هجوم على ثكنة لجيش النيجر على بعد 100 كلم من العاصمة نيامي
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
استهدف هجوم إرهابي ثكنة عسكرية في النيجر على بعد 100 كيلومتر من العاصمة نيامي.
وتبنى تنظيم «داعش في أفريقيا» الهجوم على الثكنة العسكرية لجيش النيجر، والذي يأتي بعد أيام من تلميح دول غرب إفريقيا (إيكواس)، إلى إمكانية التدخل العسكري في النيجر، وفق «العربية».
وتعرضت النيجر إلى حالة اضطراب أمني، بعد أيام من انقلاب الجيش على ريسها محمد بازوم الذي تم وضعه قيد الاحتجاز وسط محاولات من دول الجوار لاحتواء الأزمة واستبعاد سيناريو التدخل العسكري.
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
انفجار ضخم في قوة مشاة تابعة لجيش الاحتلال جنوبي لبنان
اشتبكت قوات حزب الله اللبناني، صباح اليوم السبت، مع قوة مشاة تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، خلال تقدمها باتجاه محيط البلدية في بلدة العديسة الحدودية، جنوبي لبنان، ما أدى إلى حصول انفجار ضخم في القوة المتقدمة، ما خلَّف العديد من القتلى والجرحى في صفوفها، وفقا لما أوردته الوكالة الوطنية للإعلام في لبنان .
مسئول بالاتحاد الدولي للصليب الأحمر والهلال الأحمر يطالب بزيادة التمويل لإغاثة لبنان اليونيفيل: قواتنا في مواقعها جنوبي لبنان رغم طلب إسرائيل نقل بعضهاكما استهدف حزب الله تجمعًا لجنود الاحتلال الإسرائيلي في "كفر يوفال" بصاروخ موجه، وتجمعًا آخر لجنود الاحتلال في كفر جلعادي" بقصف صاروخي.
الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 25 فلسطينيا من الضفة الغربيةاعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيليّ، يوم أمس الجمعة، واليوم السبت، 25 فلسطينيا على الأقل من الضّفة الغربية المحتلة، بينهم طفل، وأسرى سابقون، فيما أعدمت قوات الاحتلال الأسير السابق أحمد عوايصة (30 عاماً) من طوباس، خلال عملية اعتقاله.
ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" عن هيئة شؤون الأسرى والمحررين، ونادي الأسير، في بيان، القول: إن قوات الاحتلال نفذت عمليات تحقيق ميداني للعشرات من المواطنين تحديداً في بلدة بيت أمر/الخليل.
ورافق عمليات الاعتقال والتحقيق الميداني اعتداءات وتهديدات بحقّ المعتقلين وعائلاتهم، إضافة إلى إطلاق النار بشكل مباشر بهدف القتل، وعمليات التخريب والتدمير الواسعة التي طالت منازل المواطنين.
يُشار إلى أن قوات الاحتلال الإسرائيلي اعتقلت أكثر من 11 ألفا و100 مواطن من الضّفة بما فيها القدس، منذ بدء حرب الإبادة المستمرة والعدوان الشامل على أبناء الشعب الفلسطيني.
يذكر أن حملات الاعتقال هذه تشكّل أبرز السّياسات الثّابتة، والممنهجة التي تستخدمها قوات الاحتلال، كما أنها من أبرز أدوات سياسة (العقاب الجماعيّ) التي تشكّل كذلك أداة مركزية لدى الاحتلال في استهداف المواطنين، في ظل العدوان الشامل على شعبنا، والإبادة المستمرة في غزة، وتتضمن المعطيات المتعلقة بحالات الاعتقال، المعتقلين من الضفة دون غزة، والتي تقدر أعدادهم بالآلاف.