الجبل الأخضر- الرؤية

أعادت أمواج- دار العطور العالمية عُمانية المنشأ- افتتاح "أمواج كافيه" لتقدم تجربة حسية آسرة تستمر حتى 17 نوفمبر 2024، حيث يقع الكافيه على حافة منتجع أليلا الجبل الأخضر على ارتفاع ألفي متر بين سلسلة جبال الحجر المهيبة، لينتظر ضيوفه برحلة مذاقية تجمع بين عبق نغمات عطور أمواج وفنون الطهي العالمية.

واستلهامًا من آخر إبداعات أمواج العطرية إكسير "جايدنس 46"، تم تحضير قائمة الأطباق التي يقدمها "أمواج كافيه" باستخدام بعض من ألذ نغماتها العطرية كالورد والكمثرى والبندق والزعفران والفانيليا، أما المكونات العضوية الأخرى مثل الطماطم والفراولة والزيتون، فهي من خير مزرعة أليلا المائية التي تمتد على مساحة 646 متر مربع وهي الأولى من نوعها على مستوى المنتجعات والفنادق في سلطنة عُمان.

وتحت إشراف الشيف بانكاج واليا من منتجع أليلا الجبل الأخضر، يتم إعداد وتحضير قائمة الكافيه بعناية لتقدم تجربة ذوقية فاخرة، وتضم القائمة مجموعة من الأطباق المميزة، مثل  Alila Garden SurpriseوChocolate Opulence ، التي تجسد براعة أمواج وحرفيتها، وتعبّر عن إرثها العريق في عالم العطور

ويمكن لضيوف "أمواج كافيه" الاستمتاع بتشكيلة من الكوكتيلات المميزة، بما في ذلكJabal Bloom  و  Serene Sights، التي تحمل لمسة من مكونات أمواج الأساسية مثل الورد واللبان، مما يضفي على التجربة طابعًا عطريًا ساحرًا، كما تقدم الأطباق على بطاقات فنية مصممة من الرسامة العُمانية رقية مزار.

وفي أجواء رائعة حيث تقل درجات الحرارة بـ15 درجة عن العاصمة مسقط، يوفر "أمواج كافيه" بمنتجع أليلا الجبل الأخضر تجربة فاخرة تمتد حتى 17 نوفمبر 2024، يوميًا من الساعة 6:30 مساءً إلى 9:30 مساءً، حيث تضم قائمة الطعام تشكيلة مختارة من المقبلات والحساء والأطباق الرئيسية والحلويات.

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

كلمات دلالية: الجبل الأخضر

إقرأ أيضاً:

ريفي: السجون قنبلة موقوتة وواقعها يتطلب إجراءات استثنائية

كتب النائب اللواء أشرف ريفي عبر صفحته على فيسبوك: "رسالة وجّهها لي أحد السجناء ولجميع اللبنانيين. فلتكن صرخة لمعالجة جذرية للواقع المزري في السجون، والبدء بمعالجة قضائية وأمنية وإغاثية. السجون باتت قنبلة موقوتة.أدعو المسؤولين الى المعالجة السريعة، فواقع السجون يتطلب إجراءات إستثنائية ولا يكفي العلاج التقليدي". وهنا نص الرسالة: "أنا مسجون منذ 10 اعوام، والوضع صعب جدا وخصوصا  في ظل الحرب، حيث بات من المتعذر لاهلنا زيارتنا جراء القصف، وفي حال أتوا لزيارتنا فلم يعد بمستطاعهم تأمين المال لنا ، لانهم باتوا من دون عمل، مما يعني اننا نقوم بتأمين الاكل والادوية اللازمة لنا، لانه حتى الجمعيات التي كانت تساعدنا، فلم تعد تقوم بذلك لانها الآن تساعد النازحين. نحن كسجناء من من سنطلب المساعدة؟ ، فالدولة لا تؤمن لنا المأكل ولا الطبابة، ولا المحاكمة ولا إخلاء السبيل.  واولادنا في هذا الوضع الصعب بحاجة لنا. نحن محكومون تحت الظن منذ 15 سنة ولغاية المؤبد، فما هو الحل ؟ نوجه هذه الرسالة الى المسؤولين، ونحن لا تعرف كيف سنكمل محكوميتنا وكيف سنعيش في ظل الظلم  والجوع والحاجة الملحة  للأدوية. فما هو الحل؟

مقالات مشابهة

  • ريفي: السجون قنبلة موقوتة وواقعها يتطلب إجراءات استثنائية
  • قمة روحية استثنائية في بكركي غداً
  • إشاعات للتحريض على الفتنة بين أهل الجبل والنازحين.. بيان مهم من التقدمي الإشتراكي
  • فندق "ميركيور" يقدم تجربة فاخرة تعكس أصالة الضيافة العُمانية
  • لماذا يمكن اعتبار هذا الجبل في الإكوادور أعلى من إيفرست؟
  • لحظات مميزة وأجواء استثنائية تفوق الحكايات الخيالية ضمن موسم الرياض
  • علام يتحدث عن الطريقة التي يمكن أن يتعافى المنتخب من خلالها .. فيديو
  • الأرصاد الجوية: سحب رعدية وزخات مطرية على مناطق الجبل الأخضر والساحل الشرقي
  • التويجري: من الكوارث التي يعيشها الأخضر أن المهاجمين لا يسجلون.. فيديو