قبول دفعة من المتميزين رياضيا للانضمام لمشروع الموهبة الحركية بالقليوبية
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
أعلنت مديرية الشباب والرياضة بالقليوبية عن موافقة الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، عن قبول دفعة جديدة من الأطفال المتميزين رياضيا للانضمام للمشروع القومي للموهبة الحركية بالقليوبية من مواليد 1 يناير 2017 حتى 30 يونيو 2018 على أن يكون آخر موعد للتقديم 30 نوفمبر المقبل 2024.
مواعيد التقدم لمشروع الموهبة بالقليوبيةأوضح وكيل بيان مديرية الشباب والرياضة أنه يمكن للراغبين في الالتحاق بالمشروع وفق الضوابط والشروط المرفقة من خلال التوجه لمقر مديرية الشباب والرياضة بالقليوبية خلال مدة الإعلان والتواصل مع المشرف العام للمشروع من خلال رقم الهاتف الموضح بالإعلان علما بأن مواعيد العمل بالمديرية من يوم الأحد إلى يوم الخميس من الساعة 9 صباحا وحتى الساعة 3 مساءً.
وأشار البيان إلى أن المشروع ينقسم إلى مرحلتين، الأولى «التهيئة الحركية» والثانية «التأسيس للنشاط التخصصي»، ويؤهل المشروع الأطفال لمرحله البطولة من خلال صقلهم بالمهارات الحركية الأساسية لجميع الألعاب الرياضية.
وذكرت مديرية الشباب والرياضة أن رؤية «المشروع القومي للموهبة الحركية» تتركز في إعداد جيل من الأبطال الرياضيين في سن مبكر تدعيماً للمنتخبات القومية كمرحلة تمهيدية قبل المشروع القومي للموهبة والبطل الأولمبي للوصول لمنصات التتويج الأولمبية، ويخضع المشروع لإشراف لجنة علمية متخصصة تضم علماء وخبراء من المتخصصين في علوم الرياضة المختلفة لضمان سير المشروع بشكل علمي وتحقيق أهدافه واستدامته.
وأوضحت أن المشروع يأتي أيضًا في إطار الخطة الخاصة بالمشروع القومي للموهبة الحركية ووفق توجيهات الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة لإعداد أبطال واعدين قادرين على المنافسة، وتحقيق إنجازات للرياضة المصرية، في ضوء التطور الذي تشهده منظومة الرياضة المصرية التي تلقى الدعم الكامل من الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القليوبية شباب القليوبية مديرية القليوبية رياضة القليوبية أبطال القليوبية مدیریة الشباب والریاضة القومی للموهبة الحرکیة المشروع القومی للموهبة
إقرأ أيضاً:
«الشباب والرياضة» بالسويس تحتفل بعيد الأم وتكرم الأمهات المثاليات
نظمت ادارة شباب الجناين بالتعاون مع مركز شباب كبريت المفارق، احتفالية بمناسبة عيد الأم، تضمنت تكريم عدد من الأمهات المثاليات بالمنطقة.
شهد الحفل حضوراً كبيراً من أعضاء المركز وأهالي المنطقة الذين شاركوا في هذه المناسبة الاجتماعية المهمة. وتأتي هذه الاحتفالية ضمن الأنشطة الاجتماعية التي يحرص المركز على تنظيمها لتعزيز الروابط المجتمعية.
تضمن برنامج الاحتفالية العديد من الفقرات المتنوعة، بدءً من كلمات تعبر عن مكانة الأم في المجتمع وتضحياتها كما قدم مجموعة من الأطفال والشباب عروضاً فنية وإنشادية معبرة عن حب الوطن والأم. وتم خلال الحفل تكريم الأمهات المثاليات بتوزيع هدايا تذكارية عليهن تعبيراً عن التقدير والامتنان لدورهن في بناء الأسرة والمجتمع.
وأكد المستشار عادل الشيمي مدير عام مديرية الشباب والرياضة بالسويس، أن "تكريم الأم هو تكريم للمجتمع بأكمله، فهي المدرسة الأولى وصانعة الأجيال، ونحرص في مديرية الشباب والرياضة على إقامة مثل هذه الاحتفاليات التي تعزز القيم الإيجابية وتوثق العلاقات الاجتماعية. أتوجه بالتهنئة لكل أم مصرية في عيدها، وأشكر جميع المسئولين عن تنظيم هذا الحفل الرائع.
وأضاف مدير عام المديرية، أنه يُعد الاحتفال بعيد الأم مناسبة سنوية تحرص مراكز الشباب على إحيائها تقديراً لدور الأم في المجتمع. وتسعى مديرية الشباب والرياضة بالسويس إلى تنظيم فعاليات متنوعة في مختلف المراكز الشبابية تلبي احتياجات كافة فئات المجتمع وتعكس هذه الاحتفالية اهتمام المديرية بالجوانب الاجتماعية إلى جانب الأنشطة الرياضية والثقافية المختلفة.
وفي سياق أخر وفي أجواء رمضانية روحانية، نظم مركز شباب فيصل أمسية رمضانية تضمنت مجموعة من الفقرات الفنية والثقافية المتنوعة، وسط حضور جماهيري كبير من أعضاء المركز ورواده.
وشملت فعاليات الأمسية عروض السمسية التي تميزت بإيقاعاتها التراثية المميزة، وفقرة التنورة التي أضفت أجواء احتفالية ساحرة، إلى جانب فقرات الإنشاد الديني التي جمعت بين الأصالة والتعبير الروحي العميق، بالإضافة إلى أمسية شعرية أبدع فيها المشاركون بإلقاء أبيات شعرية مستوحاة من روح الشهر الفضيل.
وأكد المستشار عادل الشيمي، مدير عام مديرية الشباب والرياضة بالسويس، أن هذه الفعاليات تأتي ضمن خطة الأنشطة الرمضانية التي تهدف إلى تعزيز الترابط المجتمعي، وإحياء الفنون التراثية، وتشجيع الشباب على المشاركة في الأنشطة الثقافية والفنية التي تعكس الهوية المصرية.
وتعد هذه الأمسية واحدة من سلسلة الفعاليات التي ينظمها المركز طوال الشهر الكريم، لتقديم محتوى ثقافي وفني متنوع يناسب جميع الفئات العمرية، في إطار الدور المجتمعي لمراكز الشباب كمؤسسات تقدم خدمات ثقافية ورياضية متكاملة.