حنان تطلب الخلع من زوجها: تصرفاته «سافلة» أمام شقيقتي الصغرى
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
حنان سيدة عشرينية وقفت أمام محكمة الأسرة في مصر الجديدة طالبة الخلع من زوجها بسبب أفعاله معها، ما تسبب في حرج لها أمام شقيقتها، وحينما طلبت منه أن يكف عن هذه الأفعال رفض فطلبت الانفصال وما إن رفض حتى لجأت لمحكمة الأسرة طالبة الخلع منه.
. حيثيات الحكم بإعدام قـ ـاتل المصريين في قطر حنان تطلب الخلع من زوجها والسبب تصرفاته
سردت حنان قصتها بالتفاصيل مع زوجها خلال عامين فقط من الزواج، لجأت بعدهما إلى محكمة الأسرة بعدما طرقت كل الأبواب بين الأهل والأشقاء والتفاهم معه، إلا أنه مصمم على أفعاله كما وصفته، وأنها في النهاية لم يكن أمامها سوى الانفصال وحينما رفض ذلك قررت اللجوء إلى محكمة الأسرة طالبة الخلع منه.
وقالت حنان عن قصتها مع زوجها، إنها حينما كان عمرها 24 عاما تقدم زميل لها في العمل طالبا الزواج منها، وحصل على رقم والدها منها ثم قام بالاتصال به واتفق على الحضور إلى المنزل، وبالفعل بعد أيام كان محمود - عريسها - في منزل أسرتها، يتحدث مع والدها الذي أعجب بعقليته وشخصيته من المرة الأولى، واتفقا على كل شيء ثم عاد بعد أسبوع واحد بأسرته للاتفاق وتحديد موعد الخطوبة.
تابعت حنان، بعد 8 أشهر كان موعد الزفاف، وكنت قد انتهيت من كل تفاصيل شقة الزوجية وفي هذه الفترة كان التقارب بيني وبين عريسي يزيد يوما بعد يوم، وفي النهاية تزوجنا، ولم يكن هناك مشكلات عديدة في بداية الزواج كما أنه كان شخصا طبيعيا وتصرفاته طبيعية ولبقًا في كلامه، إلا أنه وبمرور الأيام بدأ الخجل بيننا ينحدر شيئا فشيئا، حتى مر عامان على زواجي وفي العام الثالث كانت مشكلتي.
وأكملت حنان قائلة «في السنة التالتة جوزي بقى بيعمل حاجات غريبة وحركات سافلة في وجود أختي اللي لسه صغيرة في أولى جامعة، وكل ده بشكل الهزار، ويقولي بهزر معاكي ويعمل حاجات متتعملش نهائي قدام أي حد لكن بيعملها وده خلاني أضايق وأتكلم معاه وأطلب منه أنه يبطل الحركات دي وده مينفعش والبنت صغيرة مينفعش يحصل كدة قدامها».
اختتمت حنان قائلة «بعد شهور ومحاولات بيني وبينه لوضع حل نهائي لما يقوم به طلبت منه الانفصال بعدما فشلت في ردعه عن هذه الأمور ولكنه رفض ذلك ولم يكن أمامي طريق إلا اللجوء إلى محكمة الأسرة وطلب الخلع منه».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حنان مصر الجديدة محكمة الاسرة محكمة محکمة الأسرة الخلع من
إقرأ أيضاً:
يشيد بإسعاد يونس.. نور محمود: كانت تسيطر أجواء أسرية في تيتا زوزو
عبّر الفنان نور محمود عن سعادته الكبيرة بمشاركته في مسلسل "تيتا زوزو"، مؤكداً أن هذه التجربة كانت مميزة ويتمنى تكرارها مستقبلاً، خاصة لما حملته من طابع إنساني وأجواء عائلية بفضل الفنانة القديرة إسعاد يونس.
وأوضح نور، خلال لقائه في برنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا" على قناة CBC، الذي تقدمه الإعلاميتان منى عبد الغني ومها بهنسي، أن وجود إسعاد يونس في كواليس التصوير كان له تأثير خاص، حيث خلقت أجواء أسرية دفعت الجميع للشعور وكأنهم يصورون داخل منزلها.
وأضاف أن غرفة مشتركة كانت تجمع كل فريق العمل لتناول الطعام والحديث، مما عمّق الروابط بينهم.
وأشار إلى أنهم أنشأوا مجموعة على تطبيق "واتساب" ظلت نشطة حتى بعد انتهاء التصوير، مؤكداً أن إسعاد يونس تحرص على التواصل الدائم مع الفريق وتسأل عن الغائبين، في انعكاس لروح الأمومة التي تتمتع بها، ودعمها المستمر للجميع حتى في تفاصيل حياتهم الشخصية.
وتحدث نور عن أول لقاء جمعه بإسعاد يونس، حين دعته إلى برنامجها وأعربت له عن إعجابها بموهبته، قائلاً إن كلماتها تركت أثراً عميقاً في نفسه.
وفي مسلسل "تيتا زوزو"، جسّد دور ابنها الأكبر، وهو دور تطلب منه في بعض المشاهد رفع صوته في وجهها، مما كان يمثل تحدياً تمثيلياً له.
وسلط نور الضوء على الدروس التي تعلمها من الفنانة إسعاد يونس، قائلاً إنها كانت مثالاً يُحتذى في الالتزام والانضباط، حيث كانت تصل إلى موقع التصوير قبل الموعد وتتعامل مع أي تغيير بمرونة واحترام. وروى موقفاً حدث خلال التصوير حين تم تعديل أحد المشاهد، ما تطلب تغييراً في الملابس، فردّت قائلة: "أنا هنا بقول نعم وحاضر... أنا هنا للشغل"، في تأكيد على احترامها الكبير للمهنة.
واختتم نور حديثه بالإشادة بإسعاد يونس، مؤكداً أنها تركت أثراً مهنياً وإنسانياً في قلوب كل من عمل معها.