المدير العام للمكلا يدشن بازار العودة للمدارس 3
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
المكلا (عدن الغد) محمد حقص
دشن المدير العام لمديرية مدينة المكلا العميد عبدالله سالم بايعشوت، اليوم الأحد بمركز الأسر المنتجة بفوة، بازار العودة للمدارس 3، بـدعم وتمويل مؤسـسة إنقاذ للتنمية الذي تنفذه شركة المُنى للتجارة والخدمات المحدودة.
وفي التدشين طاف المدير العام لمديرية مدينة المكلا بايعشوت على أركان المعرض، مؤكدًا أهمية أن تتناسب الأسعار مع القدرة الشرائية للمواطن في ظل الظروف الصعبة التي يعانيها الوطن، ومشيدًا بتنظيم مثل هذه المعارض الموسمية.
أشارت رئيسة مؤسسة إنقاذ للتنمية سولاف الحنشي ومديرة شركة المُنى للتجارة والخدمات المحدودة منى باقطيان أن البازار يتميز بمشاركته العديد من المتاجر والمحال التجارية والمعامل المتخصصة ببيع وإنتاج مقتنيات المدارس بعروض وتخفيضات كبرى.
ويشمل البازار الذي يستمر طيلة ثلاثة أيام في الفترتين الصباحية والمسائية، عدد الأركان منها ركن المـلابـس المدرسية، وركن الأحذية والشنط، والقرطاسية، والعبايات والبراقع، والحجابات، بالإضافة إلى قسم الأسر المنتجة.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
القوات: لترك القرار كاملا للمدارس الخاصة بتقدير جهوزيتها لفتح أبوابها
صدر عن المجلس التربوي في حزب القوات اللبنانية البيان الآتي:"في خضم الحرب القاتلة التي نعيشها اليوم والتي رفضها الشعب اللبناني بأكثريته الساحقة منذ سنة وحتى الآن، يستمرّ الانهيار المريع على مختلف المستويات الرسمية وفي مختلف القطاعات، ومنها القطاع التربوي، وسط مخاوف حقيقية على العام الدراسي الحالي نتيجة تخبط الحكومة ووزارة التربية وعدم قدرتهما على اتخاذ القرارات السريعة والمناسبة انقاذا لقطاع التربية من الانهيار الكامل".
تابع:"يهمّ المجلس التربوي في هذا الصدد التركيز على المسلمات التالية:
-وجوب ترك هامش القرار كاملا للمدارس الخاصة بتقدير جهوزيتها لفتح أبوابها وفقا لموقعها الجغرافي، سهولة الوصول اليها، قدراتها اللوجستية، الخ... ورفض اي نوع من انواع الضغط عليها.
- لا يمكن تقرير مصير القطاع التربوي في لبنان الا في إطار خطة متكاملة تضعها الحكومة لمواجهة حال الحرب التي يعيشها لبنان، ومن غير المنطقي على الإطلاق تحميل المدارس الخاصة والتعليم بشكل عام وبشكل منفرد اوزار الحرب.
- يقع على الحكومة مسؤولية تدبير امر تعليم أبنائنا النازحين من مناطق مختلفة من لبنان، فكما تدبرت الحكومة امر تعليم اللاجئين السوريين، حتى اولئك الذين لا يحملون اقامات شرعية، رغم معارضتنا الشديدة لهذا الامر، فمن باب أولى ان تجد للنازح اللبناني وسيلة لتلقي العلم، فلا تزيد على النازحين مصائبهم مصيبة اضافية تتمثل بفوات العام الدراسي على أبنائهم".
ختم:"ان المجلس التربوي في حزب القوات اللبنانية سيبقى واقفا إلى جانب المؤسسات التعليمية، داعما اي قرار تتخذه، كما والى جانب الطالب اللبناني، نازحاً كان ام غير نازح، وضمان حقه الطبيعي في تلقي العلم أيا تكن الظروف".