التقى صباح اليوم، نيافة الأنبا توما حبيب، مطران إيبارشية سوهاج للأقباط الكاثوليك، والزائر الرسولي على أستراليا ولبنان ودول الخليج، مطارنة الكنيسة الكاثوليكية بسيدني.

جاء ذلك بحضور الأب أندراوس فرج، راعي كنيسة القديس مرقس الرسول، بسيدني، حيث تقابل صاحب النيافة مع كل من: سيادة المطران أنطوان شاريل، مطران الكنيسة المارونية بسيدني، وسيادة المطران روبير رباط، مطران كنيسة الروم الملكيين الكاثوليك بسيدني، وسيادة المطران إميل نونا، مطران الكنيسة الكلدانية بسيدني، بالإضافة إلى الأخوات الراهبات بنات مريم الكلدانيات.

وخلال اللقاءات، تم بحث سبل التعاون المشترك بين حول الكنائس، من أجل العمل معًا بسيدني.

وفي سياق متصل، اجتمع الزائر الرسولي بفرقة جنود مريم، بكنيسة القديس مرقس الرسول، بسيدني، بحضور الأب أندراوس فرج، راعي الكنيسة.

واطمئن صاحب النيافة على كافة أحوال الخدام، كما تعرف على الصعوبات والتحديات والمعوقات التي تواجههم.

كذلك، استمع الأب المطران إلى آراء ومقترحات أعضاء جنود مريم، مقدمًا لهم كلمات التشجيع، لأبنائه وبناته أهمية نشاط جنود مريم في خدمة الكنيسة، كما تضمن الاجتماع أيضًا تبادل بعض الخبرات المختلفة، مختتمًا اللقاء ببعض التوصيات الرعوية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الأنبا توما الأنبا توما حبيب الكاثوليك الكنيسة الكاثوليكية كنيسة القديس مرقس الرسول الكنيسة الكنيسة المارونية جنود مریم

إقرأ أيضاً:

الكنيسة الكاثوليكية: لا نستطيع قبول أصحاب الميول المثلية بالمدرسة الكهنوتية

أصدر المكتب الإعلامي الكاثوليكي في مصر بيانا يوضح صحة ما أشيع عن إمكانية السيامة الكهنوتية للمثليين جنسيًا، مؤكدا أن الكنيسة الكاثوليكية بمصر وعلى رأسها البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق، رئيس مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك بمصر، متحدًا مع كل الكنيسة الكاثوليكية بالعالم أجمع، إنه لا صحة لما يُشاع أو يُفسر بطريقة خاطئة من إمكانية السيامة الكهنوتية للمثليين جنسيًا.

وبينما تؤكد الكنيسة، رغم احترامها للأشخاص المَعنيين، كإنسان، إنها لا تستطيع قبول أولئك الذين يمارسون المثلية الجنسية، أو لديهم ميول مثلية أو يدعمون ما يسمى بالثقافة المثلية، في المدرسة اللاهوتية أو الكهنوتية.

أدخل المسيحية إلى مصر.. الكنيسة الأرثوذكسية تحتفل بذكرى عودة رأس مارمرقس الرسولاهتم بطقوس الكنيسة.. الأرثوذكسية تحتفل بذكرى نياحة البابا غبريال الخامس

ومرفق النص المترجم من اللغة الإيطالية لوثيقة الارشادات فيما يخص المدارس اللاهوتية لعام ٢٠٢٥ بند ٤٤: فيما يتعلق بالأشخاص ذوي الميول المثلية الذين يتوجهون إلى المعاهد الدينية، أو الذين يكتشفون هذا الوضع أثناء تدريبهم، بما يتماشى مع قدراتهم. إن السلطة التعليمية، والكنيسة، مع احترامها العميق للأشخاص المعنيين، لا يمكنها السماح بدخول من يمارسون المثلية الجنسية، أو من لديهم ميول مثلية متجذرة بعمق، إلى المدرسة اللاهوتية والرتب المقدسة.

مقالات مشابهة

  • الكنيسة الكاثوليكية بمصر تشارك في الاجتماعات التحضيرية لتنظيم احتفالية الصلاة من أجل الوحدة
  • الكنيسة الكاثوليكية تنفي شائعات سيامة المثليين جنسيا
  • الكنيسة الكاثوليكية تكشف حقيقة إمكانية السيامة الكهنوتية للمثليين جنسيًا
  • الكنيسة الكاثوليكية: لا نستطيع قبول أصحاب الميول المثلية بالمدرسة الكهنوتية
  • أدخل المسيحية إلى مصر.. الكنيسة الأرثوذكسية تحتفل بذكرى عودة رأس مارمرقس الرسول
  • الأنبا دانيال يترأس الاجتماعات الدورية اللجنة الأسقفية للتعليم المسيحي بالكنيسة الكاثوليكية بمصر
  • الأنبا دانيال يترأس الاجتماعات الدورية للجنة الأسقفية للتعليم المسيحي بالكنيسة الكاثوليكية
  • الأنبا توماس يستقبل وفد مستشفى القديسة تريزا بإمبابة للتهنئة بالأعياد المجيدة
  • الكنيسة الكاثوليكية تستعد للمشاركة في معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته 56
  • الكنيسة الكاثوليكية بمصر تستعد للمشاركة في معرض القاهرة الدولي للكتاب 2025