الدرك الوطني يحذر من هؤلاء المحتالين في الطرق !
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
حذر مركز الإعلام المروري “طريقي” التابع للدرك الوطني، من طريقة جديدة للإحتيال على مستعملي الطريق.
وأوضح مركز طريقي، التابع للدرك الوطني أن طريقة التحايل تتمثل في التظاهر والتحجج لبعض الأشخاص بتعطلهم. خاصة في مداخل ومخارج محطات الخدمات، محولات الطرق السريعة والسيار لغرض استعطاف المواطنين من أجل تقديم مساعدة مالية.
كما أشارت الهيئة النظامية ذاتها، إلى وجود طريقة اخرى للإحتيال على مستعملي الطريق. أين يترصد المحتال سائقي المركبات المنفردين عند توقفهم بمحطات الخدمات أو الراحة، المقاهي والمطاعم. ثن يقومون بتعليق كيس بلاستيكي على مقابض الأبواب من الجهة اليمنى للمركبة لتأشير المركبة وتتبع سائقها على الطريق إلى غاية توقفه ومن ثم الإعتداء عليه.
وجاء في بيان مركز “طريقي” “إنتشر في الآونة الأخيرة نمط للإحتيال على مستعملي الطريق يتمثل في التظاهر والتحجج لبعض المحتالين بتعطلهم خاصة على مداخل ومخارج محطات الخدمات .محولات الطرق السريعة والسيار. لغرض إستعطاف المواطنين من أجل تقديم مساعدة مالية”.
“نمط آخر يتمثل في قيام فئة أخرى من الإنتهازيين، من خلال ترصد فئة سواق المركبات المنفردين عند توقفهم على مستوى محطات الخدمات أو الراحة”. “المقاهي والمطاعم من خلال تعليق كيس بلاستيكي على مقابض الأبواب من الجهة اليمنى للمركبة”. “تحتوي على أغراض إستهلاكية من أجل تأشير المركبة”. و”تتبع سائقها على الطريق إلى غاية توقفه لتفقد الكيس ومن ثم الإعتـداء عليه”.
“على هذا الأساس ننصح مستعملي الطريق على التنبه إلى هذه الحيل وعدم التوقف في المناطق المنعزلة”. “مع التبليغ الفوري على الرقم الأخضر 1055 للدرك الوطني وصفحة طريقي في حالة معاينة مثل هذه التصرفات على الطرقات”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: حديث الشبكة مستعملی الطریق
إقرأ أيضاً:
تحذير .. هؤلاء الأشخاص الأكثر عرضة لانخفاض حرارة الجسم
يعانى بعض الأشخاص من انخفاض حرارة الجسم بشكل زائد مما يجعلهم يشرون ببرودة الطقس أكثر من الأخرين .
ووفقا لما أورده موقع “ مايو كلينك” هناك مجموعة من العوامل تجعل الأشخاص أكثر عرضة للإصابة بانخفاض حرارة الجسم :
الإجهاد والإرهاق
تتضاءل إمكانية الفرد على تحمل البرد عند الشعور بالإرهاق.
التقدم في العمر
انخفاض قدرة الجسم على تنظيم درجة الحرارة والشعور بالبرودة مع التقدم في العمر وقد لا يتمكن بعض كبار السن من التواصل عندما يشعرون بالبرودة أو الانتقال إلى مكان دافئ إذا شعروا بالبرد.
الكحوليات والمخدرات
قد يسبب الكحول شعور جسمك بالدفء من الداخل، ولكنه يسبب تمدد الأوعية الدموية ما يؤدي إلى فقدان سطح الجلد الحرارة بشكل أسرع كما يقلل من استجابة الجسم الطبيعية للارتجاف.
يمكن أن يؤثر استخدام الكحول أو المخدرات الترفيهية، إضافة إلى ذلك، في حكمك في ما يتعلق بضرورة الدخول إلى المنزل أو ارتداء ملابس دافئة في ظروف الطقس البارد.فالشخص الذي يكون في حالة سُكر وفقد الوعي في الطقس البارد من المحتمل أن يصاب بانخفاض حرارة الجسم.
الأدوية
يمكن لبعض الأدوية أن تسبب تغيير قدرة الجسم على تنظيم درجة حرارته وتشمل الأمثلة بعض مضادات الاكتئاب والأدوية المضادة للذُّهان والأدوية المخدّرة للألم والمهدئات.
صغر العمر
يفقد الأطفال حرارة الجسم بشكل أسرع من البالغين وقد يتجاهل الأطفال البرد لأنهم يستمتعون بوقتهم كثيرًا ولا يخطر الأمر على بالهم وقد لا يكون لديهم الحكم الملائم لارتداء الملابس المناسبة في الطقس البارد أو الابتعاد عن الأماكن الباردة عندما يتعيّن عليهم ذلك.
المشكلات العقلية
قد لا يرتدي الأشخاص المصابون بمرض عقلي أو الخَرَف أو غير ذلك من الحالات التي تتعارض مع إصدار الأحكام الملائمة، الملابس المناسبة للطقس أو قد لا يفهمون المخاطر المعرضين لها في الطقس البارد.
يشرد الأشخاص المصابون بالخرف بعيدًا عن المنزل أو يضلون الطريق بسهولة، ما يجعلهم أكثر عرضة للبقاء في الخارج في الطقس البارد أو الرطب.
حالات طبية معينة
تؤثر بعض الاضطرابات الصحية في قدرة الجسم على تنظيم درجة حرارته ومن أمثلة ذلك الغدة الدرقية الخاملة ويُسمى قصور الدرقية وسوء التغذية أو فقدان الشهية العصبي والسكري والسَّكتة الدماغية والتهاب المفاصل الحاد وداء باركينسون والإصابة الجسدية وإصابات الحبل النخاعي.