شهداء الحركة الرياضية .. الحلقة 22 (هاني المصدر)
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
غزة - صفا
تستعرض وكالة الصحافة الفلسطينية "صفا" بشكل يومي وعبر سلسلة من الحلقات المتتالية سيرة أحد شهداء الحركة الرياضية في الوطن، حيث استشهد المئات منهم منذ السابع من شهر أكتوبر الماضي "طوفان الأقصى"، وفي الحلقة 22 من هذه السلسلة نتناول سيرة هاني عبد الحكيم سليمان المصدر.
- ولد في قرية المصدر وسط قطاع غزة بتاريخ 14 أبريل 1981م.
- حصل على الثانوية العامة "التوجيهي" من مدرسة المنفلوطي الثانوية.
- بدأ حياته الرياضية في المدارس، والساحات الشعبية.
- نجل الشهيد عبد الحكيم المصدر الذي استشهد عام 2014م.
- انضم للفريق الثاني بكرة القدم في نادي خدمات المغازي بقيادة المدرب إبراهيم بهجت.
- تم ترفيعه في عمر 16سنة للفريق الأول تحت إشراف المدير الفني أسعد النتيل، وخاض أول مباراة رسمية أمام المجمع الإسلامي عام 1996م.
- انتقل للعب مع صفوف شباب الزوايدة عام 2000م، وخاض معه مباريات رسمية.
- انتقل للعب مع غزة الرياضي "العميد" كصانع ألعاب حتى اعتزاله عام 2018م.
- يعد الفتى الذهبي لنادي غزة الرياضي.
- حصد بطولة كأس غزة عام 2010م، وأفضل صانع ألعاب لسنوات عديدة.
- لعب للمنتخب الوطني الفلسطيني للناشئين في النرويج، والدنمارك عام 1998م.
- انضم لمنتخب الشباب، وخاض معسكر تدريبي في ألمانيا عام 1999م.
- تواجد مع المنتخب الأول عام 2006م في المعسكر الخارجي بالأردن، وسوريا.
- شارك في بطولة غرب آسيا مع المدرب نعيم السويركي عام 2007م.
- انضم لمنتخب كرة القدم الشاطئية تحت قيادة المدير الفني عماد هاشم عام 2010م، في أول مشاركة خارجية للمنتخب بسلطنة عُمان.
- حصل على دورات تدريب آسيوية آخرها فئة A للمدربين.
- أشرف على تدريب أكاديمية المحترفين، وفرق غزة الرياضي، وخدمات النصيرات، والأقصى، واتحاد دير البلح.
- صعد مع فريق اتحاد دير البلح من دوري الدرجة الثانية للأولى.
- عمل مساعداً لمدرب منتخب فلسطين الأولمبي.
- كان من أوائل المساهمين بتوفير الطعام، والملابس للنازحين، خاصة أبناء الأسرة الرياضية خلال حرب "طوفان الأقصى".
- استشهد يوم السبت السادس من يناير 2024م بعد استهداف إسرائيلي أثناء الدخول البري لمخيم المغازي وسط قطاع غزة.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: شهداء الحركة الرياضية طوفان الأقصى هاني المصدر
إقرأ أيضاً:
الحلقة الأخيرة من خريف القلب تودّع الجمهور بمشهد مؤثر
سيطر الحزن على أجواء الحلقة 87 والأخيرة من المسلسل السعودي خريف القلب، حيث ودّعت الشخصية الرئيسية، نهلة، الحياة تاركةً رسائل مؤثرة لابنتيها شوق وأمل، ولم تنسَ راشد، الرجل الذي أعاد لها السعادة بعد سنوات من المعاناة.
بعد صراع طويل مع مرض السرطان، جاء مشهد الوداع حينما دخل راشد إلى غرفة نهلة ليخبرها بأنهما سيتأخران على موعد الطائرة، لكنه صُدم برحيلها، لينهار باكيًا أمام مشهد فقدانها المفجع.
في لحظاتها الأخيرة، أوصت نهلة ابنتها أمل بأن تكون سندًا لشقيقتها شوق، مؤكدةً أن الحب هو الرابط الذي يجمعهما. كما شهدت الحلقة لحظة تصالح نهلة مع راجح، الذي شجّعه ابنه أحمد على إنهاء الخلاف، لتستقبله نهلة بقلب متسامح وتغلق صفحة الماضي بسلام.
المسلسل، وهو النسخة السعودية من العمل التركي الشهير، تناول في أحداثه الدرامية اكتشاف عائلتين لحقيقة تبديل ابنتيهما عند الولادة بعد 17 عامًا، وما تبع ذلك من صراعات ومفاجآت درامية مشوقة، وصولًا إلى النهاية المؤثرة التي ودّع بها الجمهور شخصية نهلة، تاركة أثرًا عاطفيًا في قلوب المشاهدين.