روسيا تتهم الولايات المتحدة بزيادة خطر تأجيج الصراع في شبه الجزيرة الكورية
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اتهمت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، اليوم الأربعاء، الولايات المتحدة بزيادة خطر تأجيج الصراع في شبه الجزيرة الكورية.
وقالت زاخاروفا عبر قناتها على (تليجرام)، بحسب ما نقلت وكالة أنباء (تاس) الروسية "إن أمريكا هي الدولة الوحيدة التي تزيد من خطر الصراع في شبه الجزيرة الكورية"، وذلك تعليقا على مطالبة وزارة الخارجية الأمريكية لكوريا الشمالية بوقف الإجراءات التي تزيد من خطر الصراع في شبه الجزيرة الكورية.
وأضافت زاخاروفا "إنها خدعة أمريكية كلاسيكية، وهي إثارة تصعيد الموقف ثم إلقاء اللوم في كل شيء على أولئك الذين أجبروهم على التصرف ضد إرادتهم.. إن الدولة الوحيدة التي تزيد بالفعل من خطر الصراع في شبه الجزيرة الكورية ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ ككل، هي الولايات المتحدة".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الخارجية الروسية شبه الجزيرة الكورية
إقرأ أيضاً:
روسيا تطلب تعويضات تزيد عن مليار دولار من شركة شل للنفط
أكتوبر 15, 2024آخر تحديث: أكتوبر 15, 2024
المستقلة/- ذكرت وكالة أنباء ريا يوم الثلاثاء نقلا عن محكمة التحكيم في موسكو أن مكتب المدعي العام الروسي يسعى إلى تحصيل أكثر من مليار يورو (1.09 مليار دولار) كتعويضات من شركة الطاقة العالمية العملاقة شل (SHEL.L).
أقام المدعي العام الروسي في وقت سابق من هذا الشهر دعوى قضائية ضد ثماني وحدات من شل، والتي انسحبت من روسيا بعد بدء الصراع العسكري بين موسكو وأوكرانيا في فبراير 2022، وفقًا لموقع المحكمة على الإنترنت.
واستشهدت المحكمة بشركة شل بي إل سي، وشركة شل إنرجي أوروبا المحدودة، وشركة شل جلوبال سوليوشنز إنترناشيونال بي في، وشركة شل إنترناشيونال إكسبلوريشن آند برودكشن بي في، وشركة شل نفتغاز للتنمية، وشركة شل إكسبلوريشن آند برودكشن سيرفيسز بي في، وشركة شل سخالين سيرفيسز بي في، وشركة شل سخالين هولدينجز بي في.
وكانت شل تمتلك حصة في مصنع لإنتاج الغاز الطبيعي المسال في جزيرة سخالين الواقعة في المحيط الهادئ والذي تديره شركة جازبروم التي يسيطر عليها الكرملين.
وعززت موسكو سيطرتها على المصنع رداً على العقوبات التي فرضها الغرب في أعقاب رحيل شل عن روسيا.
وقالت المحكمة إن جلسة استماع في القضية مقررة في الحادي عشر من ديسمبر/كانون الأول. ولم ترد شل على الفور على طلب التعليق.