استشارية في جراحة النساء والولادة: نسبة تأخر الحمل في المملكة وصلت إلى 30%
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
أكدت استشارية جراحة النساء والولادة الدكتورة إيمان العبرة، أن التغذية السيئة والسهر وعدم ممارسة الرياضة من أكثر الأسباب التي تؤخر الحمل.
وأضافت في تصريحات لبرنامج “الراصد” عبر قناة “الإخبارية”، أن نسبة تأخر الحمل في المملكة وصلت إلى 30%.
ودعت السيدات إلى الفحص الدوري والمتابعة المستمرة عند طبيب متخصص، والابتعاد عن الاستشارات الغير موثوقة حفاظا الجنين.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
اختبار بسيط يزيد فرصة الحمل
خبر الحمل يجلب فرحة غامرة، إلا أنه قد يكون عملية طويلة ومرهقة للعديد من الأزواج.. تشير البيانات إلى أن 12-15% من الأزواج يعانون من العقم، أي أنهم لا يحصلون على الحمل بعد عام من المحاولة.
تشير دراسة مراجعة جديدة إلى أن تحديد توقيت الجماع باستخدام اختبار البول يمكن أن يزيد من فرص الحمل.
حللت الدراسة سبع تجارب عشوائية محكومة، ووجدت أن تحديد توقيت الجماع مع الكشف عن التبويض في البول يمكن أن يزيد من فرص الحمل بنسبة تتراوح بين 20% و28%.
فترة الخصوبة، التي يُمكن أن يحدث فيها الحمل، تتراوح بين خمسة أيام تقريبًا قبل الإباضة وعدة ساعات بعدها.
طرق تحديد موعد الإباضةهناك عدة طرق لمساعدتكِ على تحديد موعد الإباضة، بما في ذلك الموجات فوق الصوتية، وفحص البول الذي يقيس مستويات الهرمونات المرتبطة بالدورة الشهرية، وطرق التوعية بالخصوبة، مثل مراقبة مخاط عنق الرحم أو استخدام تطبيق تتبع الدورة الشهرية.
نتائج الدراسة "تشير النتائج إلى أنه إذا كانت فرصة الحمل بعد الجماع دون استخدام اختبارات التبويض في البول 18%، فإن فرصة الحمل بعد الجماع المحدد مع الكشف عن التبويض في البول ستكون 20% إلى 28%."
اختبارات التبويض في البول سهلة الحصول عليها. وهي متوفرة في معظم الصيدليات، وعادةً ما تأتي مع خمسة إلى سبعة أشرطة في علبة.
إذا كانت دورتكِ الشهرية عادةً ٢٨ يومًا، فابدئي الاختبار في اليوم الحادي عشر بعد بدء آخر دورة شهرية، أو قبل ثلاثة إلى خمسة أيام من اليوم المتوقع للتبويض، وذلك حسب طول دورتكِ. تشير النتيجة الإيجابية، والتي يتم تحديدها من خلال تغير لون العصا إلى لون معين، عادة إلى أن الإباضة سوف تحدث خلال 24 إلى 36 ساعة. تحقق من المعلومات التي تأتي مع الاختبار المحدد للتأكد من كيفية قراءة النتائج.
تحذيراتتحذيرات الدراسة من المهم ملاحظة أن العديد من الدراسات المشمولة في المراجعة مُوِّلت من قِبَل مُصنِّعي اختبارات التبويض في البول. لذلك، من المهم التعامل مع النتائج بحذر.