أمازون تعتزم بناء مفاعلات نووية صغيرة
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة الجميع يتوعدون بالخروج في تظاهرات مليونية حاشدة وغير مسبوقة.. عقب تسريب مذكرة رسمية مستفزة وصفت “ملتقى تجار تعز” بأنه كيان غير قانوني
20 دقيقة مضت
لهذا نجحت MSI كرائدة في ثورة صناعة أجهزة الحاسب بتقنية الذكاء الإصطناعي!26 دقيقة مضت
أمين عام أوابك يحذّر من سيطرة 7 دول على المعادن الحرجة27 دقيقة مضت
مايكروسوفت قد تطلق سيرفس لابتوب 8 بمعالج إنتل لونار ليك34 دقيقة مضت
وسط مباركة يمنية شعبية واسعة.. تعز تتصدر المشهد نيابة عن الشعب المسحوق وتنفجر في وجه العليمي والتحالف وتخرج في مسيرة غاضبة بعد الانهيار التاريخي للريال اليمني وتؤكد استمرار التصعيد الثوري.. فيديو
35 دقيقة مضت
متطلبات تشغيل Call of Duty: Black Ops 6 على الكمبيوتر وموعد إصدارها39 دقيقة مضت
وقّعت أمازون ثلاث اتفاقيات جديدة لبناء مفاعلات نووية صغيرة (SMRs)، وهي تقنية حديثة تتميز بسرعة البناء وصغر الحجم مقارنة بالمفاعلات التقليدية. يأتي هذا بالتزامن مع استثمارات مشابهة في الطاقة النووية من شركات تقنية مثل مايكروسوفت وجوجل.
الخطوة الأولى تتضمن شراكة مع “إنرجي نورث ويست” في ولاية واشنطن، لبناء أربعة مفاعلات قادرة على توليد 320 ميجاوات في البداية، مع إمكانية التوسع إلى 960 ميجاوات مستقبلاً. كما تعاونت أمازون مع شركة X-energy لتوفير تصميم مفاعل متطور لهذا المشروع.
على الجانب الآخر، تبحث أمازون بالتعاون مع “دومينيون إنرجي” في إمكانية تطوير مشروع لمفاعل نووي صغير بجوار محطة طاقة نووية في ولاية فيرجينيا، قد يساهم في توليد 300 ميجاوات من الطاقة.
تقول أمازون إن هذه الاتفاقيات ستسهم في خلق فرص عمل، حيث يُتوقع أن يوفر مشروع “إنرجي نورث ويست” 1,000 وظيفة مؤقتة خلال البناء وحوالي 100 وظيفة دائمة بعد إكماله.
المصدر
Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
إيران تبدي استعدادا مشروطا لمحادثات نووية مع الغرب
أبدت إيران استعدادها لمناقشة برنامجها النووي إذا أظهرت دول الغرب أنها "جادة"، حسب ما صرح به المتحدث باسم وزارة الخارجية في مقابلة نُشرت اليوم الخميس.
وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي لصحيفة "إيران" الحكومية: "قلنا مرات عدة إننا مستعدون لمحادثات، ولكن فقط إذا كان الطرف الآخر جادا بهذا الشأن".
وعبّر بقائي في المقابلة عن أمله في أن يتبنى الرئيس الأميركي الجديد دونالد ترامب "نهجا واقعيا" تجاه إيران. وقال ردا على سؤال حول إمكان إجراء محادثات جديدة إن سياسة إيران ستعتمد على "تصرفات الأطراف الأخرى".
وفي ديسمبر/كانون الأول، اتهمت الحكومات الغربية الثلاث طهران بزيادة مخزونها من اليورانيوم العالي التخصيب إلى "مستويات غير مسبوقة" من دون "أي مبرر مدني موثوق" وناقشت إعادة فرض العقوبات المحتملة.
وحذر بقائي الخميس من أنه إذا حدث ذلك فإن التزام إيران بمعاهدة حظر الانتشار النووي "لن يكون له أي معنى".
وفي ديسمبر/كانون الأول، وجهت بريطانيا وفرنسا وألمانيا اتهامات إلى إيران بزيادة مخزونها من اليورانيوم العالي التخصيب إلى "مستويات غير مسبوقة" من دون "أي مبرر مدني موثوق" وناقشت إعادة فرض العقوبات المحتملة.
إعلانوكانت طهران لمّحت للغرب مرات عدة أخيرا لاستعدادها للتوصل إلى اتفاق بشأن برنامجها النووي. وفي مقابلة تلفزيونية أول أمس الثلاثاء، قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي "إن الإدارة الأميركية الجديدة يجب أن تعمل على استعادة ثقة طهران إذا ما أرادت جولة جديدة من المحادثات النووية".
يذكر أن ترامب انتهج خلال ولايته الأولى التي انتهت في 2021 سياسة "الضغط الأقصى" وسحب الولايات المتحدة من اتفاق نووي تاريخي فرض قيودا على البرنامج النووي الإيراني مقابل تخفيف العقوبات.
والتزمت طهران بالاتفاق المعروف باسم خطة العمل الشاملة المشتركة حتى مرور عام على انسحاب واشنطن منه في 2018، وتعثرت منذ ذلك الوقت الجهود الرامية إلى إحياء الاتفاق النووي لعام 2015.
وعبرت إيران مرارا عن استعدادها لإحياء الاتفاق النووي، ودعا الرئيس مسعود بزشكيان الذي تولى منصبه في يوليو/تموز الماضي، إلى وضع حد لعزلة بلاده.
وقبل عودة ترامب إلى البيت الأبيض أجرى مسؤولون إيرانيون محادثات نووية مع نظرائهم من بريطانيا وفرنسا وألمانيا وصفها الجانبان بأنها "صريحة وبناءة".