حذر مركز الإعلام المروري “طريقي” التابع للدرك الوطني، من طريقة جديدة للإحتيال على مستعملي الطريق.

وأوضح مركز طريقي، التابع للدرك الوطني أن طريقة التحايل تتمثل في التظاهر والتحجج لبعض الأشخاص بتعطلهم. خاصة في مداخل ومخارج محطات الخدمات، محولات الطرق السريعة والسيار لغرض استعطاف المواطنين من أجل تقديم مساعدة مالية.

كما أشارت الهيئة النظامية ذاتها، إلى وجود طريقة اخرى للإحتيال على مستعملي الطريق. أين يترصد المحتال سائقي المركبات المنفردين عند توقفهم بمحطات الخدمات أو الراحة، المقاهي والمطاعم. ثن يقومون بتعليق كيس بلاستيكي على مقابض الأبواب من الجهة اليمنى للمركبة لتأشير المركبة وتتبع سائقها على الطريق إلى غاية توقفه ومن ثم الإعتداء عليه.

وجاء في بيان مركز “طريقي” “إنتشر في الآونة الأخيرة نمط للإحتيال على مستعملي الطريق يتمثل في التظاهر والتحجج لبعض المحتالين بتعطلهم خاصة على مداخل ومخارج محطات الخدمات .محولات الطرق السريعة والسيار. لغرض إستعطاف المواطنين من أجل تقديم مساعدة مالية”.
“نمط آخر يتمثل في قيام فئة أخرى من الإنتهازيين، من خلال ترصد فئة سواق المركبات المنفردين عند توقفهم على مستوى محطات الخدمات أو الراحة”. “المقاهي والمطاعم من خلال تعليق كيس بلاستيكي على مقابض الأبواب من الجهة اليمنى للمركبة”. “تحتوي على أغراض إستهلاكية من أجل تأشير المركبة”. و”تتبع سائقها على الطريق إلى غاية توقفه لتفقد الكيس ومن ثم الإعتـداء عليه”.
“على هذا الأساس ننصح مستعملي الطريق على التنبه إلى هذه الحيل وعدم التوقف في المناطق المنعزلة”. “مع التبليغ الفوري على الرقم الأخضر 1055 للدرك الوطني وصفحة طريقي في حالة معاينة مثل هذه التصرفات على الطرقات”.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: حديث الشبكة مستعملی الطریق

إقرأ أيضاً:

الخرطوم حقت أبو منو؟!

الخرطوم حقت أبو منو؟!
في الجزيرة وسنار من قبل والفاشر والخرطوم الآن يحرر الشباب مناطقهم بأنفسهم نعم أخرجوا منها ظلماً وهم عزل ولكنهم عادوا إليها وهم مسلحون بالبنادق والعزيمة ودوافع الانتماء للأرض، عادوا إليها فاتحين منتصرين رأينا كثيرين منهم يقفون أمام منازلهم بعد أن حرروها رجالة وحمرة عين، ظن الجنجويد أنهم اشجع ولكنهم كانوا مجرد جبناء يتفوقون عليهم بالسلاح، الآن وقد تساوت القدرات المادية وامتلك هؤلاء الشباب السلاح مثلهم علم الجنجويد من هو الاشجع ومن هو الأقدر ومن هو الأقوى، حينما تساوت الأسلحة تميزت قوة العزم والبذل والحق والعقيدة وانتصر أصحاب القضية الحقيقية وعلم الجنجويد المارقين أن هؤلاء ما خرجوا إلا ليعودوا منتقمين ثائرين ومحررين لبيوتهم بأيديهم دون انتظار للمجتمع الدولي ولا استجداء لطاولات المفاوضات..

الآن عرف الجنجويد الخرطوم حقت أبو منو والسودان جميعا حق أبو منو وبيوتنا التي وعدوا بها ملاقيطهم عادت إلينا بعزم الرجال وخرجوا منها كالجرذان صاغرين هاربين يتسابقون إلى النجاة بأرواحهم الفاسدة، ولكن أين المفر فالأرض أرضنا والجو جونا.. وهكذا هي النواميس الكونية فصاحب الحق والأرض يعود إليها وإن طال السفر ومحتلها يخرج منها وإن طال الاستبداد.
“وَٱذۡكُرُوٓاْ إِذۡ أَنتُمۡ قَلِيلٞ مُّسۡتَضۡعَفُونَ فِي ٱلۡأَرۡضِ تَخَافُونَ أَن يَتَخَطَّفَكُمُ ٱلنَّاسُ فَـَٔاوَىٰكُمۡ وَأَيَّدَكُم بِنَصۡرِهِۦ وَرَزَقَكُم مِّنَ ٱلطَّيِّبَٰتِ لَعَلَّكُمۡ تَشۡكُرُونَ”

Osman Abdelhalem

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • التجارة الداخلية: إنشاء مركز متميز لخدمات السجل التجاري بالبحر الأحمر
  • "التموين" تنشئ مركز سجل تجاري متميز بالبحر الأحمر
  • الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي يحذر من تداول معلومات “مضللة” بعد هجوم إلكتروني
  • الخرطوم حقت أبو منو؟!
  • بدعم من مركز الملك سلمان للإغاثة.. بنك الدم الوطني في مقديشو يواصل تقديم خدماته الطبية للمستفيدين
  • احترسوا من المحتالين
  • إزالة السواتر الترابيّة وفتح الطُّرق المغلقة في قريتي عرجون والحوز بريف القصير
  • تخفيض السرعة على طريقي الشيخ خليفة بن زايد والمطار الدولي
  • توقيع إتفاقية شراكة لتعزيز الخدمات الاجتماعية والبنيات التحتية لموظفي الأمن الوطني بشمال المملكة
  • محافظ القليوبية يتابع أعمال رصف الطرق بمدينتي قليوب والقناطر الخيرية