تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الكاتب الصحفي أحمد الطاهري، رئيس تحرير جريدة روز اليوسف، إن اللواء حسن رشاد الذي أدى اليمين القانونية رئيسا للمخابرات العامة تخرّج من الكلية الفنية العسكرية في عام 1990، وهنا بدأت رحلته مع منظومة الأمن القومي المصري بعد انضمامه لجهاز المخابرات العامة.

وأضاف "الطاهري"، خلال مداخلة هاتفية على قناة "إكسترا نيوز": "الرحلة امتدت على مدار 34 أو 35 سنة تدرج فيها في مختلف المواقع، وتدرج في مختلف التخصصات داخل الجهاز في مختلف الرتب إلى أن أصبح وكيلا لجهاز المخابرات العامة".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الكاتب الصحفي أحمد الطاهري اللواء حسن رشاد

إقرأ أيضاً:

أحمد فضل شبلول: المسيرة الحقيقية لأدب الطفل بدأت من الشاعر أحمد شوقي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أشار الشاعر والكاتب أحمد فضل شبلول إلى أن الاهتمام بالكتابة إلى الطفل في العصر الحديث بدأ منذ سفر رفاعة الطهطاوي إلى باريس حيث لاحظ الاهتمام بأدب الطفل هناك، فحاول ترجمة ما كتب وتقديمه للأطفال في مصر بعد عودته، ولكن مشروعه هذا لم يتم، ثم جاء بعده محمد عثمان جلال وإبراهيم العرب، وجبران النحاس.

وأكد "شبلول" فى تصريحات خاصة لـ "البوابة نيوز"، أن المسيرة الحقيقية لأدب الطفل والشعر الموجه إليهم بدأت من الشاعر أحمد شوقي ، حيث تأثر شوقي بقصص الحيوان عند لافونتين الفرنسي، أكثر مما تأثر بكليلة ودمنة.

وأوضح أن حتى وقت قريب،  قبل منتصف السبعينيات تقريبا ، لم يكن هناك اهتمام حقيقي في المؤسسات الثقافية الرسمية أو غير الرسمية بأدب الأطفال، ولكن يلاحظ أنه منذ منتصف السبعينيات تقريبا حدث في العالم كله اهتمام كبير بأدب الطفل وتنميته، فتكونت الجمعيات والمجالس المتخصصة والمكتبات والمعارض والمهرجانات، وأنشئت الجوائز..

وتابع: "اهتم الأكاديميون وعدد لا بأس به من الأدباء بهذا الأدب الوليدـ أو بهذا الأدب القديم الجديد ـ وبدأت تظهر إلى النور سلاسل من الكتب والمجلات الجديدة للأطفال، ومما لا شك فيه أن هذا سوف يثري حركة أدب الطفل والطفولة في عالمنا العربي". 

وإستكمل الشاعر والكاتب: "هذا الأمر أدَّى إلى وجود اهتمام متزايد بأدب الأطفال الذي صارت له أبحاثه العلمية، وأقسامه الأكاديمية في بعض الكليات والجامعات العربية، الأمر الذي أدى إلى وجود رصيد نقدي وتأليفي وثقافي حول هذا الأدب، ولكن من ناحية أخرى لوحظ أن هناك بعض الكتاب والباحثين يكـررون جهود من سبقوهم في هذا الميدان".

وأضاف: " هناك فريقا آخر يبدأ دائما من الصفر، وكأنه لا وجود لكتابات وأبحاث أجريت قبلهم، وهم عادة يلجأون  في جانب كبير من مؤلفاتهم ـ إلى الجانب التنظيري، وإلى تأكيد الحاجة إلى وجود أدب للأطفال (مع أنه أصبح حقيقة واقعة لا مراء فيها) وإلى وضع شروط يجب توافرها فيمن يَكتب للأطـفال، وفيما يُكـتب للأطفال، ناسين أن مبدعينا الأوائل حينما كتبوا للأطفال بنجاح كبير، لم يضعوا مثل هذه الشروط التي يضعها بصرامة بعض مؤلفينا الآن".

وإختتم "شبلول" حديثة : "لقد كتب الأوائل من أمثال: محمد عثمان جلال وأحمد شوقي ومحمد الهراوي وكامل كيلاني، ومحمد سعيد العريان ومحمد أحمد برانق وغيرهم ـ بحس داخلي، وقناعة أكيدة بضرورة وجود هذا اللون من ألوان الأدب الموجَّه لأطفالنا، فأبدعوا في هذا المجال، وأعطوه ما يسـتحق من الرعاية والاهتمام."

مقالات مشابهة

  • بتروجت يتقدم على الزمالك بهدف توفيق محمد
  • المطرب أحمد العيسوي.. رحلة كفاح بدأت من شوارع الشرابية إلى نجومية الغناء
  • أحمد فضل شبلول: المسيرة الحقيقية لأدب الطفل بدأت من الشاعر أحمد شوقي
  • مصطفى بكري: جهاز المخابرات العامة نجح عبر مسيرته في الحفاظ على أمن مصر القومي
  • مدير المخابرات العامة يعزّي في شهداء تلفزيون السودان
  • النيابة العامة تحقق في تسريب وثائق سرية من جهاز المخابرات الليبية
  • إسرائيل تعلن اغتيال رئيس المخابرات العسكرية في حماس
  • المخابرات العامة: السودان لا يُهزم وسيادته غير قابلة للمساومة
  • مستقبل وطن يكرم 500 أم مثالية ويوزع 20 رحلة عمرة وتكريم خاص لذوي الهمم
  • انطلاق هبطات عيد الفطر بسوق بهلا وسط إقبال كثيف وحركة تجارية نشطة