ضربات عنيفة من حزب الله ضد جيش الاحتلال
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
أعلن حزب الله قصف مدينة صفد المحتلة برشقة صاروخيةوكذلك قصف ثكنة بيت ليد شرق "نتانيا" بصواريخ "نصر 1" بالإضافة الي قصف تجمعاً لجنود الاحتلال في وادي هونين بصليةٍ صاروخية.
وكانت مصادر لبنانية ذكرت ان الاحتلال الإسرائيلي نفذ حزاماً نارياً بالطيران والمدفعية على بلدة عيتا الشعب جنوب لبنان، حيث تجري الآن اشتباكات عنيفة مع المقاومة اللبنانية بالمنطقة.
وفي وقت سابق؛ أعلن الجيش الإسرائيلي إصابة 4895 ضابطا وجنديا منهم 727 جراحهم خطيرة منذ بداية الحرب.
وأشار جيش الاحتلال في بيان له الي إصابة 13 عسكريا على جبهة لبنان في الساعات الـ24 الماضية.
ولفت الجيش الإسرائيلي الي رصد 30 صاروخا أطلقت من لبنان باتجاه الجليل الأعلى والأوسط الأدنى مشيرا الي ان الدفاعات الجوية اعترضت أغلب الصواريخ باتجاه الجليل وسقوط عدد منها في المنطقة
فيما أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأنه تم رصد سقوط قذائف في 6 مواقع بمجد الكروم بمنطقة الشاغور في الجليل الأدنى بجانب إصابات مباشرة في كرمئيل ومجد الكروم وإصابة 4 أشخاص بجروح نتيجة صواريخ أطلقت من لبنان
فيما صرح الإسعاف الإسرائيلي بأنه تم إصابة 4 أشخاص بجروح طفيفة بشظايا صواريخ أطلقت من لبنان باتجاه مجد الكروم في الجليل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لبنان إسرائيل اشتباكات الجيش الإسرائيلي الاحتلال الاسرائيلي حزب الله جنوب لبنان
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يواصل إطلاق النار تجاه منازل المواطنين بمخيم النصيرات
قال بشير جبر، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من مخيم النصيرات، إنّ هناك إطلاق نار متواصل من الآليات العسكرية الإسرائيلية، في أكثر من منطقة بقطاع غزة، لا سيما المنطقة الشرقية للمحافظة الوسطى في شمال المحافظة، حيث مخيم النصيرات، إذ أن هناك إطلاق نيران متواصل باتجاه منازل المواطنين وممتلكاتهم.
وأضاف «بشير»، خلال رسالة على الهواء، أنّه في المنطقة الشرقية لمدينة خان يونس ومدينة رفح الفلسطينية، لم تتوقف آليات الاحتلال الإسرائيلي عن إطلاق النيران والقذائف باتجاه منازل المواطنين الفلسطينيين وممتلكاتهم، مشيرا إلى أن هناك عدد من الإصابات في المنطقة الشرقية لمدينة خان يونس، في أقصى جنوب قطاع غزة.
وتابع: «كذلك الحال لم تتوقف الزوارق الحربية الإسرائيلية، عن إطلاق القذائف باتجاه الشريط الساحلي لقطاع غزة، لا سيما منطقة المواصي إلى الغرب من مدينة خان يونس».