ضبط 98 كغم من المواد المخدرة في 5 محافظات
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
16 أكتوبر، 2024
بغداد/المسلة: أعلنت المديرية العامة لشؤون المخدرات التابعة لوزارة الداخلية، اليوم الأربعاء، ضبط 98 كيلوغراما من المواد المخدرة والقبض على المتاجرين بها في محافظات الأنبار وصلاح الدين والبصرة وميسان ونينوى.
وقالت المديرية في بيان إنه “استناداً إلى توجيهات وزير الداخلية عبد الأمير الشمري الاستخبارية المباشرة وعلى أرض الميدان وبإشراف المدير العام اللواء الحقوقي أحمد الزركاني، تستمر بتكبيد المتاجرين بالمخدرات خسائر فادحة خلال الـ24 ساعة الماضية”.
وأضاف البيان، “تم ضبط (71) كيلوغراما من مادتي الكبتاجون والترامادول المخدرة في الأنبار وصلاح الدين وإلقاء القبض على المتاجرين بها”.
وتابع، “تم ضبط (27) كيلوغراما من مادة الكريستال المخدرة في البصرة وميسان ونينوى وإلقاء القبض على المتاجرين بها”.
ونبهت المديرية، بأنها “ستعلن باقي التفاصيل حال انتهاء التحقيقات الأصولية”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
زوجة تطلب الطلاق: سرق مصوغاتي لينفق على إدمانه
تقدمت موظفة بدعوى طلاق للضرر أمام محكمة الأسرة، بعد مرور عام واحد على زواجها، مؤكدة أن زوجها يعاني من إدمان المخدرات، ويمتنع عن تحمل مسؤولياته الزوجية والمالية، بل بلغ به الأمر أن سرق مصوغاتها الذهبية وباعها لينفق ثمنها على تعاطي المواد المخدرة.
وأوضحت المدعية في أنها اكتشفت حقيقة زوجها بعد ثلاثة أيام فقط من الزفاف، حين لاحظت سلوكيات مريبة، لتُفاجأ بأنه مدمن للمخدرات، على الرغم من إنكاره للأمر طوال فترة الخطوبة التي دامت عام.
وأوضحت الزوجة أنها كانت تساعد في مصاريف المنزل من راتبها الخاص، بينما كان زوجها يتهرب باستمرار من الإنفاق، متذرعًا بالديون أو قلة المال، وحاولت الوقوف إلى جانبه وعرضت إدخاله مصحة للعلاج على نفقتها الخاصة، إلا أنه رفض كافة محاولات الإصلاح، واستمر في التهرب من المسؤولية، إلى أن قام بسرقة مصوغاتها الذهبية دون علمها لشراء المواد المخدرة.
وأضافت أنها لجأت إلى عائلته طلبًا للمساعدة، إلا أنهم تنصلوا من المسؤولية، ورفضوا تعويضها عن الذهب الذي استولى عليه ابنهم، وأمام هذا الواقع المرير، قررت اللجوء إلى القضاء لطلب الطلاق.