تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الدكتور أحمد سعيد، خبير التشريعات الاقتصادية، إن هناك ضرورة لخفض الفاتورة الاستيرادية لمصر، والتركيز على شراء الخامات وخضوط الإنتاج، ووقف استيراد المنتجات كاملة الصنع، مشيرًا إلى أن مصر تستورد الزجاج رغم امتلاكها للرمال البيضاء التي تستخدم في صناعة الزجاج.

وأضاف "سعيد"، خلال حواره ببرنامج "الخلاصة"، المذاع على قناة "المحور"، أن هناك ضرورة لوقف استيراد السلع التي لديها مثيل محلي، أو السلع غير الضرورية والعمل على تصنيع هذه السلع محليًا.

وأشار إلى أن أحد أهداف العولمة تحويل العالم أجمع لنمط استهلاكي واحد، وهذا أدى لرفع فواتير الاستهلاك في مصر،  خاصة وأن الأفلام والمسلسلات أدت لخلق رغبة استهلاكية لدى المواطن، وهناك ضرورة لمواجهة هذه الحملة لحملة مضادة  نتحدث فيها عن الإنسان الحقيقي والواقعي، وليس الإنسان الافتراضي الذي يؤدي لصنع نموذج استهلاكي.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مصر الزجاج صناعة الزجاج

إقرأ أيضاً:

هل يمكن للأشعة فوق البنفسجية من النافذة أن تضر بالبشرة؟

أستراليا – يعتقد الكثيرون أن زجاج النوافذ لا يسمح بمرور الأشعة فوق البنفسجية. وهذا صحيح، لكن هناك تفاصيل أخرى مفاجئة.

قامت تيريزا لاركن الأستاذة المساعدة في كلية العلوم الطبيعية والطب والصحة بجامعة “فولونغونغ” بتوضيح هذه التفاصيل في مقال نشرته مجلة The Conversation.

وقالت إن الزجاج لا يوفر حماية بنسبة 100% من الشمس. وفي أستراليا مثلا يمكن أن يصاب الإنسان بحروق الشمس من خلال الزجاج في غضون نصف ساعة فقط.

يذكر أن من إجمالي الأشعة فوق البنفسجية التي تصل إلى الأرض، حوالي 95% هي من نوع UVA و5% من نوع UVB.

وأشعة UVB تصل إلى الطبقات العليا من الجلد، ويمكن أن تسبب حروق الشمس وإعتام عدسة العين وسرطان الجلد. أما أشعة UVA فتخترق أعمق في الجلد وتسبب تلف الخلايا، مما يؤدي إلى سرطان الجلد.

ويمنع الزجاج الأمامي للسيارة 98% من أشعة UVA، لأنه يتكون من طبقتين من الزجاج المصفح.
أما النوافذ الجانبية والخلفية، كما أظهرت دراسة أجريت على 29 سيارة، فإنها تسمح بمرور ما بين 4% إلى 56% من أشعة UVA. ولا يتوقف ذلك على عمر السيارة أو سعرها، بل على نوع الزجاج ودرجة التعتيم.

قد يبدو هذا أمرا بسيطا، ولكن بالنسبة لأولئك الذين يقضون وقتا طويلا وراء المقود، يمكن أن يكون له عواقب خطيرة. وأظهرت عدة دراسات أن سرطان الجلد وإعتام عدسة العين أكثر شيوعا لدى السائقين على الجانب المواجه للنافذة.

ربما لاحظ البعض أن الأثاث يتلاشى لونه عندما يكون معرضا للنافذة لفترة طويلة. وتؤكد الدراسات أن الزجاج النموذجي للنوافذ يمكن أن يسمح بمرور ما بين 45% إلى 75% من أشعة UVA .

وتوفر معظم نوافذ المكاتب والمباني التجارية حماية أفضل من أشعة UVA، مقارنة بالمنازل، حيث تسمح بمرور أقل من 25% من الأشعة. وهذه النوافذ عادة ما تكون مزدوجة الزجاج ومعالجة بمواد عاكسة أو كيميائية تمتص الأشعة فوق البنفسجية.

وفي السيارة بدون زجاج معتم، يمكن أن تصاب بحروق الشمس في غضون ساعة واحدة في منتصف النهار خلال الصيف، وساعتين في منتصف النهار خلال الشتاء.

وأظهرت دراسة أجريت في أستراليا أنه عند الجلوس بجوار النافذة، قد يكفي 30 دقيقة في الصيف وساعة واحدة في الشتاء للإصابة باحمرار الجلد أو حتى حروق الشمس.

المصدر: Naukatv.ru

مقالات مشابهة

  • ضبط تاجر مخدرات في البيضاء
  • الرئيس اللبناني يؤكد ضرورة انسحاب إسرائيل من الأراضي التي احتلتها
  • «خبير»: مصر أرسلت 80% من المساعدات التي تصل لقطاع غزة «فيديو»
  • التعرض لضوء الشمس من خلف الزجاج “يؤذي” الجلد
  • إنقاذ سيارة عالقة في الرمال بخميس مشيط .. فيديو
  • هل يمكن للأشعة فوق البنفسجية من النافذة أن تضر بالبشرة؟
  • مدبولي: التنسيق مع وزير المالية لتأمين المخصصات اللازمة لتوفير السلع
  • مدبولي: هناك تأمين لجميع السلع والخدمات قبل شهر رمضان
  • خبير جيولوجيّ لبنانيّ ينشر خريطة للزلازل التي ضربت شرق المتوسط عبر التاريخ... هكذا علّق عليها
  • خبير اقتصادي: هناك حرب تجارية قادمة بين الولايات المتحدة والصين