تعيين البروفيسور مبروك زيد الخير رئيسا للمجلس الإسلامي الأعلى
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
عيّن رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون البروفيسور مبروك زيد الخير. رئيسا للمجلس الإسلامي الأعلى
وبموجب مرسوم رئاسي صدر في العدد الأخير من الجريدة الرسمية. فقد تم تعيين مبروك زيد الخير رئيسا للمجلس الإسلامي الأعلى خلفا لبوعبد الله غلام الله.
وكان رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون. قد أنهى مهام رئيس المجلس الإسلامي الأعلى بوعبد الله غلام الله.
وحسب المرسوم الرئاسي مؤرخ في 29 سبتمبر 2024. صدر في العدد 66 من من الجريدة الرسمية. تضمن إنهاء مهام رئيس المجلس الاسلامي الأعلى بوعبد الله غلام الله. الذي يشغل هذا المنصب منذ 2016.
كما تضمن نفس المرسوم الرئاسي. إنهاء مهام مدير التوثيق والاعلام محمد أحمد بغداد. وومدير الموارد البشرية والوسائل على مستوى المجلس امحمد هني.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الإسلامی الأعلى
إقرأ أيضاً:
الهجري: عدم تهيئة عدن لتكون عاصمة لليمن من أسباب ضعف المجلس الرئاسي
يمن مونيتور/قسم الأخبار
قال حزب الإصلاح اليمني، الاثنين، إن عدم تهيئة عدن لتكون عاصمة للدولة اليمنية، تعود إليها جميع المؤسسات، من أسباب ضعف مجلس القيادة الرئاسي.
جاء ذلك خلال استعراض قدمه رئيس الكتلة البرلمانية للحزب، عبد الرزاق الهجري، حول رؤية الإصلاح ومقترحاته، لتفعيل مجلس القيادة الرئاسي وتحسين أدائه خلال فعاليات منتدى اليمن الدولي الثالث في دورته الثالثة الذي ينظمه مركز صنعاء للدراسات.
وأكد الهجري على أهمية توحيد القوى العسكرية تحت وزارة الدفاع والداخلية، وإعادة تصدير النفط بأي وسيلة، وتفعيل مجلس النواب، وتفعيل وإعادة تشكيل الأجهزة الرقابية، وهي الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة، وهيئة مكافحة الفساد، وهيئة الرقابة على المناقصات، كشروط لتفعيل المجلس الرئاسي.
ونوه بأهمية القيام بمكافحة الفساد والإرهاب، ومعالجة الوضع المعيشي المنهار للمواطنين وإيقاف التدهور الاقتصادي المريع، ووضع إطار خاص للقضية الجنوبية كأحد القضايا المهمة التي ينبغي الاتفاق عليها.
وأوضح الهجري أن رؤية الإصلاح لتفعيل مجلس القيادة الرئاسي وتحسين أدائه، تضمنت التأكيد على منح صلاحيات واسعة للسلطات المحلية، وضبط إيرادات الدولة وإيقاف النزيف في المال العام.
وقال إن عدم تهيئة عدن لتكون عاصمة للدولة اليمنية، تعود إليها جميع المؤسسات، من أسباب ضعف مجلس القيادة الرئاسي، مشيراً إلى أن هناك عوائق موضوعية وأخرى ذاتية.
واعتبر أن عدم استكمال بعض بنود اتفاق الرياض 2019 المتعلق بتهيئتها أمنياً وعسكرياً، وعدم وجود جدية ورغبة لدى الأشخاص والمؤسسات في العودة إلى عدن والاستقرار فيها، واحدة من الأسباب التي أضعفت أداء المجلس الرئاسي، مشيراً إلى أن الحكومة أكثر حضوراً من غيرها من حيث التواجد على الأرض، بينما مجلس الرئاسة شبه متنقل، فيما مجلس النواب لم يُسمح له أن يعود ليمارس دوره
رئيس الدولة يلتقي وزير الدفاع الإيطالي ويقوم بجولة في معرض “آيدكس 2025”