ محمد متولي الشعراوي إمام الدعاة ووزير الأوقاف الأسبق، في موقف مع كرامات السيد البدوي: “حدثت هذه الحكاية سنة 1948 كنت في بلدنا دقادوس التابعة لمحافظة الدقهلية وكان والدي أعطاني ريال فضة أخذته وأنا في طريقي للسفر إلى القاهرة، ونزلت في محطة بنها لآخذ القطار إلى القاهرة، وفي المحطة وضعت يدي في جيبي فلم أجد (الريال الفضة)”.
وتابع:" أحسست بالضيق.. فلم يكن معي غيره، ووقفت حزينا، ماذا أفعل؟ كانت معي (قفة) بها (زوادة) الطعام، ووضعتها إلى جانبي، ووقفت أتلفت حولي في ضيق وقلق بحثا عن إنقاذ، ولمحت رجلًا بعمامة حمراء وهو قادم من بعيد.. وقلت لنفسي لعل هذا الرجل الأحمدي ينقذني! فالعمامة الحمراء يرتديها عادة شيوخ وأتباع الطريقة الأحمدية، طريقة سيدي أحمد البدوي".
وتابع الشعرواي: "أنا من المحبين لسيدي أحمد البدوي وتاريخه تاريخ طويل ومجيد، وكنت أتصور أن الرجل سوف يبطئ من خطواته، عندما يتطلع إلىّ ويرى حالي لكنه مر من أمامي ولم يلتفت لي وازداد ضيقي وقلقي وحزني"، ووجدتني أقول لنفسي: "إيه يا سيدي أحمد! أنا كنت باحسب إنك باعت لي نجدة! "وقبل أن أتمها لمحت على الأرض في وسط الطريق ريال فضة! فأسرعت وأخذته وفرحت كثيرًا واتجهت إلى القطار وركبته إلى القاهرة".
ويمضى الشيخ الشعراوي في روايته فيقول: "ونسيت هذه المسألة بعد ذلك ومرت الأيام وبعد سنتين من هذه الحكاية سافرت للعمل في مكة الكرمة أستاذا بكلية الشريعة سافرت سنة 1950 وفي نهاية السنة الدراسية جئت لأقضي الإجازة في مصر كانت معي أمي في السعودية وجاءت معي في الإجازة ووصلنا مصر، وركبنا كما هي العادة إلى بنها على أن نأخذ مواصلة من بنها إلى بلدنا دقادوس وفي محطة بنها وقفت مع أمي نستريح قليلًا، وفجأة لمحت الرجل الأحمدي صاحب العمامة الحمراء، وتذكرت حكاية الريال الفضة، كان الرجل يقف بعيدا، واستأذنت من أمي وأسرعت إليه، وكان قد بدأ يبتعد وأخذت يده لأقبّلها وهو مشغول عني ووضعت يدي في جيبي أخرجت عشرة جنيهات، وهي مبلغ كبير في ذلك الوقت، وقدمتها له".
ويكمل الشعراوي: "فوجئت به يبعد يدي عنه دون أن ينظر إلىّ ويقول: أنا عايز الريال الفضة بتاعي، وانصرف.. واندهشت!".
نائب المدير التنفيذي لبرنامج الأغذية العالمي: الوضع في #لبنان سيئ للغاية ويمكن أن يصبح أكثر سوءًا