مباحثات بين تبون والمنفي في الجزائر لبحث قضايا مشتركة على رأسها غزة
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
بحث رئيس المجلس الرئاسي “محمد المنفي”، مساء اليوم الأربعاء، بقصر المرادية بالعاصمة الجزائرية، مع نظيره “عبد المجيد تبون” سُبل تعزيز العلاقات الثنائية الأخوية بين البلدين، والقضايا ذات الاهتمام المشترك، في ظل التهديدات التي تواجه المنطقة.
وناقش الطرفان أهمية مواصلة التنسيق والتعاون لتجاوز المرحلة الدقيقة الحالية التي تمر بها المنطقة العربية والعالم الإسلامي، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.
وأكد الرئيسان حرصهما المتبادل على ترجمة العلاقات والروابط التاريخية بين البلدين من خلال تعزيز الآليات الثنائية المؤسسية ومتابعة مختلف أوجه العلاقات الثنائية وسُبل تطويرها باستمرار.
وشدد الرئيس الجزائري على عمق العلاقة التاريخية التي تجمع ليبيا والجزائر في مختلف المجالات، مؤكدا استمرار دعمه للمجلس الرئاسي في كل خطواته للوصول إلى تسوية سياسية شاملة تفضي إلى انتخابات برلمانية ورئاسية نزيهة وشفافة.
المصدر: المكتب الإعلامي لرئيس المجلس الرئاسي.
الجزائرالمنفيتبون Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الجزائر المنفي تبون
إقرأ أيضاً:
إيمان ريان: البرنامج الرئاسي له الفضل في تعزيز مشاركة الشباب
قالت د.إيمان ريان، نائب محافظ القليوبية، إن العمل العام يواجه تحديات عديدة، مشيرة إلى أن البرنامج الرئاسي كان له الفضل في تعزيز مشاركة الشباب في العمل العام منذ عام 2018.
جاء ذلك خلال ندوة تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، بعنوان "الشباب والعمل العام"، وذلك ضمن فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب.
وأضافت "ريان" أن العمر كان أبرز تحديات العمل العام ولم يكن "الجنس" عائقًا في العمل التنفيذي للمرأة، مشيرة إلى أن السن الصغير للمنصب وهو أمر جديد على المواطنين.
ولفتت إلى أنها تغلبت على هذه العقبة من خلال العمل وكسب ثقة من حولها، مشيرة إلى أن البرنامج الرئاسي لتدريب وتأهيل الشباب كان له الفضل في التغلب على هذه الأزمة أيضًا وعزز فن الإدارة بداخل الشباب.
وتناقش الندوة تمكين الشباب ودورهم في العمل العام منذ عام 2014، وكيفية مساهمة تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين في تغيير النظرة المجتمعية تجاه قدرة الشباب على القيادة، ومعايير اختيار الكوادر الشبابية للانضمام إلى التنسيقية، وكيفية ضمان التنسيقية استمرار دعم الشباب حتى بعد انتهاء برامجها التدريبية، وهل هناك خطط للتنسيق مع جهات أخرى لتوسيع نطاق تأثيرها على المستوى الإقليمي والدولي، وكيفية تعامل التنسيقية مع التحديات السياسية والاجتماعية التي تواجه الشباب في العمل العام.