سام برس:
2024-11-24@19:37:25 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط£ط¹ظ„ظ†طھ ظƒطھط§ط¦ط¨ ط§ظ„ط´ظ‡ظٹط¯ ط¹ط² ط§ظ„ط¯ظٹظ† "ط§ظ„ظ‚ط³ط§ظ…" ط§ظ„ط¬ظ†ط§ط­ ط§ظ„ط¹ط³ظƒط±ظٹ ظ„ط­ط±ظƒط© "ط­ظ…ط§ط³" ط£ظ† ظ…ظ‚ط§طھظ„ظٹظ‡ط§ ظپط¬ط±ظˆط§ ظ…ط¨ظ†ظ‰ ظپظ‹ط®ط® ظ…ط³ط¨ظ‚ط§ظ‹ ظپظٹ ظ‚ظˆط© ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹط© ط±ط§ط¬ظ„ط© ط؛ط±ط¨ ظ…ط¯ظٹظ†ط© ط¬ط¨ط§ظ„ظٹط§ ط´ظ…ط§ظ„ظٹ ظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ط© طŒ ط¨ط­ط³ط¨ ط¨ظٹط§ظ† طµط§ط¯ط± ط§ظ„ط§ط±ط¨ط¹ط§ط،.



ظˆط£ط´ط§ط±ط© ط§ظ„ظ‚ط³ط§ظ… ط§ظ„ظ‰ ط§ظ†ظ‡ طھظ… طھظپط¬ظٹط± ظ‚ظˆط© طµظ‡ظٹظˆظ†ظٹط© ط±ط§ط¬ظ„ط© ط¨ط¹ط¨ظˆط© ظ…ط¶ط§ط¯ط© ظ„ظ„ط£ظپط±ط§ط¯ ط¨ظ‚ظˆط© ط§ظ„ظ†ط¬ط¯ط© ط¹ظ†ط¯ طھظ‚ط¯ظ…ظ‡ط§ ظ„ظ„ظ…ظƒط§ظ† ط§ظ„ط¬ط§ظ‡ط² ظ„ظ„طھظپط¬ظٹط± ظ…ظ…ط§ ط§ط¯ظ‰ ط§ظ„ظ‰ ظ…ظ‚طھظ„ظ‡ظ… ظˆط§طµط§ط¨ط© ط§ظ„ط¢ط®ط±ظٹظ† ط¨ط¬ط±ط§ط­ طŒ ط؛ط±ط¨ ظ…ط¯ظٹظ†ط© ط¬ط¨ط§ظ„ظٹط§.

المصدر: سام برس

إقرأ أيضاً:

كارثة تهدد الزراعة في اليمن: الفاو تحذر من هذا الأمر

شمسان بوست / متابعات:

حذرت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة (الفاو)، اليوم الأحد، من تداعيات انخفاض درجات الحرارة في شمال اليمن والمرتفعات الوسطى، وتأثيرها على إنتاج المحاصيل الزراعية، مشيرة إلى احتمالات تفاقم أزمة الجفاف في الأسابيع المقبلة.

وأوضحت المنظمة في نشرة الإنذار المبكر والأرصاد الزراعية، أنه اعتبارًا من 24 نوفمبر، من المتوقع أن تشهد المناطق المرتفعة درجات حرارة نهارية تتراوح بين 18-24 درجة مئوية، وتنخفض ليلاً إلى ما بين 6-10 درجات، خاصة في محافظات عمران، صنعاء، ذمار، وشمال إب.

وأكدت النشرة أن انخفاض درجات الحرارة قد يؤدي إلى إبطاء العمليات الفسيولوجية للمحاصيل، مثل التمثيل الضوئي، مما يعيق نمو وإنتاج محاصيل رئيسية مثل القمح، الشعير، والخضروات في هذه المناطق، خاصة خلال مراحل الإثبات والنمو المبكر.

وتوقعت “الفاو” انخفاض هطول الأمطار خلال ما تبقى من شهر نوفمبر، حيث لا يتجاوز المجموع التراكمي 100 ملم في مناطق المرتفعات الوسطى مثل إب وذمار وحجة وريمة، بينما قد تصل إلى نحو 10 ملم في مناطق الهضبة الشرقية كحضرموت وشبوة والمهرة، بالإضافة إلى جزيرة سقطرى، مع نهاية الشهر الجاري.

وأشارت المنظمة إلى أن هذه الظروف المناخية تزيد من احتمالية تفاقم أخطار الجفاف، مما يشكل تهديدًا كبيرًا لسبل العيش الزراعي والأمن الغذائي في البلاد.

ودعت إلى اتخاذ تدابير عاجلة لدعم المجتمعات الزراعية المتضررة، عبر توفير الإرشاد الزراعي والمساعدات الطارئة للتخفيف من تأثير الإجهاد البارد والجفاف المتوقع.

وتأتي هذه التحذيرات في ظل تدهور القطاع الزراعي في اليمن نتيجة الصراعات المستمرة، مما يفاقم معاناة المزارعين ويهدد الأمن الغذائي لملايين السكان الذين يعتمدون بشكل كبير على الإنتاج المحلي لتلبية احتياجاتهم الأساسية.

مقالات مشابهة