تستعد دور العرض في مصر لطرح فيلم SMILE 2، الجزء الثاني المرتقب للغاية من فيلم الرعب الذي اجتاح العالم في 2022. 

 

تفاصيل فيلم SMILE 2

الجزء الثاني من تأليف وإخراج باركر فين، ويأخذ الجمهور في رحلة مثيرة مليئة بالتشويق والرعب. وينطلق الفيلم في دور السينما المصرية في 16 أكتوبر من خلال فور ستار فيلمز.

 


في SMILE 2، تستعد نجمة البوب سكاي رايلي (تلعب دورها نعومي سكوت)، لجولة عالمية جديدة، عندما تتعرض لسلسلة من الأحداث المرعبة التي لا يمكن تفسيرها.

ومع تصاعد الرعب جنبًا إلى جنب مع ضغوط الشهرة، تضطر سكاي إلى مواجهة ماضيها المظلم في محاولة يائسة لاستعادة السيطرة على حياتها قبل أن تخرج عن نطاق السيطرة.

يضم الفيلم طاقمًا موهوبًا من الممثلين، بما في ذلك روزماري ديويت، ولوكاس جيج، ومايلز جوتيريز رايلي، وبيتر جاكوبسون، وراي نيكلسون، وديلان جيلولا، وراؤول كاستيلو، وكايل جالنر، حيث يضفي كل منهم عمقًا وكثافة على هذه القصة المخيفة.

ينطلق فيلم Smile 2 في دور السينما في جميع أنحاء مصر اعتبارًا من 16 أكتوبر، بواسطة Four Star Films.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: فيلم SMILE 2

إقرأ أيضاً:

القليل من الخوف يمكنه أن يخفض مستويات الالتهاب المرتفعة

يقال: إن الضحك هو أفضل دواء، لكن القليل من الخوف قد يكون منافسًا قويًا، حيث يبدو أن التعرض للخوف في منزل مسكون يخفض مستويات الالتهاب لدى الناس، وهو ما وجده مارك أندرسن من جامعة آرهوس في الدنمارك وزملاؤه، حيث قاموا بفحص 113 شخصًا قضوا ساعة واحدة في منزل مهجور في مدينة فايل في الدنمارك، وقاموا بسحب الدم من المشاركين مباشرة قبل وبعد شق طريقهم عبر غرف المنزل الخمسين، التي كانت مليئة بالمهرجين والزومبي والجزارين الذين يرتدون أقنعة الخنازير ويحملون المناشير، كما أخذ الباحثون عينات دم بعد ثلاثة أيام.

وركز الفريق البحثي على المشاركين البالغ عددهم 22 الذين يعانون من مستوى التهاب مرتفع -تم قياسه بمستويات علامة تسمى البروتين التفاعلي سي (CRP)- قبل دخول المنزل المسكون، وبعد ثلاثة أيام من الزيارة، كان لدى 18 من هؤلاء الأشخاص مستويات منخفضة من البروتين التفاعلي سي.

يقول أندرسن: «نعلم أن الالتهاب منخفض الدرجة في شكله المزمن غير صحي»، لذا فإن تقليله قد يكون مفيدًا، ولم تتحكم الدراسة في الإجهاد أو استهلاك الكحول أو مرحلة الحيض، التي يمكن أن تؤثر على مستويات البروتين التفاعلي سي.

ويقول إريك شاتوك من جامعة ولاية فلوريدا في تالاهاسي: «أتردد في القول إنه إذا شاهدت أفلامًا مخيفة، يمكنك إطالة عمرك»، ومع ذلك، يقول: إن المحفزات الاجتماعية التي تثير الرعب، مثل أفلام الرعب، قد تخفض الالتهاب مؤقتًا.

ويضيف شاتوك: إن هذا قد يفسر جزئيًا سبب استمتاع بعض الأشخاص بمثل هذه التجارب، لكن هذا ربما يكون مرتبطًا باندفاع الأدرينالين الذي يختبرونه.

خدمة تربيون عن مجلة «New Scientist»

مقالات مشابهة

  • القليل من الخوف يمكنه أن يخفض مستويات الالتهاب المرتفعة
  • «هانا المرعبة».. مخاطر قلة النوم
  • هيو جرانت يخاف من أفلام الرعب!
  • تكريم السينما السنغالية.. تعرف على تفاصيل اليوم الثاني من الدورة 35 لأيام قرطاج السينمائية
  • تأثير الابتسامة على الصحة النفسية والجسدية
  • العدو الان أصابه الرعب والخوف وأصبح يهرب من أمام أبناءكم في المتحركات
  • "شاشة الأحلام": نظرة داخل منزل الرعب الرقمي
  • ميقاتي: وجهنا بإعادة فتح السفارة اللبنانية بدمشق
  • خفافيش مميتة تنشر الرعب في ولاية أسترالية
  • الكهرباء تعود لطبيعتها في كوردستان بعد انقطاع مفاجئ