وكيل صحة الغربية يتفقد وحدات طب الأسرة بنهطاي وحانوت استعدادًا للتشغيل
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
أجرى الدكتور أسامة احمد بلبل وكيل وزارة الصحة بالغربية؛ جولة ميدانية اليوم الأربعاء، لمتابعة ما تم بوحدة طب الأسرة بنهطاي ،ومركز طب الأسرة بحانوت ضمن وحدات التطوير في مبادرة حياة كريمة.
رافقته الدكتورة نشوي مازن مدير إدارة الرعاية الأساسية والدكتور محمد وجدي مدير الرقابة الداخلية والدكتورة زينب عميرة مدير إدارة زفتي.
يأتى ذلك بناء على توجيهات الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة واللواء أشرف الجندي محافظ الغربية.
بدأت الجولة التفقدية بوحدة نهطاي وحانوت بتفقد الإستقبال والطوارئ كما تابع تدشين منظومة ميكنة الخدمات المقدمة بالوحدة بداية من تذاكر العيادات الخارجية والملفات الطبية والتاريخ المرضي والملفات الاسرية وصرف الادوية واطمأن على تشغيل أجهزة التعقيم ، ومن كفاءة عمل الأجهزة الأخرى، ومن تشغيل كافة المرافق من مياه وكهرباء بجميع الأدوار، كما اطمأن من تجهيز العيادات التخصصية
كما تفقد التجهيزات الطبية التي تم تسليمها لوحدة نهطاي و حانوت وتابع خلال الزيارة الخدمات التي تقدمها الوحدة من خدمات وقائية، بوحدة طب الأسرة بنهطاي ومركز طب الأسرة بحانوت والمبادرات الرئاسية والصيدليات والتجهيزات الغير الطبية بالوحدات ، موجهاً بسرعة الإنتهاء من كافة أعمال لتقديم الخدمات الصحية للمواطنين للارتقاء بالمنظومة الصحية بقري الريف المصري.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: والصيدليات وحدات حياة كريمة الملفات الطبية لأسرى تاريخ المرض مير والمبادرات الصحة مجلس الوزر وكيل وزارة ومركز طب الأسرة طب الأسرة
إقرأ أيضاً:
دار الإفتاء توضح أجر المرأة التي تعمل لأجل الإنفاق على ذاتها أو أسرتها عند الله
قالت دار الإفتاء المصرية خلال منشور عبر صفحتها الرسمية، إن المرأة التي تعمل لأجل الإنفاق على ذاتها أو صغارها وأسرتها، فقد نالت بابًا عظيمًا من أبواب الأجر والثواب، خصوصًا إذا كانت هي التي تعيل الأسرة ويعتمد عليها بشكل كلي لسد احتياجات الأسرة.
واستشهدت دار الإفتاء بآية من القرآن الكريم في قصة موسى عليه السلام، حيث عملت الفتاتان على رعي الغنم لأبيهما «قالتا لا نسقي حتى يصدر الرعاء وأبونا شيخ كبير» (القصص: 23)، لتؤكد أن دور المرأة العاملة في الإنفاق على بيتها وأبنائها له أصل في الإسلام.
ولفتت دار الإفتاء أيضًا إلى أنه كان هناك نماذج من النساء في عهد الصحابة والتابعين كن يعملن في مهن متنوعة مثل الرعي والزراعة لمساندة أزواجهن أو للإنفاق على أسرهن، مما يعكس أن الإسلام يدعم المرأة التي تعمل بآداب الشرع الإسلامي وبدون تقصير في مسؤولياتها تجاه زوجها وأبنائها.
وشددت دار الإفتاء على أهمية دعم هؤلاء النساء، وتجنب الحكم عليهن بنظرات سلبية تزيد من متاعبهن، فدعم المرأة التي تسعى لكسب رزقها بالحلال يُعتبر واجبًا شرعيًا واجتماعيًا.
اقرأ أيضاًحكم سماع الموسيقى والأغاني.. دار الإفتاء توضح الرأي الشرعي
دار الإفتاء: يجوز تكرار صلاة الاستخارة بما يزيد عن 7 مرات لهذا السبب
الأزهر يطلق قافلة دعوية بشمال سيناء بالتعاون مع الأوقاف ودار الإفتاء المصرية