مقالات مشابهة أمين عام أوابك يحذّر من سيطرة 7 دول على المعادن الحرجة

‏6 دقائق مضت

مايكروسوفت قد تطلق سيرفس لابتوب 8 بمعالج إنتل لونار ليك

‏12 دقيقة مضت

وسط مباركة يمنية شعبية واسعة.. تعز تتصدر المشهد نيابة عن الشعب المسحوق وتنفجر في وجه العليمي والتحالف وتخرج في مسيرة غاضبة بعد الانهيار التاريخي للريال اليمني وتؤكد استمرار التصعيد الثوري.

. فيديو

‏14 دقيقة مضت

متطلبات تشغيل Call of Duty: Black Ops 6 على الكمبيوتر وموعد إصدارها

‏17 دقيقة مضت

الحقيقة الكاملة حول تعليق الدراسة في سلطنة عمان لمدة أسبوع

‏40 دقيقة مضت

تحذيرات جديدة.. حالة الطقس سلطنة عمان وحقيقة تعليق الدراسة غدًا بسبب منخفض السيال

‏59 دقيقة مضت

تتجه العلامات التجارية المختلفة للتركيز على تطوير أجهزة الحاسب التي تدعم تقنية الذكاء الإصطناعي، لهذا تجذب هذه الفئة من الأجهزة العديد من الأضواء في عالم التكنولوجيا، إلا أن MSI إستطاعت أن تكون رائدة في صناعة هذه الفئة من الأجهزة.

مع التطور السريع لتقنية وبرامج الذكاء الإصطناعي بدأت العديد من العلامات التجارية في تطوير أجهزة AI PC التي تواكب هذا التطور السريع، وتوفر التكوينات المطلوبة لتعزيز الإنتاجية والترفيه بإستخدام هذه التقنية.

ما هي أجهزة AI PC؟

تعد وحدة المعالجة العصبية NPU الركيزة الرئيسية في صناعة أجهزة الحاسب التي تدعم تقنية الذكاء الإصطناعي، حيث تأتي شريحة NPU كجزء من وحدة المعالجة الرئيسية في أجهزة الحاسب، وتهدف بشكل رئيسي لمعالجة عمليات الذكاء الإصطناعي.

كما تعمل وحدة المعالجة العصبية بسرعة فائقة وكفاءة لمعالجة مهام الذكاء الإصطناعي، لهذا تعد هذه الفئة من الشرائح التكوين الرئيسي الذي يمكن من خلاله تصنيف أجهزة الحاسب من فئة AI PC مقارنة بأجهزة الحاسب التقليدية، كما تعرف الآن أجهزة الذكاء الإصطناعي بعلامة “Copilot+ PC” وهو تعريف أخر للأجهزة التي تدعم الذكاء الإصطناعي.

وتختلف الأجهزة التي تحصل على معايير “Copilot+ PC” المحددة من مايكروسوفت والتي تتضمن مستوى محدد من قوة المعالجة للمهام الإبداعية بتقنية الذكاء الإصطناعي بإستخدام وحدة NPU، أو سعة محددة من الذاكرة.

لماذا نحتاج  أجهزة الذكاء الإصطناعي؟

أصبحت عملية تطوير جيل جديد من أجهزة AI PC ضرورة ملحة في الفترة الأخيرة، بشكل خاص مع النمو السريع للتطبيقات والوظائف التي يرتكز عملها على تقنية الذكاء الإصطناعي.

كما بدأت مميزات الذكاء الإصطناعي في شق طريقها إلى الكثير من البرامج الجديدة والموجودة بشكل فعلي، مما يتطلب أجهزة بوحدات معالجة عصبية لها القدرة على تنفيذ هذه المهام بسرعة فائقة وبأعلى كفاءة.

وتؤكد شركة Intel على تسارع وتيرة تطوير البرامج التي ترتكز على الذكاء الإصطناعي خلال الفترة القادمة، ومع الكفاءة المميزة لوحدات NPU ستعمل على تحسين معالجة تطبيقات الذكاء الإصطناعي بإستهلاك أقل للطاقة لعمر أطول في البطارية.

ما هي القدرات الحالية لأجهزة AI PC؟

إستطاعت أجهزة الحاسب المطورة لتقنية الذكاء الإصطناعي أن يكون لها بصمة واضحة وتأثير كبير خلال فترة قصيرة من عمر تطور هذه الفئة من الأجهزة، فعلى سبيل المثال نجحت هذه الفئة من الأجهزة إضافة تحسينات على جودة صورة كاميرة webcam، مع مؤثرات تشمل تحويل الخلفية إلى ضبابية أو معالجة إتجاه تركيز العين اثناء إجراء الإتصالات بكاميرة الأجهزة وبإستخدام جزء ضئيل من طاقة الأجهزة.

كما تدعم هذه الفئة من الأجهزة تنفيذ مهام التحرير في مقاطع الفيديو بتقنية الذكاء الإصطناعي، أو إنشاء صور بالكثير من التفاصيل الدقيقة عبر رسم مخطط بسيط دون بذل أي مجهود، على أن تتم معالجة هذه العمليات بشريحة NPU لتنفيذ هذه العمليات بالسرعة والكفاءة المطلوبة.

ولقد قدمت مايكروسوفت أيضاً عدد من التطبيقات الحصرية لشرائح NPU في أجهزة “Copilot+”، ومنها “Recall”وهي ميزة تدعم المستخدمين في البحث عن الصور والملفات، و”Cocreator” وهي آداة رسم بسيطة بقدرة لتحويل النصوص إلى صور.

أيضاً هناك ميزة “Live Caption” التي تدعم المستخدمين بميزة الترجمة الحية في الوقت الفعلي لمقاطع الفيديو، وهي مميزات مطورة لتعزيز تجربة المستخدم بآلية سلسة وسريعة.

لماذا نجحت MSI في تحقيق الريادة في سباق صناعة أجهزة AI PC؟

إشتهرت شركة MSI بإلتزامها بجلب الإبتكارات الجديدة في إصدارتها من أجهزة الحاسب، ويعود إتجاه الشركة للتركيز على تطوير برامج الذكاء الإصطناعي إلى عام 2018، ولقد بدأ هذا الإتجاه في الكشف عن ثماره في تطوير مميزات وتطبيقات الذكاء الإصطناعي.

ويظهر هذا التطور السريع لتقنية الذكاء الإصطناعي الذي حققته شركة MSI في وضع الألعاب عل سبيل المثال، والذي يعمل على تعزيز موارد الجهاز لتجربة ألعاب أفضل، وهو ما يجعل الشركة رائدة في مهام الذكاء الإصطناعي التي بدأت في الإنتشار في الآونة الأخيرة.

لهذا تفتخر MSI الآن بمجموعة كبيرة من برامج الذكاء الإصطناعي الحصرية للشركة والتي تتضمن “MSI AI Engine”، و “MSI AI Artist”، كما تنفرد الشركة كأول علامة تجارية تكشف عن حلول تقنية الذكاء الإصطناعي في حدث عالمي خلال فعليات “NVIDIA RTX AI”.

ولا تقتصر ريادة MSI في سوق أجهزة AI PC عند هذا الحد، حيث قدمت بالفعل الشركة مجموعة مميزة من أجهزة الحاسب التي تدعم تقنية الذكاء الإصطناعي والتي تشمل أجهزة مطورة لتلبية إحتياجات المستخدمين المختلفة بين أجهزة AI PC، وأجهزة Copilot+، وأيضاً أجهزة الحاسب من الفئة المميزة بتقنية الذكاء الإصطناعي وكروت الشاشة من سلسلة RTX.

ولقد كشفت MSI خلال فعاليات IFA عن خط إنتاجها من أجهزة Copilot+ PC الذي ينقسم بين أجهزة مدعومة بمعالجات AMD Strix Point، وأخرى تضم سلسلة معالجاتIntel Lunar Lake، والتي تتضمن سلسلة “Prestige” فائقة النحافة، وسلسلة Summit، مع أجهزة Stealth A16، وCreator A16 وهي من أقوى الأجهزة المطورة من الشركة والتي تهدف لدعم كل مستخدم بجهاز مثالي بتقنية الذكاء الإصطناعي ويواكب إحتياجاته.

جهاز Stealth A16 AI Plus: أقوى الأجهزة من فئة Copilot+ PC

ويجمع هذا الإصدار بين نظام تبريد فعال مع معالج “Strix Point” قوي، مع سلسلة كرت الشاشة RTX 40، كما يعد Stealth A16 AI Plus أقوى أجهزة “Copilot+ PC” في العالم على الإطلاق، حيث يأتي الجهاز بقدرات متقدمة لتقنية الذكاء الإصطناعي، مع آداء إستثنائي في مهام العمل وتشغيل الألعاب.

جهاز Creator A16 AI Plus: أقوى أجهزة Copilot+ PC المطورة للمبدعيين

طورت MSI جهاز Creator A16 AI Plus برؤية رئيسية لدعم المبدعيين من المستخدمين، حيث يقدم الجهاز أدوات الذكاء الإصطناعي التي تهدف إلى تحسين المهام الإبداعية بآداء ممتاز مع تقليص وقت تنفيذ المهام الإبداعية بفضل قدرات تقنية الذكاء الإصطناعي مع أعلى كفاءة في تنفيذ المهام، كما يتميز الجهاز بإختيارات متعددة في المنافذ، وشاشة بنطاق واسع من تدرج ودقة الألوان، مما يجعله أفضل أجهزة الحاسب المخصصة للمبدعيين الآن.

أجهزة Summit A16 AI+ وPrestige A16 AI+: الأعلى في معايير الحماية بتصميم 2 في1

طورت MSI أجهزة Summit A16 AI+ وPrestige A16 AI بتصميم متحول 2 في 1 وصدفي، كما أنها الأعلى في معايير الحماية والآمان بين أجهزة Copilot+ المنافسة في الأسواق، وذلك بفضل مميزات الآمان والحماية التي تتضمن شريحة TPM 2.0، ونظام التحقق المزدوج والذي يشمل التعرف على الوجه ومسح البصمة مع تقنية Windows Hello، هذا إلى جانب مستشعر للقرب الذي يعمل على إدراك أقتراب المستخدم من الجهاز.

ولقد طورت أجهزةSummit وPrestige بتركيز خاص على دعم المحترفين في مجال العمل لحماية البيانات بأعلى مستوى.

جهاز Prestige 13 AI Plus: الأفضل بين أجهزة AI PC

يعد Prestige 13 AI+ أخف الأجهزة المطورة لدعم تقنية الذكاء الإصطناعي بوزن 990 جرام فقط، مع بطارية كبيرة بسعة 75Wh، كما أنه أنحف الأجهزة المميزة بحجم شاشة 13 إنش، ومعالج Ultra من سلسلة Lunar Lake، كما يعد Prestige 13 أخف أجهزة الحاسب بتقنية الذكاء الإصطناعي مع عمر شحن أطول بين الأجهزة المنافسة في الأسواق.

أجهزة Prestige 14 AI+ وPrestige 16 AI+: الأفضل في عمر شحن البطارية

قدمت MSI أجهزة Prestige 14 AI+ وPrestige 16 AI+ بأطول عمر شحن للبطارية بين أجهزة Copilot+ المنافسة في الأسواق الآن، مع دعم من معالجات Lunar Lake المميزة بأعلى كفاءة، حيث تتضمن الأجهزة بطاريات بقدرة 90Wh و99.9Wh بعمر شحن يصل إلى 25 ساعة من تشغيل التطبيقات الإنتاجية، أو 20 ساعة من بث الفيديو بدقة عرض 1080 بيكسل.

كما تتميز هذه الإصدارات بالتصميم الخفيف بوزن يبدأ من 1.5 كجم، لذا تنتقل أجهزة Prestige 14 وPrestige 16 بالمستخدمين إلى مستوى جديد في تصميم الأجهزة التي تجمع بين التصميم الخفيف الذي يدعم التنقل السريع مع الآداء الأعلى.

شركة MSI رائدة في صناعة أجهزة AI PC

تستمر تقنية الذكاء الإصطناعي في التطور بوتيرة سريعة، مما يشكل مستقبل البرامج التي ترتكز على تقنية الذكاء الإصطناعي وأيضاً الحاجة الملحة لتطوير الأجهزة التي تدعم بشكل كامل هذه التقنية.

ومع تنافس العلامات التجارية المختلفة في الأسواق إستطاعت شركة MSI أن تترك بصمة كرائدة في صناعة أجهزة AI PC، مع مجموعة من البرامج الحصرية للشركة بتقنية الذكاء الإصطناعي، والتي تهدف إلى تحسين تجربة المستخدم.

لهذا إذا كنت تبحث في جهاز AI PC يعزز إنتاجية المهام، أو يقدم تجربة ترفيهية إستثنائية، فإن شركة MSI تعد العلامة التجارية الأبرز في تطوير هذه الفئة من الأجهزة للإختيار من بينها.




Source link

ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: بتقنیة الذکاء الإصطناعی تقنیة الذکاء الإصطناعی أجهزة الحاسب صناعة أجهزة فی الأسواق التی تتضمن أجهزة Copilot دقیقة مضت بین أجهزة التی تدعم من أجهزة فی صناعة

إقرأ أيضاً:

(60) عامًا على وفاة الملك فاروق

ستون عامًا مرت على وفاة آخر ملوك مصر "فاروق الأول" (1920- 1965م) بعد حياة أقل ما يقال عنها إنها "دراما تاريخية"، فهو ابن لم يشعر يومًا بحب وتعاطف والده الملك "فؤاد الأول"، وتولى رعايته أحمد حسنين باشا، سواءً في مصر أو في إنجلترا، حيت ذهب ليدرس لبعض الوقت، وهو نفسه الرجل الذي كان على "علاقة حب" بوالدته.

كما تولى فاروق العرش، وهو لم يكد يبلغ السادسة عشرة من العمر، فضلًا عن حياته العاطفية غير المستقرة بزواج ثم طلاق فزواج، إضافةً إلى نزوات هنا وهناك تحاكى عنها الجميع حتى أثناء حكمه، فضلًا عن تحكم "المحتل الإنجليزي" به، ومن ذلك حصار دباباته للقصر الملكي في "حادث 4 فبراير 1942م" وإجباره على تولي حزب الوفد للوزارة إبان الحرب العالمية الثانية.

ثم كانت "قمة الدراما" بقيام ثورة 23 يوليو المجيدة 1952م بقيادة الزعيم جمال عبد الناصر، وخروج فاروق من مصر إلى منفاه بإيطاليا بعد تنازله عن العرش لابنه الرضيع "أحمد فؤاد"، إلى أن تم إلغاء الملكية وإعلان الجمهورية عام 1953م.

وفي أوروبا، عاش فاروق بـ "الطول والعرض" رغم حالته المادية التي تغيرت بالقطع بعد خروجه من مصر، حيث حصل من أمير موناكو على جواز سفر دبلوماسي مع إعانات مالية من الأمير ومن دول أخرى، إلى أن فارق الحياة ليلة 18 مارس 1965م في "مطعم إيل دي فرانس" الشهير بروما، بعد أن تناول "وجبة دسمة" قوامها: دستة من المحار وجراد البحر، وشريحتين من لحم العجل مع بطاطس محمرة، وكمية كبيرة من الكعك المحشو بالمربى والفاكهة، فضلًا عن المشروبات بأنواعها!. بعدها، شعر بضيق في التنفس واحمرار في الوجه ووضع يده في حلقه، وحملته سيارة الإسعاف إلى المستشفى، وفيها أفاد الأطباء الإيطاليون بأن "رجلًا بدينًا مثله يعاني ضغط الدم المرتفع وضيق الشرايين لا بد أن يقتله الطعام"!

وهنا، تم تداول بعض المزاعم بأن وفاته لم تكن طبيعية، وأنه اُغتيل بسم "الأكوانتين" على يد أحد أفراد المخابرات المصرية بإيعاز من عبد الناصر، وهو أمر غير منطقي لأن فاروق قبيل خروجه كان غالبية أعضاء مجلس قيادة الثورة يرون ضرورة محاكمته وإعدامه، وهنا تدخل عبد الناصر بمقولته الشهيرة "إذا كانت النية هي إعدامه، فلماذا نحاكمه إذًا؟"، ورفض ذلك تمامًا، وقرر أن يذهب فاروق إلى حال سبيله حتى تكون ثورة يوليو "ثورة بيضاء" بلا دماء.

وفي 31 مارس 1965م، وصل جثمان فاروق إلى مصر حيث دُفن في "حوش الباشا" حيث مقبرة جده إبراهيم ابن محمد علي باشا في منطقة الإمام الشافعي، ثم نُقلت رفاته في السبعينيات إلى مسجد الرفاعي بجانب أبيه الملك فؤاد، وجده الخديو إسماعيل.

مقالات مشابهة

  • إطلاق سماعات بتقنية التوصيل العظمي
  • تخصيص 10 ملايين دولار لتجهيز شوارع العاصمة الرباط بكاميرات تعتمد الذكاء الإصطناعي
  • (60) عامًا على وفاة الملك فاروق
  • هاليفي: حماس نجحت في خداع إسرائيل قبل عملية طوفان الأقصى
  • تخصصات متعددة مطلوبة في وظائف جامعة حلوان
  • الجمارك اليمنية تحبط تهريب أجهزة تحكم طائرات مسيّرة عبر منفذ شحِن بالمهرة
  • بمواصفات خيالية.. هل يكون «OnePlus» الحاسب الذي ننتظره؟
  • "فيديوهات السير الذاتية بتقنية الذكاء الاصطناعي" رسالة ماجستير بجامعة عين شمس
  • جوجل تستبدل مساعدها الذكي Google Assistant علي أندرويد بـ Gemini
  • جوجل تعالج مشكلة توقف أجهزة Chromecast بسبب شهادة أمان منتهية الصلاحية