كيد النسا.. خطة انتقام فتاة من عشيقها تنتهي بسقوطه من الطابق التاسع بالهرم
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
قررت فتاة أجنبية الانتقام من عشيقها الذي انهال عليها ضربا بسبب رغبتها في انهاء علاقتهما فاستدرجته الى شقتها بمنطقة الهرم بحجة اشتياقها له وتصفية الخلاف بينهما وعندما وصل اليها اكتشف خطتها حيث استعانت بصديقتها لتقييده بالحبال وتصويره عاريا ألا أنه اثناء هروبه منهما قفز من شرفة الشقة بالطابق التاسع ليسقط غارقا في دمائه.
بداية الكشف عن الواقعة كانت ببلاغ ورد الى قسم شرطة الهرم بمديرية أمن الجيزة، بسقوط شخص من علو بدائرة القسم، وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية إلى محل البلاغ، وبالفحص تبين العثور على جثة شاب أجنبي في عقده الثالث، وبعمل التحريات تبين أن المتوفي تربطه علاقة عاطفية بفتاة وان العلاقة تطورت بينهما الى ممارسة الرذيلة وعلاقة آثمة.
وأشارت التحريات أن الفتاة بدأت في الابتعاد عن عشيقها ما اثار غضبه وعلم عن طريق الصدفة بتواجدها في احد الكافيهات فتوجه إليها وانهال عليها بالضرب، بعد عدة أيام قررت الفتاة الانتقام من عشيقها فاستعانت بصديقتها وقامت باستدراجه واحتجازه داخل شقة سكنية بالطابق التاسع وقامتا بتقييده بالحبال وحاولتا تصويره عاريا، إلا أنه قام بالقفز من الطابق التاسع، ليلقى مصرعه في الحال.
تم نقل الجثة إلى ثلاجة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة، وتولت النيابة العامة مباشرة التحقيقات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اجنبيه الانتقام عشيقها الهرم قسم شرطة الهرم
إقرأ أيضاً:
قبل 5 نوفمبر .. هل حدد موعد انتقام إسرائيل من طهران؟
سرايا - منذ مطلع الشهر الحالي، والعالم يحبس أنفاسه ترقباً للرد الإسرائيلي على الهجوم الصاروخي الإيراني، إلا أن "تل أبيب" اكتفت حتى الساعة بالتأكيد أن ردها سيكون قويا وقاتلا ومفاجئاً.
فيما سارعت الإدارة الإميركية إلى تشجيع رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، على عدم استهداف منشآت نفطية أو نووية في الداخل الإيراني، ما قد يسقط الخطوط الحمراء ويشعل بالتالي حرباً إقليمية أوسع.
في حين حث مقربون من نتنياهو الأخير على التخلص من تهديدات حزب الله في لبنان أولاً ثم التفرغ لإيران.
رد محسوب
بينما كشف مسؤول مقرب من رئيس الوراء الإسرائيلي أن الانتقام الإسرائيلي سيأتي قبل موعد الانتخابات الرئاسية الأميركية المقرر في الخامس من نوفمبر، حسب ما نقلت صحيفة "واشنطن بوست".
إلا أنه أوضح أن هذا الرد سيكون محسوبًا من أجل تجنب التأثير السياسي على نتائج الانتخابات الرئاسية الأميركية، ما يشي بأن نتنياهو فهم أن نطاق الضربة الإسرائيلية قد تؤثر على إعادة تشكيل السباق الرئاسي.
لا سيما أن رئيس الوزراء الإسرائيلي يعتقد أن فوز المرشحة الديمقراطية الأميركي كامالا هاريس مع وجود الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان قد يعني عودة الاتفاق النووي إلى طاولة المفاوضات، وهو ما لا يريده.
كما يرتقب ألا يطال الرد محطات نفطية أو منشآت نووية، بل مواقع عسكرية إيرانية فقط، وفق ما كشفت مصادر مطلعة.
وكان وزير الدفاع الإسرائيل توعد بأن انتقام بلاده من الهجوم الذي نفذته طهران يوم الأول من أكتوبر بإطلاق نحو 200 صارخ نحو إسرائيل، سيكون قاتلاً وقاسيا ومفاجئا، لن يتوقعه أحد، وفق تعبيره.
كما لوح بعض المسؤولين الإسرائيليين بأن كل الخيارات مطروحة على الطاولة بما فيها ضرب النووي.
كذلك لمح البعض إلى إمكانية ضرب المجمع الرئاسي الإيراني ومجمع المرشد علي خامنئي، فضلاً عن مقر الحرس الثوري في طهران.
في المقابل، حذرت طهران "تل أبيب" بعدم اختبار قدراتها. وأكد عدة مسؤولين إيرانيين بأن الرد هذه المرة على أي "اعتداء إسرائيلي سيكون أقوى بكثير".
كما هدد الحرس الثوري بأن آلاف الصواريخ جاهزة للانطلاق نحو "إسرائيل".
نائب المدير التنفيذي لبرنامج الأغذية العالمي: الوضع في #لبنان سيئ للغاية ويمكن أن يصبح أكثر سوءًا